بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «الزهار دخل بختم السلطة وعباس يضع 3 شروط للحوار»، المنشور بتاريخ 31 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول إن حماس اختيرت من الشعب الفلسطيني. وهي تمثل ارادته، وستبقى حماس تعبر عن رغبة الفلسطينيين في تحرير ارضهم من الاحتلال الاسرائيلي. لهذا ارى ان لحماس الحق في الاشراف على معبر رفح بالتعاون

> تعقيباً على خبر «مستشار هنية: مصر مرحلة أولى يعقبها الزحف على إيريز»، المنشور بتاريخ 30 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول ان هناك فرقا كبيرا بين تعاطف الشعب المصري وحكومته مع الفلسطينيين، واستقباله لهم بترحاب كمحاولة للتخفيف من الأزمة الإنسانية التي يعانون منها، وبين تقبل المتاجرة بتلك الأزمة. وواهم

> تعقيبا على خبر «الجامعة العربية: لا صحة لوجود فيتو سوري على سليمان»، المنشور بتاريخ 31 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول إننا بتنا لا نخاف إلا من العلاقات الأخوية والقديمة. لأنها أوصلت البلدين سورية ولبنان، إلى التوتر الحالي. لا علاقات أخوية بين بلدين لكل منهما سيادته ودستوره، فالقرارات تحكمها مؤسسات

> تعقيبا على خبر «تقرير فينوغراد: فشلنا ضد عدو صغير لكن قرار حرب لبنان صائب»، المنشور بتاريخ 31 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول في الحرب التي (هزمت) فيها اسرائيل قتل ما يزيد على الف لبناني، وتم تدمير الضاحية الجنوبية لبيروت ومعظم قرى الجنوب، وأسفرت الـ(هزيمة) الإسرائيلية عن وجود قوات دولية لحماية

> تعقيبا على خبر «مستشار هنية: مصر مرحلة أولى يعقبها الزحف على إيريز»، المنشور بتاريخ 30 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول إن ما حدث على الحدود المصرية، يثبت أنه ليس هبّة شعبية، بل أمر جرى التخطيط له، بتوجيه النساء اولا ثم مئات الآلاف، إلى حدود دولة عربية ذات سيادة، حيث جرى استغلال الدين، وحالة الجوع

> تعقيبا على مقال علي إبراهيم «خيار حماس: الحكم أولا»، المنشور بتاريخ 29 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول إن حماس كانت اكبر المستفيدين من فتح المعبر في ظل السلطة الفلسطينية. فقد أدخلت ملايين الدولارات التي تم استغلالها في النزاع الداخلي وليس ضد إسرائيل، ولم تستطع السلطة مصادرتها لغياب أي قانون فلسطيني

> تعقيبا على مقال تركي الحمد «ماذا تريد حماس؟»، المنشور بتاريخ 27 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول إن ثمة من يفكر بطريقة غير واقعية، فإسرائيل موجودة وتسيطر على كل شيء في فلسطين. لذا ينبغي التعاطي مع هذه الحقيقة. وما قاله الكاتب هو الحقيقة. علينا ان نسأل انفسنا: هل أعطى انقلاب حماس على السلطة وضعا أفضل

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «الإخوان (الأميركيون)»، المنشور بتاريخ 30 يناير (كانون الثاني) الماضي، اقول إن حماس تراهن على استمرار الوجود الأميركي في المنطقة، وتتجاهل في الوقت عينه، مسؤوليتها عن توفير كل ما يمكن أن يعتبر اساسا لاستمرار سلطة او حكم في ممارسة صلاحياته، وفي مقدمة ذلك الأمن والاستقرار،

> تعقيبا على مقال فهمي هويدي «المقاومة وليست حماس هي المشكلة»، المنشور بتاريخ 30 يناير (كانون الثاني) الماضي، اقول إنه لم يتم التطرق الى غض اسرائيل الطرف عن قيام حماس لكي تحرج منظمة التحرير الفلسطينية بقيادة الراحل ياسر عرفات وتضعفها. ثم انني استغرب اعتبار اطلاق بعض الصواريخ المحلية الصنع على اسرائيل،

> تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «عن عمرو موسى ولبنان؟!»، المنشور بتاريخ 30 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول انني مثل الكاتب تماما، أشفقت على الأمين العام للجامعة، ولكن لأسباب أخرى غير التي ذكرت في المقال، مع قناعتي بما أطلقه على عمر موسى من صفات يستحقها. فأنا أشفقت عليه لأنه لم يسم الأشياء بمسمياتها،

> تعقيبا على مقال حسين شبكشي «تقرير مخيف»، المنشور بتاريخ 29 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول انني أساعد ابني الصغير في واجبه الدراسي اليومي، وأذهل للأخطاء اللغوية والعلمية الموجودة في المناهج، مما يجعلني أرثي لحال الأجيال المقبلة. في أحد المحافل، تم تكريم أحد حملة الدكتوراه في الكتابة للطفل، وقد ذهلت

> تعقيباً على مقال أنيس منصور «مع الابتسامة العريضة دائما!»، المنشور بتاريخ 28 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول إنه تم حشد معلومات كثيرة وجيدة عن الصين، وما يقوم به شعبها الذي يتوجب علينا ان نتعلم منه، فقد استطاع خلال ربع قرن من الزمن، أن يبهر العالم في شتى المجالات. أما عن الابتسام، فلا شك أن للابتسامة