بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر (تركي الفيصل لـ«الشرق الأوسط»: أميركا هددت باستخدام القوة بعد قطع النفط»، المنشور بتاريخ 3 مايو (ايار) الحالي، اقول انني عايشت الحقبة التي سبقت حرب العاشر من رمضان سواء بعد نكسة 67، أو خلال حرب الاستنزاف، أو خلال التحضير لمعركة الشرف والكرامة والتي أتشرف بأنني شاركت فيها مجندا في القوات

> تعقيبا على خبر «أزمة ليبية ـ إيطالية بعد تهديدات سيف الإسلام بعواقب كارثية لتعيين وزير معاد للإسلام»، المنشور بتاريخ 4 مايو (أيار) الحالي، أقول إن ما صرح به سيف الإسلام القذافي، كان كمن ضرب جارا لم يسئ الى جيرانه، وهو حر في تصرفاته، يلبس ما يشاء وينتقد الشخص الذي لا تربطه اي علاقة به. اما الوزير

> تعقيبا على خبر «رايس: إيران وراء كل مشاكل المنطقة.. وعلى سورية أن تختار»، المنشور بتاريخ 4 مايو (ايار) الحالي، اقول إن وزيرة الخارجية الاميركية، كوندوليــزا رايس، غير منصفة في نظرتها. فإيران ومثيلاتها من الدول تشكل جزءا من المشكلة، بينما تشكل الولايات المتحدة وإسرائيل الجزء الباقي. وما تسعى اليه

> تعقيبا على مقال تركي الحمد «في سبيل الحوار»، المنشور بتاريخ 4 مايو (ايار) الحالي، اقول إن الفهم الصحيح لثقافة الطرف الآخر، هو المعبر السهل والمثمر للحوار من دون شك. وعليه فان اللوم أو «الذنب» يقع على من يقول انه ينتمي الى العالم الحر المتحضر والمثقف والواعي، وليس على الانسان الأمي. بكلمات أوضح، لقد

> تعقيبا على مقال جابر حبيب جابر «مدينة الصدر: تغير الأزمان وثبات الحال»، المنشور بتاريخ 4 مايو (أيار) الحالي، اقول إن كل ما ذكره الكاتب صحيح وموضوعي، ولكن ماذا تفعل الحكومة لكي تحمي الشعب من القتلة الذين احتموا في مدينة الصدر، واتخذوا من أهلها دروعا بشرية؟ لا تختلف مدينة الصدر في تركيبتها السكانية

> تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «المستقبل لمن؟ لـ (الثابتين) على الحق.. أم لـ (المرتابين) فيه؟»، المنشور بتاريخ 3 مايو (ايار) الحالي، اقول انني استخلصت ثلاث نقاط. 1) اهمية الإسلام كدين اقناع للآخرين. لذلك يجب علينا فهم تعاليم ديننا الإسلامي فهما نبسّط به طرق الإقناع للمريدين للحقيقة. 2) انتشار

> تعقيبا على مقال مأمون فندي «جنب الجامع مع كوندي»، المنشور بتاريخ 5 مايو (أيار) الحالي، أقول: أليس في داخل رايس الإنسان، المتحدرة من عرق عانى من العنصرية وظلم الانسان لأخيه الانسان، مكان لكلمة حق تدين بها المجازر الإسرائيلية بحق الفلسطينيين (أطفالا وشيوخا ونساء)؟ أم ان انسانيتها تتوقف عند إدانة حماس

> تعقيبا على مقال السيد ولد أباه «لماذا الحوار الديني؟»، المنشور بتاريخ 2 مايو (ايار) الحالي، اقول إن الحوار بمختلف أوجهه بين البشر، على اختلاف مشاربهم، يبقى ركيزة الوجود الانساني، والسبيل الاساسي لتحقيق فهم مشترك للهموم والقضايا الانسانية، وبلورة مفاهيم متسقة للعيش بسلام وتعاون. ما يعكر صفو البشرية

> تعقيبا على مقال عادل درويش «(عقدة الخواجة) أم غياب مفهوم المواطنة؟»، المنشور بتاريخ 3 مايو (ايار) الحالي، اقول ان الكاتب لامس وترا حساسا في منظومة الاجتماع السياسي العربي. فالمواطن العربي بات حبيس اللغة العربية وتراثه الدفين. بالنسبة للغة، فإننا نتعامل بها كما ورثناها لا نبغي تغييرا لها تحت طائلة

> تعقيبا على مقال هاشم صالح «باسكال بونيفاس.. والفكر المستنير»، المنشور بتاريخ 1 مايو (ايار) الحالي، اقول إن بعض دول العالم العربي امام نقطة انعطاف: اما الى التفسخ الكامل وينتهي خارج التاريخ، اذا ما استمر وجود المليشيات الطائفية والعرقية والنظم الشمولية، وبقاء ثقافة العنف التي تكدست عبر حقب تاريخية،