الجمعـة 29 جمـادى الثانى 1429 هـ 4 يوليو 2008 العدد 10811  







بريـد القــراء

عبث في مضايق دولية
> تعقيبا على خبر «واشنطن ردا على إيران: لن نسمح بإغلاق مضيق هرمز»، المنشور بتاريخ 1 يوليو (تموز) الحالي، اقول إن التاريخ سيعيد نفسه هذه المرة على ما يبدو، ولكن مع ايران في مضيق هرمز. فقبل اكثر من واحد وأربعين عاما، فعلها جمال عبد الناصر وأغلق مضيق تيران. وبالرغم من ان تلك المنطقة اقل اهمية بكثير من
ضوء أخضر لإسرائيل
> تعقيبا على خبر «مواجهة بين الخارجية الأميركية والبنتاغون حول ضربة إسرائيلية لإيران»، المنشور بتاريخ 2 يوليو (تموز) الحالي، اقول إن ما حدث يدل على ان هناك موافقة اميركية على قيام اسرائيل بتوجيه ضربة الى المفاعلات النووية الايرانية. والتصريحات الصادرة عن وزارة الدفاع، هي بمثابة ضوء اخضر لإسرائيل لتنفيذ
إسرائيل تعبث بمستقبلها
> تعقيبا على خبر «إسرائيل تخطط لفرض حزام أمني حول غزة وتعيد إغلاق المعابر التجارية»، المنشور بتاريخ 2 يوليو (تموز) الحالي، اقول ان كل تنازل من حماس يزيد من الابتزاز الإسرائيلي. فالسياسيون الإسرائيليون يقومون بممارسات سادية ضد الفلسطينيين في غزة، بينما العالم يتفرج. حكومة اولمرت لم تعد اكثر من حكومة
رجل فذ ومدينة تعايش
> تعقيبا على خبر «أزولاي: على دعاة (صراع الحضارات) أن يزورونا في مدرسة الصويرة»، المنشور بتاريخ 1 يوليو (تموز) الحالي، اقول إن الصويرة مدينة مغربية لها تاريخها العريق. وأندري أزولاي، مغربي فذ يتمتع بكاريزما تجعل له حضورا وطنيا ودوليا. وإضافة الى أنه مؤسس مهرجان كناوة، فقد أسس منتديات دولية عدة لعل أبرزها
حزب المتاعب
> تعقيبا على خبر «المفتي الجوزو: حزب الله أخطر على لبنان مما هو على إسرائيل»، المنشور بتاريخ 2 يوليو (تموز) الحالي، اقول ان اللبنانيين احتاجوا إلى وقت أطول مما ينبغي لكي يعرفوا حقيقة حزب الله وما يرمي إليه، وان مصلحة لبنان واللبنانيين ـ في رأيي ـ هي آخر ما يهم الحزب ويسعى إليه. وقد بات على اللبنانيين
النقد كظاهرة
> تعقيباً على مقال عبد الرحمن الراشد «نقد المسلمين للمسلمين»، المنشور بتاريخ 2 يوليو (تموز) الحالي، اقول إن نقد المسلمين لأنفسهم هو دليل صحة، ويثبت أن مجتمعاتنا ما زالت حية تتفاعل بكل ما يحيط بها. فبالنقد يميز الخبيث من الطيب والسيئ من الحسن والضار من النافع. المهم أن تتولد من خلال ممارسة النقد قناعة
نصيحة أم
> تعقيبا على مقال رشيد الخيون «هيَّ الحُكومة..»، المنشور بتاريخ 2 يوليو (تموز) الحالي، أقول انه لا غرابة في كون الحكومة العراقية الحالية، قابلة للنصح أو تصحيح المسار. نعلم جيدا أن الكثير من السلوكيات السابقة تغير في الفترة الأخيرة. وأنا مع ما دعا اليه الكاتب من وجود ناقد أو ناقم على الحكومة، يؤدي وجوده
إيران وما حولها
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «انتقام حزب الله من السوريين»، المنشور بتاريخ 2 يوليو (تموز) الحالي، اقول إنه يعمل في خدمة إيران بعض الدول العربية، وحزب الله اللبناني وحركة حماس وآخرون في اليمن والسودان. وجميع هذه الحركات تمول من قبل ايران وتحظى برعايتها. والواقع يقول ان ايران تواصل صراخها وتهديداتها
مسار أوباما المحتمل
> تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «ماذا سوف يفعل أوباما؟!»، المنشور بتاريخ 2 يوليو (تموز) الحالي، اقول إن اوباما لن يكون مثل ريتشارد نيكسون او جيمي كارتر، وربما هو اقرب الى حد ما من شخصية بيل كلينتون. لكن ذلك لا يعني أنه سيحقق ما حققه كلينتون في الشرق الأوسط. اوباما لا يملك شجاعة كارتر، وشهادة هارفارد
رعشة أميركية حقيقية
> تعقيباً على مقال سمير عطا الله «تفكيك القرن السادس»، المنشور بتاريخ 2 يوليو (تموز) الحالي، اقول يكفينا من الرأسمالية اسمها. وصدق من وصفها بأنها «كثافة في الانتاج وسوء في التوزيع». لذلك تتعرض الرأسمالية لأزمات اقتصادية دورية كل ثلاثين او اربعين عاما، من انهيار الاقتصاد الاميركي مثلا وما تخلله من ركود
أزمة لم يسببها الاحتلال وحده
> مقال نادية عيلبوني «مثقف 1948 وأزمة النخب الفلسطينية»، المنشور بتاريخ 1 يوليو (تموز) الحالي، جاء بحجم ومستوى بحث علمي. فهناك صعوبة فعلية في المقارنة بين مناطق غير متكافئة تاريخيا. أعتقد ان الاحتلال يبقى السبب الرئيسي في ازمة النخب الفلسطينية، شرط ان لا نجعل من هذه الحقيقة مبررا لتقصيرنا الذاتي. وإذا
الاعتدال يجنبنا المتاعب
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «جوعوا تصحوا: حقيقة علمية»، المنشور بتاريخ 1 يوليو (تموز) الحالي، اقول ما قالته الحكمة الصادقة «ما ملأ امرؤ وعاء شرا من بطنه». مشكلتنا اننا لا ننتبه أو نعالج الحالة المرضية إلا عندما تستفحل، ولا يعود ينفع مع العلاج سوى الكي بالنار. وكمثال بسيط، يجري علاج السمنة المفرطة أحياناً،
مقتطفـات مـن صفحة
أولــــــى 2
السعادة تتزايد في معظم دول العالم .. والأسعد هم الدنماركيون
فحص الحمض النووي يبرئ ساحـة سجين أميركي بعد أكثر من 15 سنة
قرار شخصي حول ثياب جانيات الفراولة يثير جدلا يتخذ أبعادا سياسية في النمسا