الجمعـة 05 رجـب 1428 هـ 20 يوليو 2007 العدد 10461  







بريـد القــراء

الإطاحة بالحكومة إطاحة بمنجزاتها
> تعقيبا على خبر «الخرطوم: إحباط محاولة انقلاب واعتقال مبارك المهدي وضباط جيش متقاعدين»، المنشور بتاريخ 15 يوليو (تموز) الحالي، اقول ان أية محاولة تستهدف الاطاحة بالحكومة السودانية الراهنة سوف تعقد الامور، وتمنح الفرصة للمتربصين بها لزعزعة الامن والاستقرار في السودان. الحكومة فتحت باب الحوار مع كل الجهات
وطن للجميع
> تعقيبا على خبر «كوشنير: حكومة الوحدة الوطنية ضرورة والسعودية دعمت المبادرة الفرنسية»، المنشور بتاريخ 16 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن تجاوب القيادات اللبنانية في فريقي «14 آذار» والحكومة اللبنانية أو المعارضة مع الدعوة الفرنسية، والمشاركة في اللقاء، كان بحد ذاته مؤشرا ايجابيا على الخروج بالأزمة اللبنانية
تدخلات غير مستبعدة
> تعقيبا على خبر «جدل بعد تصريحات أبو مازن عن سورية وإيران وقطر»، المنشور بتاريخ 16 يوليو (تموز) الحالي، أقول انه لا يوجد اتهام فلسطيني رسمي لأي من الدول الثلاث. لكن احتمال تورطها، أو احداها على الأقل، في ما حدث في قطاع غزة ليس مستبعدا. فإيران مسكونة بهاجس تصدير الثورة، واكتساب أوراق اقليمية جديدة تساندها
هكذا هي إيران
> تعقيبا على خبر «منوشهر متقي: نحترم سيادة البحرين واستقلالها.. ولا نقاط غامضة في العلاقات بيننا»، المنشور بتاريخ 15 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن هذه هي السياسة الإيرانية: سياسي يطمئن، ورجل دين أو صحافي يجعل الناس غير مطمئنين على مستقبلهم. لو كانت ايران حسنة النية فعلا، لفرضت عقوبات على الصحف التي تنشر
ماذا تبقى من السودان؟
> تعقيبا على خبر «الخرطوم: إحباط محاولة انقلاب واعتقال مبارك المهدي وضباط جيش متقاعدين»، المنشور بتاريخ 15 يوليو (تموز) الحالي، اقول ان حكومة السودان الحالية تتصرف بخطوات غير مدروسة، وهي كثيرة الشكوى، وتأتي بمواقف تشغل بها السودانيين في امور بعيدة عما هو مطلوب منها اساسا. إن اخطر ما في بيان الحكومة
معارك بالنيابة
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «ماذا حل بحزب الله بعد عام واحد فقط؟»، المنشور بتاريخ 14 يوليو (تموز) الحالي، اقول ان حزب الله خاض معركته الصيف الماضي نيابة عن ايران، وكانت وبالا على الشعب اللبناني، إذ تسببت في دمار البنية التحتية للبنان، وخلفت آلاف القتلى والجرحى. ولعل ايران ارادت من ذلك بث رسائل
المعارضة وضرورتها
> تعقيبا على خبر «فاضل الربيعي لـ(الشرق الأوسط): العراق تحول إلى دويلة طائفية تدار من طهران»، المنشور بتاريخ 16 يوليو(تموز) الحالي، اقول ان لعب دور المعارضة اصبح محبطا لآمال العراقيين. فقد فقدت قوى المعارضة العراقية مصداقيتها بعد ان افرغت من محتواها، وتحول وجودها الى اقامة في فنادق بعض العواصم، واستضافة
عجلات النزاع
> تعقيبا على مقال مأمون فندي «العجلاتي!»، المنشور بتاريخ 16 يوليو (تموز) الحالي، اقول ان وصف الكاتب لما يقع من احداث في المنطقة بأنه ناجم عن دفع العجلة نحو أي من المسارات المختلفة، هو وصف جميل بالفعل. فمن منا لا يسير في هذا الطريق او ذاك، دون ان يدفع تلك العجلة التي تؤثر في كل ما هو حولنا؟ لقد تحولنا
عجلات ساكنة
> تعقيبا على مقال مأمون فندي «العجلاتي!»، المنشور بتاريخ 16 يوليو (تموز) الحالي، اقول انني منذ لحظة قراءتي مقدمة المقال أدركت الفكرة، التي تدور حول الحركة، والتي تعني بدورها، الاستمرار الذي هو سنة كونية، حيث السكون يؤدي إلى الاضمحلال في النهاية ومن ثم الموت. الشرق والغرب يتحركان ليصل كل منهما إلى هدفه،
تكامل لا اعتراض
> تعقيبا على مقال صافي ناز كاظم «لمأمون فندي.. أهدي كلاما كتبته قبل أن يولد!»، المنشور بتاريخ 15 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن الكاتبة عبرت برقي عن عشقها لوطنها. لكنني استغرب اعتراضها على مأمون فندي. لقد سبق للكاتب ان طرح فكرة جميلة، وعبر عنها بصورة اجمل. ان ما يهم صفوة المجتمع، لا يهم بالضرورة عامته
التمايز الصلب
> تعقيبا على مقال حسن تحسين «العلاقات السعودية المصرية.. والحملة الإعلامية المغرضة»، المنشور بتاريخ 17 يوليو (تموز) الحالي، أقول أن القيادتين السياسيتين في مصر والسعودية، تنأيان بنفسيهما عن أية مهاترات يراد بها تشتيت الجهد العربي، في نزاعات وحملات إعلامية. فالعلاقات بين البلدين ممتازة بحق، وهذا يصب
علاقات ثابتة
> تعقيبا على مقال حسن تحسين «العلاقات السعودية المصرية.. والحملة الإعلامية المغرضة»، المنشور بتاريخ 17 يوليو (تموز) الحالي، اقول ان العلاقات المصرية السعودية، علاقات قوية ومتينة، لا تزعزعها اي حملات اعلامية او غير اعلامية، او تنال منها وتوقع الفرقة بين البلدين، واحسب ان القادة لا يتركون الفرصة لأي كان
مقتطفـات مـن صفحة
يوميات الشرق
الأسرة المتنقلة تدخل المعركة السياسية في الكونغرس
بي.بي.سي تنحي عددا من مسؤوليها وتفرض تدابير طارئة
48 فيلما في مهرجان جدة السينمائي
طبيب عراقي من بين المدعوين إلى قصر باكنغهام
«القادوميات».. دروب قديمة للمشي بعيدا عن الزفت والضوضاء
هل عكس «فن الاستشراق» فعلا نواحي الحياة الشرقية؟
الأسطى كيشان.. أصغر مخرج في العالم
البنطلونات المطاطية تصيب الجوارب في مقتل
«إيشتي» و«إنفينيتي» يساهمان في إعادة إحياء وسط بيروت
عرب وعجم