الاربعـاء 27 ذو القعـدة 1429 هـ 26 نوفمبر 2008 العدد 10956  







بريـد القــراء

رفض حماس المزدوج
> تعقيبا على خبر «أبو مازن يخير حماس بين الانتخابات والحوار.. والحركة تقول إنه (لا يملك الحق)»، المنشور بتاريخ 24 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أتساءل عن سر رفض حماس الانتخابات، التي أوصلتها قبل ذلك الى السلطة. ولماذا ترفض الحوار؟ فمع هذا الرفض المزدوج للانتخابات والحوار، كيف يمكن حل معاناة الشعب الفلسطيني
حل هادئ بجهود الجميع
> تعقيبا على خبر «السفير السعودي في نيروبي: أول جلسة مفاوضات كانت على مأدبة غداء»، المنشور بتاريخ 23 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن جريدة «الشرق الأوسط» تستحق كل الشكر على كشفها اسم القبيلة التي تقف وراء القرصنة بصورة صريحة، حتى يرى العالم حقيقتها. فالصومال يعاني من إرهاب تقوده هذه القبيلة في
سجون متنوعة لنزلائها العراقيين
> تعقيبا على خبر «الجيش الأميركي يفرج عن إيراني اعتقله بتهمة تهريب أسلحة إلى العراق»، المنشور بتاريخ 23 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن الأميركيين ليسوا الوحيدين الذين يفتحون سجونهم للعراقيين، فهناك أيضا أيدٍ إيرانية تقتل وتعبث، ولها من يدافع عنها ويطلق سراحها مع الاعتذار، وإلا ما كنا قد وصلنا
حركة النهضة والدرس الأخير
> تعقيبا على خبر «قيادي في «النهضة» التونسية لـ «الشرق الأوسط»: استوعبنا الدرس ومستعدون للحوار»، المنشور بتاريخ 23 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن حركة النهضة تقدم بهذا، اعترافا ضمنيا بما ارتكبته من أخطاء في ثمانينات وتسعينات القرن الماضي. لكن قياديي النهضة، لم يستوعبوا الدرس الأساسي المتعلق بالعمل
الاحتلال أم نواب الشعب؟
> تعقيبا على خبر «اتهامات للنواب العراقيين بـ(التهرب) من مسؤولية مناقشة الاتفاقية الأمنية»، المنشور بتاريخ نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن هؤلاء البرلمانيين لم يتغيبوا أو يتأخروا عن الجلسة التي تمت فيها مضاعفة رواتبهم الخيالية اصلا، ومنحهم وعائلاتهم امتيازات على مدى العمر، وراتب تقاعدي لكل منهم
مصر التي كانت
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «مقاييس القوة عربيا»، المنشور بتاريخ 23 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن غياب مصر عن قمة العشرين، لم يكن تجاهلا متعمدا، فالقمة عقدت لمعالجة ازمة مالية خطيرة، وما كان ممكنا دعوة بلد لم يخرج بعد من أزمة رغيف الخبز. لقد قدمت مصر للعرب وللإسلام الكثير على مر العصور،
في العراق.. أموال كثيرة «طاهرة»
> تعقيبا على مقال جابر حبيب جابر «جدل الاتفاقية.. ما وراءه»، المنشور بتاريخ 22 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن الصراع الجاري اليوم بين الاحزاب الشيعية في العراق، لا علاقة لها بقبول الاتفاقية الامنية او رفضها، بل بالصراع على النفوذ فيما بينها. فالرافضون للاتفاقية يعتمدون على دعم ايران وما تقدمه
فقاعات صوتية
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «إذاً كلهم مع التطبيع!»، المنشور بتاريخ 22 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن ردود الفعل المتخبطة على مبادرة الملك عبد الله لحوار أتباع الاديان، واعتبارها جزءا من عملية تطبيع، تدل على قدر كبير من الكيد السياسي، وتعبر عن محاولة لإحداث زوابع آنية، بغرض التشويش على سياسة
الظواهري.. على حقيقته
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «دكتور التخلف»، المنشور بتاريخ 21 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن ما قاله الظواهري في شريطه، يدل على مدى الانحدار والتخلف الأخلاقي والسياسي الذي يسيطر عليه، ويبرهن للجميع، على بؤس العقلية الرجعية للظواهري وأتباعه. إلا أنه يكشف لنا بالمقابل، كم هم بعيدون عن الاسلام
القرصنة وسبل المواجهة
> تعقيبا على مقال عادل درويش «مسؤولية هوليوود عن التصوير الرومانسي للقرصنة»، المنشور بتاريخ 23 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إذا كانت هوليوود قد «ساهمت» فعلا في اضفاء مسحة رومانسية على القرصنة في العهود الماضية، فقد كان ذلك تخليدا لأسطورة التفوق البحري البريطاني. وبالمقابل، انتجت هوليوود عشرات
الكويت وحكم البوشيين
> تعقيبا على مقال سعد بن طفلة «(بلشة) بوش وأبو (عماما)»، المنشور بتاريخ 22 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اتساءل: منذ متى اصبحت البوشية «متغطرسة وكوميديا سوداء ومرحلة غابرة في تاريخ العلاقات السياسية الدولية؟». هذا كلام غير منصف في تقييم الحقبة البوشية عربيا، ففي عهد الرئيس الأميركي تم تأصيل معنى الدولة
العاشق الدميم
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «والله هذا ما حدث أيضاً!»، المنشور بتاريخ 23 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن بيتي الشعر المذكورين، هما لأحد شعراء العصر الاموي، وهو أحد العشاق المعروفين في تاريخ العرب، هو غيلان بن عقبة، وكنيته ذو الرمة. فقد كان قصيرا دميما، وكان اغلب ما قاله من شعر بكاء على الاطلال.
مقتطفـات مـن صفحة
تصويبات الشرق الأوسط
تصويبات