الثلاثـاء 10 صفـر 1431 هـ 26 يناير 2010 العدد 11382  







بريـد القــراء

دعوا أمرهم للقضاء
> تعقيبا على خبر «حظر البعثيين: تأييد من غالبية شيعية.. ورفض عربي سني.. وتحفظ كردي»، المنشور بتاريخ 23 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن كلام السيدة الدملوجي يعبر عن تفوق المرأة العراقية في ميادين مختلفة، حيث باتت تستحق تبوؤ أعلى المناصب، وتسلم ملف المساءلة والعدالة. وإذا كانت محاسبة البعثيين دستورية،
ليست عدالة بل انتخابات
> تعقيبا على خبر «حظر البعثيين: تأييد من غالبية شيعية.. ورفض عربي سني.. وتحفظ كردي»، المنشور بتاريخ 23 يناير (كانون الثاني) الحالي، أتساءل: وهل البعثيون وحدهم من تلوثت أيديهم بدم العراقيين؟ ألم تتلوث أيضا، أيدي الأحزاب الحاكمة حاليا بدماء العراقيين. في هذه القضية بالذات، لا فرق بين هؤلاء جميعا. إن ما
آفة كارثة اقتصادية اسمها القات
> تعقيبا على خبر «صنعاء تطلب من الجامعة العربية المساعدة لمواجهة الإرهاب»، المنشور بتاريخ 22 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن غالبية المساعدات تذهب إلى القات. فاليمنيون إن لم يتخلصوا من هذه الآفة، فلن يتخلصوا من الفقر والجهل. فهذا الشعب لديه جاليات كبيرة في بريطانيا وأميركا وكثير من دول أوروبا
تدخل كثير الضرر
> تعقيبا على خبر «واشنطن تبدي استعدادا لإعطاء ضمانات أمنية في إطار اتفاق للسلام في الشرق الأوسط»، المنشور بتاريخ 23 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: في ظل غياب قضاء دولي عادل ومتمكن، يحسم قضية الصراع العربي - الإسرائيلي، تتحول المفاوضات بين الضحية والجلاد إلى حوارات عبثية ومضيعة للوقت. أما تدخل الإدارة
منظمة متخصصة في المشكلات
> تعقيبا على خبر «هنية يبعث برسالة خطية لمبارك بشأن أحداث رفح ويأمل في وقف التحريض»، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن قادة حماس هم من أشعلوا النار بتنفيذ مخطط إيراني يهدف إلى تحقيق مصالح حكام إيران في مواجهة العالم فيما يخص ملفهم النووي. هذا إضافة إلى المشكلات الداخلية، وقيام
اعتصام جهادي في الخرطوم
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «سوداني أمام البيت الأبيض»، المنشور بتاريخ 20 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن كان هناك ما يسمح بتجريب كل أنواع «الجهاد»، فإن «جهادا» واحدا صامتا قد لا يكون مصرحا به في بلداننا الإسلامية، حيث لا يستطيع شخص مثل صديق الكاتب أن يمارسه مثلا في ميدان القصر الجمهوري
إنصافا للولايات المتحدة
> تعقيبا على مقال عادل درويش «زلزال هايتي والدور الأميركي»، المنشور بتاريخ 23 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن الكاتب كان منصفا لجهود الولايات المتحدة. وهذه من المرات القليلة جدا التي أقرأ فيها كلاما منصفا. والكاتب هنا، يقول ما نقوله عن الولايات المتحدة في الخليج «عومة مأكولة مذمومة». نعم أين من
الابتعاث.. بيئة تعليمية متقدمة
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «السعودية.. واحد من أهم القرارات»، المنشور بتاريخ 23 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: فعلا، ينبغي للابتعاث أن يستمر، ويستمر معه توفير مصدر تمويل دائم له كما أشار الكاتب، بدعم من الحكومة ومن القطاع الخاص (إنشاء صندوق مالي على غرار الصناديق الصناعية والعقارية). أعتقد أن
ثورة خيارات ذكية
> تعقيبا على مقال صالح القلاب «السعودية.. ثورة ثقافية ولكن بدون عنف الثورة الصينية»، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن التطور الاقتصادي للسعودية والمشروعات القائمة فيها، ليست نتيجة لوجود الثروة النفطية وحسب، بل هي نتيجة اختيارات ذكية وجيدة. فمن الواضح أن المنتجات المصنعة في السعودية،
الاجتهاد عظيم بلا قداسة
> تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «..ويقال: الاجتهاد (ذريعة واسعة) للاختلاف.. ونقول: ليكن!!»، المنشور بتاريخ 23 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن النقطة الأهم في موضوع الاجتهاد أو الفتوى، هي اعتباره «وجهة نظر شخصية لما اعتقده المجتهد أو المفتي في تلك اللحظة من حياة عقله، وإدراكه أنها الحق»،
طوائف الاقتصاد والسلاح
> تعقيبا على مقال وليد أبي مرشد «الوجه المتغير للطائفية السياسية»، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن الطائفية ليست قميصا أو سروالا يمكن أن نخلعه في أي وقت. إنها ثقافة وتنشئة اجتماعية وتربوية تبدأ مع الفرد منذ ولادته حتى وفاته. بالإضافة إلى إمكانية تجنب مساوئها وتحويلها إلى عامل
حظوظ هايتي الكارثية
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «حيث حياة الفلاة أسوأ من موت الركام»، المنشور بتاريخ 23 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: كم تصبح ظروف العيش سيئة عندما لا يكون هناك فرق بين مظاهر الحياة والموت. وكيف تتغير المعايير؛ إذ يكون المرء محظوظا، حين يعثر على جثة قريب أو عزيز، بينما لم يتوفر هذا لغيره ممن فقد
مقتطفـات مـن صفحة
الرأي الرياضي
لجان في لجان.. والله المستعان!!
الاحتراف!!
أخطاء الحكم الأجنبي.. «غير»!
المهنا على «مقصلة» الأندية قريبا