بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «بوش يكتب بنفسه: استمتعت في مزرعة الملك عبد الله وعشاء أبوظبي وغداء شرم الشيخ»، المنشور بتاريخ 18 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول ان ما قاله بوش من أنه «لا يوجد مكان تضع فيه رأسك أفضل من فراشك وسط أشخاص تحبهم»، هو كلام جميل، ولكن كنت اتمنى لو تذكر الرئيس الأميركي وهو يكتب تلك الكلمات،

> تعقيبا على خبر «مسؤول أميركي لـ«الشرق الأوسط»: حزمة العقوبات الثالثة تطال المزيد من البنوك الإيرانية»، المنشور بتاريخ 18 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن فرض المزيد من العقوبات الاقتصادية على إيران، سيكون له تأثيره في التحدي الايراني للمجتمع الدولي، فهو قد يشمل مصادر الطاقة التي تشكل المورد الرئيسي

> تعقيبا على خبر «العراق: التيار الصدري يلوح باستئناف نشاط جيش المهدي»، المنشور بتاريخ 19 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن العقلاء والحكماء والساسة المتمرسين قالوها سابقا وكرروها لاحقا، إن العراق من شماله الى جنوبه، لا يمكن أن يحكم ويدار من قبل حزب واحد أو تجمع واحد، لأن مكونات العراق متنوعة ومتعددة.

> تعقيبا على خبر «أول اتصال لأبو مازن بحماس منذ (انقلاب غزة)»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن الرئيس محمود عباس (أبو مازن)، سيبقى مثلا في الحكمة والأخلاق. وتقديمه واجب العزاء للدكتور محمود الزهار، هو لفتة انسانية تعكس كرم أخلاقه. وهي خطوة ذات طابع انساني محض لا مدلولات سياسية

> تعقيبا على خبر «محاكمة عضو كونغرس أميركي سابق بتهمة دعم (القاعدة)»، المنشور بتاريخ 18 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن الحرب على مواقع الانترنت التي تساند التطرف في بريطانيا قرار سليم، ينبغي أن يعمم في كل انحاء العالم، من خلال خطة قانونية أممية، تحارب بشكل أساسي جميع الارهابيين، وكذلك من يتخفون

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «محسود باكستان.. بن لادن الجديد»، المنشور بتاريخ 19 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول أن تتورط قوى اقليمية في دعم الارهاب في دول أخرى، فهذا أمر ممكن، لكن أن تتورط في دعم الارهاب قوى وزعامات سياسية من داخل البلد نفسه، وتقدم تسهيلات للارهابيين، مقابل تصفية خصومها السياسيين،

> تعقيبا على مقال هاشم صالح «ماذا يريد العرب؟»، المنشور بتاريخ 19 يناير (كانون الثاني) الحالي، أستعير قول الكاتب (وهذه هي حالة القضية الفلسطينية. فهي من أكثر القضايا حقا وعدلا. ولكن يخطئ مَنْ يظن انها ستشغل القرنَ الواحد والعشرين مثلما شغلت القرن العشرين كله). هذه بديهية لا يلتفت لها الكثيرون، وهى أن

> تعقيبا على مقال صافي ناز كاظم «صحيح: مصر دمها خفيف!»، المنشور بتاريخ 18 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن شر البلية ما يُضحك فعلاً، نتركًُ الأصول ونتجه نحو الفروع التي لا تُقدّم ولا تؤخّر. نتركُ القضايا القومية والفروق الجوهرية، ونبحث في أصول ومشروعية ارتداء البنطلون بدلاً من الثياب الفضفاضة. نترك

> تعقيبا على مقال مشعل السديري «إنني جاهز»، المنشور بتاريخ 18 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول ان حال العرب، لم يكن ليتغير لو لم تقع هزيمة يونيو (حزيران) 1967. فهي سبب من ضمن عشرات الأسباب التي أوصلت الحالة العربية الى ما هي علية اليوم، ولا ينبغي تحميلها وحدها أسباب تأخرنا وعجزنا في كل شيء. فهزيمة

> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «يا ويلك من غيرة الشعراء»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إنني قرأت لشعراء عرب وعراقيين، بقدر ما سمح لي وقتي وصفاء ذهني. ولكني عندما أقرأ لشاعرنا النجفي (أحمد الصافي)، أشعر وكأني لم أقرأ شعرا من قبل. إذ أجد شعر النجفي لوحة فسيفساء تم تركيبها بعناية،

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «مصري يشكو فرنسا إلى القضاء!»، المنشور بتاريخ 19 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن مضمونه يستحق الإهداء إلى من يهمه الأمر في بلادنا، لكي يبادروا إلى تفعيل قوانين حظر التدخين في الأماكن العامة والمحظورة، ومعاقبة من يخالف ذلك. ثم متى نقرأ عن تنقية أجواء البلاد من التلوث

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «كثيرون لا يقرأون ولا يكفون عن الكلام!»، المنشور بتاريخ 16 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن القراءة هي تناول المعلومة مكتوبة. وهي تزيد كمية المعلومات المتدفقة إلى الدماغ من أجل توفير فرص أكثر للتفكير. وهي أمر ضروري وعلينا ان نمارسها. وغرس حب المعرفة يتطلب منا الكثير