الاربعـاء 17 رجـب 1428 هـ 1 اغسطس 2007 العدد 10473  







بريـد القــراء

غموض .. وتكهن
> تعقيبا على خبر «ليبيا تدعو الدول العربية لقطع علاقاتها مع بلغاريا»، المنشور بتاريخ 28 يوليو (تموز) الماضي، اقول ان قضية الممرضات البلغاريات والطبيب الفلسطيني، المتهمين بحقن اطفال ليبيين بفيروس نقص المناعة «الإيدز»، يلفها غموض غريب. والأغرب منه تصرفات ومواقف المسؤولين الليبيين، ففي البداية تم الحكم
خطأ لا يستحق الإعدام
> تعقيبا على خبر «الطبيب الفلسطيني البلغاري: نحن ضحايا مثل أطفال الإيدز في ليبيا»، المنشور بتاريخ 28 يوليو (تموز) الماضي، اقول ان ما حدث في ليبيا كان، على الأغلب، نتيجة تهاون أو سوء تقدير أو أخطاء لا أظن أنها فعل متعمد. فمن المستحيل ان يقترف مهاجر باحث عن لقمة العيش، وخاصة الطبيب الفلسطيني مثل هذا العمل
مساجدنا في الغرب
> تعقيبا على خبر «جامعات ومدارس أميركية تواجه انتقادات بمنح المسلمين معاملة تفضيلية»، المنشور بتاريخ 27 يوليو (تموز) الماضي، اقول ان المساجد تبنى في الغرب بلا معوقات، في الوقت الذي تفجر فيه في العراق. فشعوب الغرب متحضرة، تعرف التسامح وقبول الآخرين، ورغم تغير نظرتهم للمسلمين بعد احداث 11 سبتمبر، الا
مصالح فوق المصالح
> تعقيبا على خبر «ساركوزي: إذا لم نعط العرب الطاقة النووية سنخاطر بصراع حضارات»، المنشور بتاريخ 27 يوليو (تموز) الماضي، اقول انه وبخلاف توقعات العديد من المراقبين الذين استشرفوا مواقف الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي، وربطوها بخلفيته اليمينية، لم يضع ساركوزي مصالح فرنسا وأوروبا فوق كل اعتبار، بينما وضع
ليس ثمة خصوصية
> تعقيبا على مقال يوسف الديني «أعراس ومآتم.. كيف فعلها الأتراك؟!»، المنشور بتاريخ 28 يوليو (تموز) الماضي، اقول ان بعض الليبراليين العرب لا يفكرون بطريقة عقلانية عندما يتعلق الامر بالإسلاميين. فمع ان نجاح حزب العدالة (الإسلامي) أثبت خطأ نظريتهم القائلة بفشل الإسلام السياسي، فقد عزوه الى خصوصية تركية.
بدايات تفاهم
> تعقيبا على خبر «إسرائيل تعرض 90% من الضفة والسلطة تريدها على طاولة المفاوضات»، المنشور بتاريخ 26 يوليو (تموز) الماضي، اقول ان الإسرائيليين يسعون من خلال عروضهم الجديدة الى إقامة جسور حقيقية مع الدول العربية، لكي يطمئنوا الى أن العداء القديم قد انتهى. وقد أبدت الحكومات العربية المعتدلة تفهماً لهذا
العلمانية .. ورفض الكهنوت
> تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «عجائب الدنيا الألف: (حماية العلمانية).. (واستباحة الدين)!»، المنشور بتاريخ 28 يوليو (تموز) الماضي، اقول ان العلمانية تعني ببساطة رفض الكهنوت والسلطة الدينية المطلقة لرجال الدين، وتأكيد حق الناس العاديين في أن يكون لهم رأي في القضايا الدينية. بالمناسبة لم يكن هناك
أطفال يدفعون الثمن
> تعقيبا على مقال سعد بن طفلة «ولا عزاء للطفولة!»، المنشور بتاريخ 28 يوليو (تموز) الحالي، اقول ان الكاتب وضع يده على الجرح النازف فعلا. فأي تعويض هذا الذي يمكن أن يعيد لهؤلاء الأطفال بسمتهم؟ وأية سياسة هذه التي يمكن أن تزيل الندوب التي شوهت جسد البراءة؟ لقد انتهكوا حقوق الطفولة، وقتلوا البراءة في مهدها.
بارومتر لقياس الأحزان
> يبدو ان المصادفة جعلت «الشرق الاوسط» تقوم بقياس مشاعر قرائها، من خلال مقالين منشورين بتاريخ 28 يوليو (تموز) الماضي. الاول «ولا عزاء للطفولة!» لسعد بن طفلة، وموضوعه مؤلم جدا، والثاني هو مقال مشعل السديري «المنديل الأحمر ورحابة الصدر»، والذي جعلني امسح دموعي. لقد تطرق الموضوعان الى قضايا تخص الطفولة.
قاموس خال من المجاملة
> تعقيبا على مقال فؤاد مطر «كساد في موسم رد الجمائل»، المنشور بتاريخ 28 يوليو (تموز) الماضي، اقول ان الحديث عن رد الجميل لغة لا تصلح لقراءة الأحداث، والمجاملة كلمة لا تدخل قاموس السياسة ولا في فكر المحللين. أما عن العلاقات الدبلوماسية فالكل يعرف ان المشاريع لا تبنى من غير أساسات. وأنه لا يمكن ترجمة
مفهوم الدولة أساس النجاح
> تعقيبا على مقال السيد ولد أباه «الإسلاميون الأتراك.. النموذج أم الاستثناء؟»، المنشور بتاريخ 27 يوليو (تموز) الماضي، اقول ان الاسلاميين الاتراك وصلوا الي سدة الحكم بعد نضج مفهوم الدولة وترسيخه داخل المجتمع التركي. اما في معظم البلاد العربية، فلم تنضج الحركات الاسلامية بما فيه الكفاية، لأن الدولة نفسها
مقتطفـات مـن صفحة
محليات سعودية
اشتراطات المهندسين والأمانة الجديدة تطيح بـ470 مكتبا هندسيا في جدة
تطويرات إصلاحية قضائية تكفل مقاضاة الجهات الحكومية من دون العودة للمقام السامي
تطوير جزيرة في ينبع الصناعية لتصبح موقعا ترفيهيا
مؤتمر علمي يفتح الأمل أمام شفاء المصابين بارتفاع الضغط الرئوي
المجتمع السعودي