> تعقيبا على خبر «زعيم (العدل والمساواة) لـ(الشرق الأوسط): سنغزو أم درمان»، المنشور بتاريخ 12 مايو (أيار) الحالي، أقول: كان ممكنا قبول تهديدات خليل لو أنه أطلقها في أعقاب فشل المفاوضات الجارية بين حركته والحكومة بالدوحة، لكن أن يسبق الأحداث ويطلق تصريحات جوفاء، إنما يعكس رغبة في تنفيذ أعمال عنف ضد الأبرياء،