الاربعـاء 26 صفـر 1429 هـ 5 مارس 2008 العدد 10690  







بريـد القــراء

صواريخ كلامية
* تعقيبا على خبر «أبو مازن: ما يحدث (أكثر من محرقة) .. وحماس: يسعى للعودة على (ظهر دبابة إسرائيلية)»، المنشور بتاريخ 2 مارس (آذار) الحالي، اقول إن بعض المسؤولين في حركة حماس، بدأوا يفقدون صوابهم، ويطلقون الاتهامات بلا حساب، كأن العالم، هم من نصحهم بتحويل غزة الى جبهة لطرف خارجي جنوب إسرائيل، تضاف
خيال وعلم وواقع
* تعقيبا على خبر «(السيارة الناطقة).. ثورة جديدة للقيادة الآمنة»، المنشور بتاريخ 4 مارس (آذار) الحالي، اقول إن مشروع السيارة الناطقة يؤكد على أن الخيال العلمي سيظل يلهم العلماء، في انجاز المزيد من المشاريع العلمية المثيرة والهادفة. فسيارة جيمس بوند البرمائية، التي ظهرت في فيلم «الجاسوس الذي أحبني»،
عودة «أمراء» الحرب
* تعقيبا على خبر «استمرار الاشتباكات في مقديشو.. والقوات الصومالية تغلق 4 محطات إذاعية»، المنشور بتاريخ 3 مارس (آذار) الحالي، أقول إن أمن اي منطقة يقع، في المقام الاول، على عاتق ابنائها، كون جل العمليات الارهابية واستهداف المرافق العامة في العاصمة لم يكن مصدره سوى حي او اثنين تقع في ضمنهما البكارة،
حكم لا يسر
* تعقيباً على خبر «مجلس الرئاسة العراقي يوافق على إعدام علي الكيماوي»، المنشور بتاريخ 29 فبراير (شباط) الماضي، أقول ان إعدام ابن عم الرئيس العراقي الراحل علي حسن المجيد الشهير بعلي الكيماوي لن يدخل السرورَ الى قلب ايِّ عراقي يدرك ما يدور حوله، بعد ان فقد العراق خيرة ابنائه (اكثر من مليون قتيل) ومعظم
مواقف معتدلة
* تعقيباً على خبر «القوات التركية انسحبت من واد بشمال العراق»، المنشور بتاريخ 29 فبراير (شباط) الماضي، اقول إن تركيا اتخذت موقفاً صائباً بانسحابها من اقليم كردستان، ولجوئها الى طريق السلام والتهدئة بدلا من طريق القتل والعمليات العسكرية. ويعود الفضل الكبير في ذلك، الى المواقف المعتدلة والمتوازنة للقيادة
عن فرنسا وأئمتها
* تعقيبا على مقال أنيسة مخالدي «فرنسا: أئمة على مقاس الجمهورية»، المنشور بتاريخ 1 مارس (آذار) الحالي، اقول إن فرنسا حاملة شعار حقوق الانسان، تنسى او تتنازل عن هذه الافكار حين يتعلق الأمر بمن هم من اصول غير فرنسية. ففي هذا الاطار وبقصد التدخل في موضوع الأئمة، أدارت ظهرها للمعنيين بالأمر، وراحت تسطر
مفهوم المواطنة
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «من الأسوأ: السنة أم الشيعة؟»، المنشور بتاريخ 2 مارس (آذار) الحالي، اقول إن المشكلة ناتجة عن انتشار الفكر المتعصب، بحيث اخذ كل من الطرفين يتعامل مع الطرف الآخر بكثير من الشكوك، بدلا من التعامل بحسن النيّة. وفي المقابل، كان على الحكومة العراقية، التي يفترض ان تمثل
التمدد الأكثر خطورة
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «لماذا لا تعقد القمة العربية في إيران؟»، المنشور بتاريخ 4 مارس (آذار) الحالي، اقول إن انتشار الافكار المتطرفة، هو الذي أدى الى التدخل الإيراني في المنطقة واحتلالها بعض المواقع المهمة فيها. وهذا برأيي أسوأ أنواع الاحتلال. أما السبب الآخر فهو تنامي الكراهية للسياسة الأميركية،
ظلم ذوي القربى
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «حرص المعلم على غزة!»، المنشور بتاريخ 3 مارس (آذار) الحالي، اقول ان الكاتب اكد حقيقة ان سورية ما تزال تغرد خارج السرب العربي، وأن المزايدة على جراح الآخرين ظلم جائر بالفعل. كما أن الشعارات الرنانة التي تخرج من مخابئ محمية وآمنة من ضربات العدو لا تفيد الذين يموتون يوميا
جفاف فكري
* تعقيباً على مقال عادل درويش «فليبادر العرب بخيارات نظام أمني لمرشحي الرئاسة الأميركية»، المنشور بتاريخ 1 مارس (آذار) الحالي، اقول إن لا مجالَ لهذه المقارنة المشدودة من الشعر ـ على رأي المثل الفرنسي ـ بين أوروبا مطلقة السيطرة آنذاك، وبين دولنَا، وبين إيران بعد الثورة، وبين الثورة والجمهوريات الفرنسية.
وجهة نظر أخرى
* تعقيبا على مقال صافي ناز كاظم «قلبي مع الأكراد»، المنشور بتاريخ 1 مارس (آذار) الحالي، اقول ان الموقف الذي بدأ في المقال متحامل على القانون الدولي الذي ينطبق على الجميع. ذلك ان تركيا لم تهاجم المدنيين في شمال العراق، بل استهدفت عناصر مسلحة، اجمع على انتقادها المجتمع الدولي ممثلا بالأمم المتحدة والاتحاد
مقتطفـات مـن صفحة
اخبار الموقع
الجيش الفنزويلي يحرك عشر كتائب دبابات الى الحدود مع كولومبيا
وفاة الكاتب والنائب الكويتي أحمد الربعي