بريـد القــراء

> تعقيباً على خبر «شخصيات وطنية وقيادات فصائلية يطلقون في الضفة مبادرة وحدة وإنهاء الانقسام»، المنشور بتاريخ 28 يناير (كانون الثاني) الماضي أقول: على أي أساس سوف يجري الصلح بين الطرفين الفلسطينيين المتنازعين؟ فالفلسطينيون لم يعودوا قادرين اليوم على حسم خلافاتهم، إلا بتراجع أحد الفريقين عن مواقفه. وعليهم

> تعقيباً على خبر «فصائل فلسطينية في دمشق تعتبر أن رئاسة عباس انتهت»، المنشور بتاريخ 27 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول إن الفصائل المشار إليها لا تعترف بالسلطة أصلا، فلم تطالب الرئيس بالاستقالة؟ وفوق ذلك، فأن أغلبها، غير ممثل في المجلس التشريعي. وبينها من حاول الحصول على مكان فيه ولم يفلح في جلب

> تعقيباً على خبر «روسيا تنصح الخرطوم بعدم إغلاق باب الحوار مع لاهاي.. حتى لو تم توقيف البشير»، المنشور بتاريخ 26 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول يمكن أن نقرأ بين سطور نصيحة المبعوث الروسي، عدم تأكيد بلاده على وقوفها في وجه قرار المحكمة الجنائية، الذي تشير كل الدلائل والشواهد إلى انتقاله من مطبخ المحكمة

> تعقيباً على خبر «معارك عنيفة بين الجيش السوداني وحركة العدل والمساواة قرب مدينة الفاشر»، المنشور بتاريخ 28 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول إن حركة العدل والمساواة تواصل نشاطها في بؤر من شرق وشمال وجنوب دارفور، وفي الفاشر تحديداً، وعلى مسافة كيلومترات منها. وتقول الحركة إنها أسقطت طائرتين عسكريتين

> تعقيباً على خبر «البرامج الانتخابية للكتل السياسية تتصارع على أحلام العراقيين.. والأمن لم يعد في المقدمة»، المنشور بتاريخ 28 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول إنني لاحظت من خلال متابعتي للحملة الانتخابية، أن أغلب القوائم لم يطرح سوى وعود غير قابلة للتحقيق، خاصة مع انخفاض موارد العراق من النفط. فقط

> تعقيبا على مقال محمد جميح «هل خسرت إسرائيل الحرب على غزة؟»، المنشور بتاريخ 29 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول: إن بعض الكتاب بحاجة إلى التدقيق في ما يطرحونه، فليس من المنطقي أبدا، أن يصبح تهديم بيوت على رؤوس عائلات تقطنها انتصارا، وليقال للعالم: انظروا وشاهدوا ما يفعله الظالم. من المفروض بنا، أن

> تعقيباً على مقال رشيد الخيون «الانتخابات.. الحسين والمرجعية والعشائر!»، المنشور بتاريخ 28 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول إن الكاتب يستغرب ما يجري بين المتنافسين على مجالس المحافظات. بينما أستغرب أنا مما كتبه. فقد اعتبر تبادل الاتهامات شتائم ومصائب وحروباً، مع أنها أمر عادي تماماً ومشروع في ظل الأنظمة

> تعقيباً على مقال طارق الحميد «غسيل الأخبار!»، المنشور بتاريخ 28 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول إن مصطلح «غسيل الأخبار»، الذي عنون به الكاتب مقاله، يستحق التقدير لدلالاته. فعلا، أشخاص مثل أبو مرزوق لا يقدرون قيمة البشر. فالمقارنة بين عدد الشهداء وعدد المواليد في الإطار الذي وضعه، يشير إلى لامبالاة

> أحيي الكاتب طارق الحميد على مقال «غسيل الأخبار!»، المنشور بتاريخ 28 يناير (كانون الثاني) الماضي، وأقول: ليست الأخبار وحدها هي ما يحتاج إلى غسيل. ولن أكون مفرطاً في التشاؤم، إن قلت إنّ العديد من الأشياء بحاجة إلى غسيل أيضاً: القلوب، والأدمغة، والضمائر، والأيدي، والأقدام، والأقلام، والفضائيات، والقائمة

> تعقيبا على مقال هدى الحسيني «العرب عَرَبان في قمة الكويت»، المنشور بتاريخ 29 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول: إنني سأعيد قراءة المقال ثانية وربما ثالثة لأهمية ما ورد فيه من معلومات هامة. لكني أختلف مع الكاتبة، في قولها إن إيران لم تكن موجودة في قمة الكويت، لأنها تمثلت في القمة من خلال الموقف السوري

> تعقيباً على مقال حسين شبكشي «اطلب (الفهم) ولو في الصين»، المنشور بتاريخ 26 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول: أصبحت الصين قوة عملاقة من دون شك، وتتمتع بمكانة وثقل دوليين. وتمثل تكتلا صناعياً إليكترونياً ثقافياً عريقاً، ذا حضارة من أقدم الحضارات. ونجاح الصينيين في تحقيق مجد بلادهم الصناعي والتجاري

> تعقيباً على مقال مشعل السديري «(ساندوتش) ملفوف بورق الورد»، المنشور بتاريخ 28 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول إن ثمة فرقاً واضحاً بين محل يبيع الزهور في لبنان، وآخر في بلادنا. فبيع الزهور في لبنان يعتبر استثماراً ناجحاً، بالإضافة إلى ما يتميز به من اعتبارات أخرى. أما في بلادنا، فيجري التفكير ألف