بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «إسرائيل تشطر غزة.. وإيران: المقاومة ليست بحاجة لمساعدة عسكرية»، المنشور بتاريخ 5 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول ان على حماس ان تستيقظ وتغادر وهمها وتصورها بأن لها مصالح مع ايران وسورية. فها هي ايران تتملص من اول عون مطلوب منها. إذ كيف لا تكون حماس بحاجة للسلاح بينما أرضها تحترق،

> تعقيبا على خبر «إسرائيل تجتاح غزة.. وحماس تلوح بـ (بيان النصر)»، المنشور بتاريخ 4 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول انني لا استبعد أن تكون عملية جر اسرائيل الى ضرب غزة واجتياحها، تمت باتفاق إيراني ـ سوري، شهد عليه حزب الله. اتفاق تكون حماس فيه كبش فداء، ويكون أطفال غزة المنكوبة ونساؤها ضحيته. ولو

> تعقيبا على خبر «سري لانكا: الجيش يستعيد السيطرة على (عاصمة) التاميل بعد 12 عاما بيد المتمردين»، المنشور بتاريخ 3 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن السيطرة على مدينة كلينوتشي تعني السيطرة على طريق (الإلفنت باس)، الذي يربطها بمدينة جافنا في أقصى الشمال الغربي. ويعني أيضا هزيمة معنوية لنمور التاميل،

> تعقيبا على خبر «أمير قطر يجدد دعوته لعقد قمة عربية طارئة قبل الذهاب إلى مجلس الأمن»، المنشور بتاريخ 5 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول انني كنت اتمنى لو تمت مطالبة حماس بالتنازل وإرجاع الحكم الى السلطة الفلسطينية، فلا تعود هناك حاجة الى قمة عربية او الى مجلس الأمن الدولي. لو كان هذا ما تم فستكون

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «هل هي آخر الحروب مع إسرائيل؟»، المنشور بتاريخ 5 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول إذا كان ما اشار اليه الكاتب، من رغبة بعض الحركات الانفصالية، مثل حماس وحزب الله، في تجريب دورها في الحرب، هو ما تفكر به فعلا، فهذه كارثة. فالواضح ان حماس تلعب بشكل تهريجي، غير آبهة

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «هل هي آخر الحروب مع إسرائيل؟»، المنشور بتاريخ 5 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول نعم، إنها آخر حروب المقاومة الفلسطينية واللبنانية ومليشياتها المسلحة. بالنسبة لحزب الله في لبنان، فقد انتهى من الناحية العسكرية، ولولا تمثيله للطائفة الشيعية، لكان انتهى سياسيا، بسبب

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «حزب الله.. هل هذه رؤيتكم لغزة؟»، المنشور بتاريخ 5 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول ما يوافقني عليه الكثيرون ممن يخجلون قوله: اليوم بت أترحم أكثر من أي وقت مضى، على زعيمنا ورمزنا ياسر عرفات، والذي خسرت القضية الفلسطينية بغيابه الكثير، لاسيما أن الزعيم الفلسطيني الراحل،

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «حزب الله.. هل هذه رؤيتكم لغزة؟»، المنشور بتاريخ 5 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول ان البعض يتكلم عن الصمود بوجه الطيران والقصف والتدمير، ويعتبر ذلك انتصارا، ولا يعنيه قتل الابرياء وتدمير المؤسسات والبنى التحتية، وتعريض الناس لكوارث انسانية. حال هؤلاء هو حال النظام السابق

> تعقيبا على مقال إياد أبو شقرا «غزة.. على الطريق إلى (نصر إلهي) آخر؟»، المنشور بتاريخ 5 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول انني سمعت كثيرا عن هزيمة الجيش الاسرائيلي فى جنوب لبنان عام 2006. وأصبح ذلك انتصارا يفرحني كثيرا كلما ذكر او اتى احد على سيرته. لكن الفرحة لم تتم. فبالأمس القريب، وخلال القصف الإسرائيلي

> تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «جيش مصر كما عُرف.. من يقلب السحر على الساحر؟»، المنشور بتاريخ 5 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول إن المنطقة برمتها صارت اشبه ببورصة سياسية، ما بين صعود وهبوط وخلط اوراق ومزايدات، وتغيير في المواقف والتحالفات. نرى احيانا اتفاقا وتنسيقا غريبا بين احزاب وقوى تتناقض مواقفها

> تعقيبا على مقال حسين شبكشي «المعركة الأخرى!»، المنشور بتاريخ 5 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول ان لا أحد يريد الحرب والدمار لشعبه وقومه. لكن المطالبة بأبسط الحقوق في العيش بكرامة، وبدون تدخل دولة عنصرية وحشية كإسرائيل، اعتمدت مبدأ التوسع على حساب العرب كأساس لبقائها وأمنها، حتما ليست شعارات عاطفية