> تعقيبا على خبر «تنامي الجدل حول (تقرير غولدستون).. وسط دعوات لمحاكمة الرئيس الفلسطيني»، المنشور بتاريخ 6 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن المستشارين المحيطين بالرئيس الفلسطيني محمود عباس، هم من أشاروا عليه وورطوه بالتأجيل. وعلى الرئيس الفلسطيني محمود عباس أن يُطهّر المقاطعة منهم، لكون غالبيتهم