الاربعـاء 02 ربيـع الاول 1431 هـ 17 فبراير 2010 العدد 11404  







بريـد القــراء

ما لم يفهمه أولمرت
> تعقيبا على خبر: «أولمرت: الحرب على غزة كانت لإسقاط حكم حماس»، المنشور بتاريخ 14 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن رئيس وزراء إسرائيل السابق، يرغب، على ما يبدو، في التكسب من نشر مذكراته كما يفعل الكثير من الساسة والمشهورين في الغرب. لكن، وعلى الرغم مما يعرف عن أجهزة رصد المعلومات الإسرائيلية، وكذلك أجهزة
وماذا عن حقوق الفلسطينيين؟
> تعقيبا على خبر: «سباق بين الدبلوماسيين الغربيين للمشاركة في مناقشة أوضاع حقوق الإنسان في إيران»، المنشور بتاريخ 14 فبراير (شباط) الحالي، أتساءل: ما إذا كان الدبلوماسيون الغربيون سينظمون سباقا يشارك فيه الجميع حول أوضاع الإنسان في فلسطين وحقوقه؟ أم أن إسرائيل وحدها مغفور لها هدر حقوق الإنسان الفلسطيني؟
ملفات الإجرام المفتوحة
> تعقيبا على خبر «(تايمز) البريطانية: إسرائيل تشن حملة اغتيالات سرية في الشرق الأوسط»، المنشور بتاريخ 15 فبراير (شباط) الحالي، أقول أولا: إن انخفاض العمليات لا علاقة له بتنفيذ الاغتيالات، لأن خفض العمليات التي تسميها إسرائيل إرهابية هو قرار سياسي. ثانيا: إن علاقة حماس بإيران، لا تبرر للإسرائيليين استخدام
استبعاد الإرهاب والإرهابيين
> تعقيبا على خبر «الآلوسي يتهم طارق الهاشمي بـ(دعم الإرهاب).. ويتجه لرفع دعوى قضائية ضده»، المنشور بتاريخ 15 فبراير (شباط) الحالي، أقول: أستغرب إن كان شخص بمرتبة وزير يقدم على هذه الخطوة السيئة، وكذلك إن كان صحيحا أن من هو بدرجة نائب رئيس جمهورية يقوم بالتستر عليه، علما بأننا سمعنا دائما من نائب رئيس
المواطن في ساحل العاج
> تعقيبا على خبر: «المعارضة في ساحل العاج تدعو إلى احتجاجات حاشدة»، المنشور بتاريخ 14 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن الرئيس لوران غباغبو لا يريد، على ما يبدو، أن تجرى انتخابات رئاسية في بلده، خشية أن تؤدي نتائجها إلى إنهاء حكمه. والذريعة التي يلجأ إليها لتبرير الإرجاء المتكرر للانتخابات، تتمثل في منع
مَن يلوم مَن حقا؟
> تعقيبا على مقال بلال الحسن: «قصة البائع الإسرائيلي وحقيبته الفارغة»، المنشور بتاريخ 14 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن الحقيبة كانت عام 1979 مليئة. حضر المشتري المصري، وطلب إلى أشقائه السوريين والفلسطينيين والأردنيين أن يشتروا معه من السلة السياسية نفسها، إلا أنهم رفضوا لأسباب غير مفهومه حتى اليوم.
درس سعودي بالغ الدلالة
> تعقيبا على مقال وفيق السامرائي: «لهذه الأسباب كُسر التمرد الحوثي»، المنشور بتاريخ 14 فبراير (شباط) الحالي، أقول: لقد تأكد للجميع أن الأمة العربية إذا جمعت شتاتها، فهي قادرة على تغيير الكثير من الموازين. فقد كان لرد السعودية على تجاوزات الحوثيين واعتداءاتهم على أراضيها، وتعاونها في غلق المنافذ البحرية
بحثا عن المعرفة والحكمة
> تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي: «نشهد أن المسيح رسول الله وكلمته وروح منه»، المنشور بتاريخ 13 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن الكاتب قدم إيضاحات عميقة ومنطقية حول وصول الحقيقة إلى أمثال سلجاندر وغيره في الغرب، ممن مكنتهم درايتهم وعمق أبحاثهم من التوصل إلى حقائق الإسلام، مما يسهل انتشار ديننا
ثمن باهظ للعودة إلى الوطن
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله: «زوايا العلم وزوايا الشوارع»، المنشور بتاريخ 13 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن الصين والهند انتبهتا إلى العلم كمصدر للقوة والمكانة بين شعوب العالم. لهذا لا يزال الصينيون والهنود يذهبون لتلقي العلم في الجامعات الأميركية. يتخرجون، وينخرطون في المجتمع الأميركي نفسه، ويبنون
زمن الاختصارات الضرورية
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله: «كسولة وكبسولة»، المنشور بتاريخ 14 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن العالم بات سريعا جدا في كل شيء، بفضل الاختراعات المتواصلة وتطور المعلوماتية والاتصالات. لذلك، يجب أن نكيف أنفسنا وحياتنا ووسائل عملنا لكي تتناغم جميعها، وتنسجم مع وسائلنا في الكتابة، ويتماشى مع وزن عصر
عمل الصغار كمسؤولية
> تعقيبا على مقال خالد القشطيني: «حيّ التلميذة المجهولة»، المنشور بتاريخ 14 فبراير (شباط) الحالي، أسأل: هل قامت الطفلة المقصودة بالتجارة والدراسة معا بإرادتها ونتيجة لشعورها المبكر بتحمل المسؤولية، أم تم الإيعاز لها بالبيع نتيجة للحاجة فاستغلت وقت الفراغ، وقامت بتحضير واجبها المدرسي؟! خيرا فعلت على
تلك القناعة التي تكفي وتزيد
> تعقيبا على مقال أنيس منصور: «أروع ما في هذه الدنيا!»، المنشور بتاريخ 14 فبراير (شباط) أقول: أملا في غد أفضل كثيرا، وطمعا في شيء مختلف عن الآخرين، كثيرا ما يتملكنا حس مبهم بالسعي إلى اكتساب أو الحصول على ما ليس لنا. ولهذا، نجد أنفسنا محاصرين بين عدم الرضا ورغبتنا في ما بيد الآخرين. إن أروع ما في هذه
مقتطفـات مـن صفحة
السيـــاحــــة
منتجع للراحة في الربيع بقرية في قلب إيطاليا
مهرجان دبي للتسوق.. مرح ومتعة وحياة تنبض بالحركة
بني ملال المغربية.. الماء والخضرة عند سفوح جبال الأطلس
«جامع السلطان قابوس الأكبر».. تحفة مسقط ومحط أنظار الزوار
آخر مستجدات السياحة في العالم