السبـت 16 جمـادى الاولـى 1431 هـ 1 مايو 2010 العدد 11477  







بريـد القــراء

ببساطة.. لا يريدون «العراقية»
> تعقيبا على خبر «الهيئة التمييزية تبحث شمول كل كيان المطلك بالاجتثاث أسوة به»، المنشور بتاريخ 28 أبريل (نيسان) الماضي، أقول: إن هيئة التمييز المسيرة من قبل الحكومة، جعلت من الانتخابات مهزلة لم يعد بالاستطاعة تحملها. يضاف إلى هذا مفوضية الموسوي، التي قررت عد الأصوات على طريقتها الخاصة، بعد شهر على الانتهاء
دروس مخابراتية قديمة وجديدة
> تعقيبا على خبر «المخابرات الإسرائيلية توظف الإنترنت في تجنيد العملاء الفلسطينيين»، المنشور بتاريخ 27 أبريل (نيسان) الماضي، أقول: إن التجنيد يتم بسبب حاجة إسرائيل إلى عملاء. والاحتياج سببه تصنيع الصواريخ في ورش ذات أسقف أو مغلقة لا تكشف بالمسح الجوي، وكذلك بسبب تهريب السلاح عبر الأنفاق. والمهربون هم
السودان: «الطلاق» مصلحة للطرفين
تعقيبا على خبر «استمرار التوتر في مناطق التماس بين جنوب السودان وشماله مع بدء ترسيم الحدود»، المنشور بتاريخ 29 أبريل (نيسان) الماضي، أقول: إن الاهتمام الدقيق بترسيم كل ملليمتر من الحدود، أقوى مؤشرات الانفصال. ونحن في الشمال لا يهمنا انفصال الجنوب بقدر ما يهمنا أن تتم العملية بسلام، وأن يلتزم كل طرف
الكل يعلم أنها مزورة
> تعقيبا على خبر «البشير يفوز بنسبة 68% في أول انتخابات تعددية منذ ربع قرن.. ويلتقي مبارك اليوم»، المنشور بتاريخ 27 أبريل (نيسان) الماضي، أقول: إن الانتخابات كانت مهزلة، والجميع - الأعداء قبل الأصدقاء - يعلم أنها كانت مزورة. فبعد كل المشكلات التي ابتدعها النظام في شتي أنحاء السودان، من تهميش للأطراف
الحروف والجيم المظلومة
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «لطفك يا عسيسي»، المنشور بتاريخ 28 أبريل (نيسان) الماضي، أقول: لو طلب الكاتب مني أن أنطق له الرقم 9 (تسعة)، كما ننطقه في السودان، لقلت بعفوية «تزعة». حتى أسماء الله الحسنى عندنا تنطق «تزعة وتزعين»، إلا أننا نكتبها صحيحة بحرف السين (تسعة وتسعين). وفي بعض بلدان المغرب العربي
هذه الانتخابات ليست كسابقتها
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «مؤامرة إسقاط علاوي»، المنشور بتاريخ 29 أبريل (نيسان) الماضي، أقول: إن انتخابات 2005 اتسمت بالطائفية والعنصرية القومية، وسقطت فيها كل الخيارات الأخرى، بل وسقط كبار السياسيين، مما دفعهم إلى إعادة النظر في حساباتهم وتشكيلاتهم وتكتلاتهم. وقد تمكن الدكتور إياد علاوي من
متفائلون بفصل ربيعي هادئ
> أعجبني جدا ما كتبه عثمان ميرغني في مقاله «السودان.. لكي لا يكون الفصل الثاني أشد إيلاما»، المنشور بتاريخ 28 أبريل (نيسان) الماضي، الذي يعكس مدى اهتمام الكاتب بالشأن السوداني، في هذه المرحلة المفصلية والتاريخية من عمر البلاد. من جانبي أقول: إن سودان النخيل والنيل، سودان الإنسان الضارب في حضارته في
المصالحة الوطنية هي الحل
> تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «السودان.. لكي لا يكون الفصل الثاني أشد إيلاما»، المنشور بتاريخ 28 أبريل (نيسان) الماضي، أقول: ليت عقلاء النظام يقرأون هذا الكلام. لو كان السودان وشعبه يهم هؤلاء لذهبوا لمفاوضات نيفاشا بحكومة قومية تمثل كل شرائح المجتمع، لأن الأمر يخص مصير البلد. ولو كانوا حريصين على هذا
الكل تغير إلا نحن
> تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «كيف يتغير العالم؟!»، المنشور بتاريخ 28 أبريل (نيسان) الماضي، أقول: يتغير العالم من حولنا بصورة ديناميكية ويتقدم إلى الأمام، بينما لا نشهد نحن العرب أي تغير إيجابي، على امتداد الأعوام الخمسين الماضية، بل تراجعنا إلى الخلف في شتى المجالات. فالقضية الفلسطينية مثلا تزداد
ما قبل الحضارات وصراعها
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «أما ساذج حقا»، المنشور بتاريخ 27 أبريل (نيسان) الماضي، أقول: إن هنتنغتون لم يخطئ باعتقادي. فقد تحدث عن صراع حضارات، ولم يتنبأ بصراع قبائل. وما أورده الكاتب من أمثلة فهو يتعلق أساسا بشعوب متناحرة فيما بينها، وهي لم تبلغ عتبة الحضارة بعد، كي تخوض الصراع مع منظومة الغرب
أمير الشعراء لا يعرف النجفي
> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «بابل الجامعة العربية»، المنشور بتاريخ 27 أبريل (نيسان) الماضي، أقول: إن ما سماه الكاتب بـ«القطرية» يمتد عميقا في العلاقات بين الدول العربية. وإذا كان الكاتب قد أورد مثالا من عالم الموسيقى والأغاني، فإن العراقيين الذين عاشوا في ثلاثينات القرن الماضي، يتذكرون أن أم كلثوم
مقتطفـات مـن صفحة
محليات سعودية
السعودية تدخل مضمار المتنزهات الدولية بحدائق الملك عبد الله العالمية
فشل استثمار الحدائق والمتنزهات العامة يرفع نسب الوعي بالمحافظة في نفوس السعوديين
حزمة برامج ترفع سقف وعي السعوديين في التعامل مع المواقع العامة
الرياض تواجه حرارة الشمس وعوادم السيارات بـ«100 مسطح أخضر»
جازان: «السياحة والآثار» تدرس تطوير وادي لجب وإدخاله «العالمية»
مكة المكرمة: عين على الأرض وأخرى في السماء
المجتمع السعودي