الثلاثـاء 15 محـرم 1430 هـ 13 يناير 2009 العدد 11004  







بريـد القــراء

لقطات من تاريخ الانشقاقيين
> تعقيبا على خبر «مشعل: لا لتهدئة دائمة ولا لقوات دولية ولا للتضييق على السلاح»، المنشور بتاريخ 11 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول لو كان زعيم حماس واقعيا قادرا على قراءة التاريخ والأحداث جيدا، وبالذات تاريخ الأحزاب والتنظيمات الفلسطينية التي انشقت عن منظمة التحرير، وتحالفت مع دمشق، لكان انتبه إلى
أسئلة إلى حماس
> تعقيبا على خبر «مشعل: لا لتهدئة دائمة ولا لقوات دولية ولا للتضييق على السلاح»، المنشور بتاريخ 11 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أطرح بعض الحقائق والتساؤلات على قادة حركة حماس، وخاصة زعيم الحركة خالد مشعل: لماذا ابدى وفد حماس، إلى القاهرة، مرونة، قبل إلقاء مشعل كلمته، ثم عاد إلى التشدد بعدها؟.
مشعل يقدم «وصفة» النصر
> تعقيبا على خبر «مشعل: لا لتهدئة دائمة ولا لقوات دولية ولا للتضييق على السلاح»، المنشور بتاريخ 11 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن «ما شهدته من عنتريات في تصريحات مشعل، على التلفزيون السوري، وهو يبشر سكان غزة بالنصر، مثير بالفعل، خصوصا أنه يطلق الشروط والاشتراطات. أنا أفهم أن يفرض المنتصر شروطه
التفاوض سمة المرحلة المقبلة
> تعقيبا على خبر «مسؤول أميركي سابق: رد نووي على إيران مرجح»، المنشور بتاريخ 9 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن «من غير المرجح، قيام حرب بعد خروج بوش وصقور المحافظين الجدد من البيت الأبيض. فالأغلب أن تركز إدارة أوباما جهودها على معالجة الأزمة الاقتصادية، ذات التأثير الأكبر على الداخل الأميركي، والشروع
عداء متواصل للسلام
> تعقيبا على خبر «قلق إيراني من (الجانب الفني) في المبادرة المصرية وخامنئي يربط بين مصير حماس و(المقاومة)»، المنشور بتاريخ 9 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن «إيران لن تقبل بأي مبادرة سلام عربية، ولن تقبل بشرق أوسط ينعم بالسلام، لأن هذا الأمر يعني تفنيد مآربها، ويعرقل توجهاتها العقائدية، والدليل
محاكمة عاجلة لـ«المنتصرين»
> تعقيبا على مقال تركي الحمد «.. ولكن ماذا عن الإنسان في غزة؟»، المنشور بتاريخ 11 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول «حان الوقت فعلا لإعلان الحق، وتسمية الأشياء بمسمياتها، وفضح كل من يتاجر بدماء المستضعفين. حان الوقت لجر أمثال بعض قادة التنظيمات والحركات العربية المتطرفة والمغامرة، إلى محاكم إسلامية
منعا للهجرة
> تعقيبا على مقال تركي الحمد «.. ولكن ماذا عن الإنسان في غزة؟»، المنشور بتاريخ 11 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن «الحفاظ على قضية الشعب الفلسطيني وانتصارها، يعتمد على بقاء هذا الشعب محافظا على هويته الفلسطينية، وعلى انتمائه للأمة العربية. وفي هذا المجال، تقوم حماس بتقويض تلك الهوية بإضفاء طابع
خيرا فعلوا
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «رغم كل شيء انتصر العرب المعتدلون»، المنشور بتاريخ 11 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول «ربما لم يكن بالإمكان أبدع مما كان. وقد فعل وزراء الخارجية العرب خيرا بنقلهم ملف الأزمة إلى الضمير العالمي، لأن المنطق يقول إن تشعبها أخذ بعدا دراماتيكيا، وترك العديد من خيوطها بين أصابع
كلام يشبه بعضه
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «حماس.. وأزمة تعدد القيادة»، المنشور بتاريخ 11 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن «المشكلة الحقيقية تكمن في أن الحرب حصدت، وسوف تحصد، حياة الآلاف من الفلسطينيين في غزة، بينما قيادات حماس في مأمن من ذلك، لكي يخرجوا بعد انتهاء الحرب، يراقبون صورهم المرفوعة كقادة منتصرين.
إسرائيل بحدود آمنة فعلا
> تعقيبا على مقال أمير طاهري «غزة: مأساة للجميع»، المنشور بتاريخ 9 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن «أجندة الفصائل الفلسطينية كانت رهنا لسياسات ومواقف بعض الدول العربية، التي كانت تستخدمها في محاربة معارضيها، بدلا من محاربة إسرائيل. اليوم دخلت إيران على خط الفصائل الفلسطينية، وجعلت من حماس ومن غزة
..وماذا عن حقوقنا نحن؟
> تعقيبا على مقال بلال الحسن «..ولماذا لا يحاكم قادة إسرائيل كمجرمي حرب؟»، المنشور بتاريخ 11 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن «العرب نجحوا في استصدار القرار الدولي، وتحملت مصر مسؤوليتها، وقدمت مشروعها لحماية الشعب الفلسطيني في غزة من القتل والذبح، الذي يتعرض له، علي يد الآلة العسكرية الإسرائيلية
صحافة اليوم.. بلا مصداقية
> تعقيبا على مقال عادل درويش «الصحافة خذلت الغالبية الصامتة»، المنشور بتاريخ 10 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن «ما تنشره الصحف اليوم من مغالطات أصبح طاغيا بالفعل. فقد تحولت صحافة اليوم، في معظمها، إلى الإثارة، بهدف تحقيق القدر الأكبر من التوزيع، بصرف النظر عن المادة الصحافية ومدى مصداقية ما تقدمه.
مقتطفـات مـن صفحة
عالـم الرياضة
نجوم العرب وبايرن ميونخ يودعون حاتم خيمي
عزيز يثير قلق الجوهر قبل مواجهة الكويت في نصف النهائي
بورا: جئت للاستمتاع بـ«خليجي 19 »
ياسر القحطاني في قبضة المتسوقين والراهب يفقد بطاقة الصراف
رسميا اليمن تستضيف (خليجي 20) والعراق (خليجي 21) وحماية القنوات الحكومية من النقل الحصري
سلطان بن فهد: منذ 10 سنوات لم أشاهد الأزرق الكويتي بهذه الانضباطية
أحمد الفهد: سننسى التاريخ ونقاتل لهزيمة الأخضر
أسامة هوساوي: الأخضر أقوى من ترشيحات التخدير
بشار عبدالله: جماهير الكويت كانت تطمح في نقطة والآن تطالب باللقب
لوروا «ساخرا»: ربما أن ميتسو يقصد حكام «خليجي 18»