بريـد القــراء

* تعقيباً على خبر «الحكومة العراقية تتجه لحظر مواقع الإنترنت التي تشكل (خطراً على المجتمع)»، المنشور بتاريخ 5 أغسطس (آب) الحالي، أقول إنني أؤيد وضع رقابة على الانترنت، لأننا بكثير من الأسف، لم نصل إلى درجة من الوعي أو العلم، تُمكننا من تفحص الانترنت بطريقة مفيدة. فنحن نعيش في مجتمع محروم من كل شيء

* تعقيباً على خبر «الرئيس الصومالي: لقائي مع كلينتون فرصة ذهبية للصوماليين والأميركيين»، المنشور بتاريخ 5 أغسطس (آب) الحالي، أقول إن أميركا تسعى وراء مصالحها حتماً، لكن أليس مخجلاً أن تكون أكثر رحمة بالصوماليين من بعض أبناء جلدتهم؟ لست من القائلين بأن أي رئيس يحسن علاقته مع أميركا يخون وطنه أو يخرج

حافية السودانية بعد مصادمات بين متظاهرين والشرطة»، المنشور بتاريخ 5 أغسطس (آب) الحالي، أقول إن الألفية الثالثة التي نضع أقدامنا على عتباتها، ومعها ثورة المعلومات، لا تسمح بهذه القوانين وتطبيقهاعلى الناس. ومثل هذه الإجراءات، تعد نوعاً من القهر والاضطهاد ونحراً لحقوق الإنسان التي نصت عليها مواثيق الأمم

* تعقيبا على خبر «مؤتمر فتح ينطلق اليوم بدون غزة.. مع الاحتفاظ بحصتها لإشعار آخر»، المنشور بتاريخ 5 أغسطس (آب) الحالي، أقول إننا عهدنا فساداً لدى بعض أبناء حركة فتح، فتمنيا زواله، فاستبدلناه بقمع يمارسه الصغير والكبير في حماس. البعض منا لا يتردد في القول إنه تمنى لو قطع إصبعه الذي صوت به لحماس في

* تعقيباً على خبر «الحكومة العراقية تتجه لحظر مواقع الإنترنت التي تشكل (خطراً على المجتمع)»، المنشور بتاريخ 5 أغسطس (آب) الحالي، أقول إن هذا التوجه يمثل ببساطة، عودة للدكتاتورية بشكل آخر، تحت غطاء الأمن، مثلما كان الرئيس الأسبق صدام حسين يفعل. ومن غير المستبعد أن يفقد العراقيون كل مكاسب الحرية، التي

* تعقيباً على مقال عبد الرحمن الراشد «لبنان: من انقلب على من؟»، المنشور بتاريخ 5 أغسطس (آب) الحالي، أقول إن انسحاب وليد جنبلاط من فريق 14 آذار، كان بمثابة زلزال سياسي، إذ أحدث انقلابا جذريا في التوازنات السياسية القائمة في لبنان. أعتقد أن انقلاب جنبلاط جاء نتيجة للمتغيرات الإقليمية والدولية. فقد راهن

* تعقيباً على مقال عبد الرحمن الراشد «لبنان: من انقلب على من؟»، المنشور بتاريخ 5 أغسطس (آب) الحالي، أقول إن حزب الله صدم حركة 14 آذار بأحداث 7 أيار 2008 في بيروت، حين استخدم المقاومين لتغيير المشهد السياسي. بعد ذلك كانت الدوحة وما انتهت إليه من اتفاقات. وليد جنبلاط تغير لحظة سماعه صوت الرصاص يقترب

* تعقيباً على مقال طارق الحميد «حوار مع جنبلاط»، المنشور بتاريخ 5 أغسطس (آب) الحالي، أقول إن انسحاب جنبلاط من 14 آذار هو ببساطة، تراجع تكتيكي، لأن جنبلاط لا يملك، في الحقيقة، سوى قاعدة والده الشعبية الدرزية، التي أحس بأنه بدأ يفقدها بسبب بروز قيادات درزية مهمة، وبسبب ضغط الدروز السوريين عليه أيضا.

* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «لماذا الأحوال هكذا في بلادنا؟!»، المنشور بتاريخ 5 أغسطس (آب) الحالي، أقول: في فيلم لورانس العرب، ثمة لقطه تلخص طبيعة الرجل الشرقي. فبعد معركة كبيرة، انشغل العسكر في إنقاذ الجرحى، أما انتوني كوين، ولعب دور رجل شرقي، فقد اهتم بالغنائم ممثلة في حصان وساعة حائط. الرجل

* تعقيباً على مقال عبد المنعم سعيد «لماذا الأحوال هكذا في بلادنا؟!»، المنشور بتاريخ 5 أغسطس (آب) الحالي، أقول إن الأغلبية في مجتمعاتنا تتفق على كوننا في شقاء. وأنا أعتقد أن الشقاء الحقيقي يكمن في محاولة اتفاقنا على أبواب ذلك الشقاء، لأن أغلبنا، ويشمل ذلك كتابا ومثقفين معروفين، يعزو ذلك إلى (الآخر).

* تعقيباً على مقال عطاء الله مهاجراني «ما الخطأ الذي حدث في إيران؟»، المنشور بتاريخ 4 أغسطس (آب) الحالي، أقول إن كلام الكاتب، وهو مثقف إيراني إسلامي معروف، يعكس هموم الإيرانيين بطريقة صريحة وبكثير من الصدق. وأنا اعتقد أن السلطة في إيران اختطفت من أهلها الحقيقيين من أمثال مهاجراني وخاتمي. مشكلة إيران

* تعقيبا على مقال أنيس منصور «غريب في بلاد غريبة!»، المنشور بتاريخ 5 أغسطس (آب) الحالي، أقول، كان من علامات الزمان وجود مذاهب فكرية ومدارس فلسفية كبرى، من بينها الفلسفة الوجودية، التي كانت سيدة الموقف قبل عقود، حين استمالت عقول الشباب الجامعي بمقولاتها الأساسية الشهيرة. كيف لا تكون آسرة آنذاك، الفكرة