الجمعـة 15 شعبـان 1430 هـ 7 اغسطس 2009 العدد 11210  







بريـد القــراء

جنبلاط يغيّر أوراق اللعب
* تعقيباً على خبر «جنبلاط: تحالفي مع (14 آذار) يجب ألا يستمر والانتخابات النيابية أفرزت نتاجا طائفيا»، المنشور بتاريخ 3 أغسطس (آب) الحالي، أقول إن جنبلاط يريد نقل الملف اللبناني من الورقة الإقليمية، إلى الورقة الداخليـة. لكني لا أعرف إن كان لبنان قادرا فعلا على حل خلافاته الداخلية بنفسه، ما دام أمثال
حماية الدروز أولاً
* تعقيباً على خبر «جنبلاط: تحالفي مع (14 آذار) يجب ألا يستمر والانتخابات النيابية أفرزت نتاجا طائفيا»، المنشور بتاريخ 3 أغسطس (آب) الحالي، أقول إن وليد جنبلاط أدرك في 7 مايو 2008، أن توازن القوى ليس في صالح 14 آذار. وقد خشي بعد توسع العنف في الجبل، في أعقاب قتل 3 من أفراد حزب الله، أن يتحول الصراع
أميركا تريد جزءا من الكعكة
* تعقيبا على خبر «إدارة أوباما تعمل على صياغة توجه جديد قد يخفف العقوبات على السودان بحذر»، المنشور بتاريخ 5 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن أميركا بحاجة إلى تطبيع علاقاتها مع السودان مثل حاجته إلى تطبيعها، وربما أكثر منه. وواهم من يعتقد أن واشنطن ستشدد العقوبات على السودان لأجل دارفور وأعين دارفور، وما
دارفور مصدر رزق لكثيرين
* تعقيبا على خبر «إدارة أوباما تعمل على صياغة توجه جديد قد يخفف العقوبات على السودان بحذر»، المنشور بتاريخ 5 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن معظم الذين يتحدثون في الغرب عن دارفور، لم يكلفوا أنفسهم البحث عن الحقيقة على أرض الواقع، حتى صارت «فرية» دارفور، مصدر رزق لبعض المنظمات وجيوشها الجرارة من الموظفين
بنطلون يُطارد سُلطة
* تعقيباً على خبر «تأجيل محاكمة الصحافية السودانية بعد مصادمات بين متظاهرين والشرطة»، المنشور بتاريخ 5 أغسطس (آب) الحالي، أقول إن لبنى حسين، استطاعت وضع السلطات والقضاء السودانيين في ورطة، بإدخالها قضيتها دائرة الضوء الإعلامي، بما يكفي لكشف الغطاء الشرعي، الذي استندت إليه الأحكام الخاصة بما يسمى بقانون
السلام والتطبيع
* تعقيبا على مقال مأمون فندي «الطبع يغلب التطبيع!»، المنشور بتاريخ 3 أغسطس (آب) الحالي، أقول إن حث الطرف العربي على تطبيع العلاقات مع الطرف الآخر الإسرائيلي سابق لأوانه. وهو مؤشر على اختلاط الأمور في أذهان أولئك الذين يقومون برعاية عملية السلام. فالتطبيع لا يزال مسألة ثانوية بالقياس إلى لب القضية.
في الديمقراطية الممكنة
* تعقيبا على مقال جابر حبيب جابر «مثبطات الديمقراطية»، المنشور بتاريخ 2 أغسطس (آب) الحالي، أقول إنني لا أعرف لماذا حصر الكاتب أمثلته في العراق ولبنان، مع أن المقال يكاد يتحدث عن كل ديمقراطيات العالم الثالث وإشكالية النموذج الأصل وما يجب إدخاله عليه من تعديلات إقليمية لكي يصبح ملائما للبيئة المعنية.
تعميم المتاعب والخلافات
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «معارك حماس للإفساد على من؟»، المنشور بتاريخ 3 أغسطس (آب) الحالي، أقول إن ألف باء السياسة تقتضي من الطرفين الفلسطينيين الرئيسيين أن يجمدا خلافاتهما طالما أن المصلحة العامة تتطلب ذلك، إلا أن ما نراه الآن على الساحة الفلسطينية يثير الحيرة فعلا. فالاتهامات متبادلة
تلك معان لم نفهمها
* تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «منهج نقد الذات.. في القرآن والسنة»، المنشور بتاريخ 1 أغسطس (آب) الحالي، لا أبالغ إن قلت إننا نحتاج إلى آلاف السنين لنلحق بتعاليم الإسلام الحضارية، وللأسف، لا نحن فهمنا القرآن بمعاني آياته الصحيحة، ولا فهمنا سيرة رسولنا الحضارية بفكر منفتح. وكل ما لدينا اليوم،
محاولة ناقصة لحوار هادئ
* تعقيبا على مقال سعد بن طفلة «تعديات في ذكرى الغزو العراقي للكويت»، المنشور بتاريخ 1 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن التعدي غير مقبول حتى على الغريب. تسوية مثل هذه الأمور تحتاج إلى إرادة سياسية حقيقية من جانب الطرفين للتوصل إلى اتفاق، لا يلوي يد أي منهما، فالأمور نادرا ما تكون خيارا بين أسود وأبيض. المقال
دفاع عن حق ديمقراطي
* تعقيبا على مقال بلال الحسن «السلطة الفلسطينية وتجاربها الثلاث الفاشلة»، المنشور بتاريخ 2 أغسطس (آب) الحالي، أقول إن الكاتب طرح الموضوع بطريقة واضحة، ووصف الأمور بحيادية، وأكثرها وضوحا قضية ما سمي بالانقلاب العسكري أو الانقسام، وهو بالحقيقة دفاع من جانب الفائز بالانتخابات عن حقه في تصريف شؤون الشعب
مزيدا من المعرفة
* تعقيبا على مقال أنيس منصور «.. أخيرا وجدتها!»، المنشور بتاريخ 3 أغسطس (آب) الحالي، أقول إن التقدم العلمي في مجال الصحة والجمال، جعل هذا العقار MFIII متوفرا الآن على هيئة كبسولات، وباتت أسعارها في متناول اليد. ينقسم العقار إلى أنواع عدة، منها MFIII SHEEP المصنع من الخلايا الجذعية للأغنام، كما أشار
مقتطفـات مـن صفحة
عرب وعجم
الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان
فالح محمد الرحيلي
انتصار سليمان
الدكتور أحمد مجدلاني
عبد الرحمن بن محمد أمين الخياط
فيصل بن حسن طراد
اللواء عادل لبيب
الشيخ سعود بن راشد المعلا
محمد مير الرئيسي
السفير الدكتور عوض مرسي طه