> تعقيبا على خبر «استئناف جلسات التحقيق البريطاني في حرب العراق.. واستدعاء محامين دوليين»، المنشور بتاريخ 30 يونيو (حزيران) الماضي، أقول: إن هذه التحقيقات تأتي بعد الخراب. إن من يفترض أن يخضع للتحقيق هو توني بلير، المسؤول الأول عن الخراب الذي حل بالعراق، وبدلا من محاكمته ولّوه ملف السلام في الشرق الأوسط.