السبـت 10 ربيـع الثانـى 1431 هـ 27 مارس 2010 العدد 11442  







بريـد القــراء

مرحلة عراقية يجب أن تنتهي
* تعقيبا على خبر «علاوي لـ(الشرق الأوسط): تلويح المالكي باستخدام الجيش دليل على رفض التداول السلمي للسلطة»، المنشور بتاريخ 25 مارس (آذار) الحالي، أقول: مرحلة المالكي يجب أن تنتهي، وينتهي معها التحكم الأعمى في السلطة، وإثارة المشكلات والنعرات، في الوقت الذي كان من المفترض أن توجه الحكومة جهودها لتطوير
لم أجد سياسيا يستحق الانتخاب
* تعقيبا على خبر «علاوي لـ(الشرق الأوسط): تلويح المالكي باستخدام الجيش دليل على رفض التداول السلمي للسلطة»، المنشور بتاريخ 25 مارس (آذار) الحالي، أقول: شخصيا لم أشارك في الانتخابات، ولم أصوت لأحد من المرشحين، لأنني غير مقتنع بأداء الجميع كما ظهر خلال السنوات السابقة، ولم أجد البديل الوطني الحقيقي
صحافيو «إسلام أون لاين» يتحدون
* تعقيبا على خبر «العاملون في (إسلام أون لاين) يشرعون في إطلاق موقع بديل»، المنشور بتاريخ 25 مارس (آذار) الحالي، أقول: إنها خطوه جادة، ومشروع هادف وموفق، أقدم عليه عدد من الإعلاميين والصحافيين العاملين في موقع «إسلام أون لاين»، ممن حوربوا في أرزاقهم وأعمالهم. إن من شأن إنشاء مؤسسة إعلامية دينية مساهمة،
وماذا عن الكويت الدولة؟
* تعقيبا على خبر «ذاكرة العراق.. عدنان الباجه جي (الحلقة 6): الباجه جي: مشكلاتنا مع إيران عويصة.. وهي مصدر متاعب للعراق»، المنشور بتاريخ 25 مارس (آذار) الحالي، أتساءل: أليس غريبا أن يتطرق الباجه جي إلى قضايا دولية كثيرة، وإلى علاقات العراق بجيرانه، ولا يشير إلى قضية قبول الكويت كدولة مستقلة عضوا في
لمن تقرع الطبول؟
* تعقيبا على مقال صالح القلاب «ردا على (المطبِّلين).. هذا هو تاريخ (إيران الثورة) مع العرب!»، المنشور بتاريخ 25 مارس (آذار) الحالي، أقول: حقا لا أدري إن كان هؤلاء المطبلون يعلمون حقا أنهم يطبلون لنصرة إيران أم لنصرة فلسطين، أم لا يعلمون! إننا لا نكاد نسمع طبولهم إلا عندما يشتد الخطب على إيران، لكن
قيادات أحببناها بعيدة عنا
* تعقيبا على مقال نبيل عمرو «النظام الفلسطيني الجديد»، المنشور بتاريخ 25 مارس (آذار) الحالي، أقول: كمواطن فلسطيني عاش فترة ما قبل مجيء السلطة الفلسطينية، تبيّن لي أن أعظم دور لعبته قيادتنا الفلسطينية هو دور الظل، أي أن قيادتنا بعجرها وبجرها، يجب أن لا تعيش إلا خارج الأراضي الفلسطينية كي نظل نحبها
ديمقراطية التمسك بالسلطة
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «المالكي.. أحمدي نجاد العراق؟»، المنشور بتاريخ 23 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن ثمة طرقا قانونية رسمية ينبغي سلوكها في المسائل المتعلقة بالطعن في نتائج انتخابات ما، من دون حاجة إلى استخدام نبرة تهديد ووعيد، هدفها الحفاظ على السلطة فقط، فأي مصلحة للوطن في تصريحات المالكي
نتنياهو والآخرون
* تعقيبا على مقال إياد أبو شقرا «لماذا لا يخشى نتنياهو عواقب تهويد القدس؟»، المنشور بتاريخ 22 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن الإجابة على سؤال الكاتب، أوردها بنفسه في الفقرة السادسة من مقاله: (نتنياهو خريج معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) أعظم معاهد الهندسة والعلوم التطبيقية في العالم)، وبالتالي فهو
أمنية صغيرة ولوم كبير
* تعليقي لا علاقة مباشرة له بمقال هدى الحسيني «إيران تشجع المصالحة الفلسطينية لإشعال انتفاضة ثالثة»، المنشور بتاريخ 25 مارس (آذار) الحالي، بل ينطوي على أمنية بأن تتحقق للفلسطينيين حماية دولية تحميهم من بني جلدتهم ومن الاحتلال الإسرائيلي، فالفاتورة الفلسطينية التي لا يزلون يدفعونها، شملت ضحايا ودماء
معايير البطل
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «من بغداد إلى دارفور»، المنشور بتاريخ 25 مارس (آذار) الحالي، أقول: لقد خاض صدام حسين الكثير من الحروب، ودفع العراق إلى المزيد من الويلات والدمار، ولم يبقِ في خزائن العراق الغني ولو دراهم قليلة، ناهيك بما فقد العراق من خيرة شبابه، وما ترمل من نسائه. لكن رغم كل هذه الأخطاء،
لاحقي أنفك حتى عيادة التجميل
* تعقيبا على مقال أنيس منصور «أنفك يقول لنا من أنت!»، المنشور بتاريخ 25 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن الأنف الكبير يشكل عقدة نفسية نسائية. في إيران مثلا يسبب للمرأة الكثير من الانفعال، لذا تحرك المرأة ذات الأنف الكبير وجهها وتقاطيعه بالضحك والابتسام بصورة لافتة خلال الحديث، وذلك لتشتيت تركيز فارس الأحلام
مقتطفـات مـن صفحة
مذاقات
الزعفران.. أصله وفصله
«لا غرينوي» يحتفل بعيده الـ47.. ويتحدى موجة إقفال المطاعم الفرنسية
المطبخ والتكنولوجيا