الجمعـة 19 رجـب 1431 هـ 2 يوليو 2010 العدد 11539  







بريـد القــراء

تحقيقات متأخرة وبلا نتائج
> تعقيبا على خبر «استئناف جلسات التحقيق البريطاني في حرب العراق.. واستدعاء محامين دوليين»، المنشور بتاريخ 30 يونيو (حزيران) الماضي، أقول: إن هذه التحقيقات تأتي بعد الخراب. إن من يفترض أن يخضع للتحقيق هو توني بلير، المسؤول الأول عن الخراب الذي حل بالعراق، وبدلا من محاكمته ولّوه ملف السلام في الشرق الأوسط.
أقوال بمستوى الاعتراف
> تعقيبا على خبر «الربيعي لـ(الشرق الأوسط): سليماني ضابط كبير في فيلق القدس وله القول الفصل في الملف العراقي»، المنشور بتاريخ 30 يونيو (حزيران) الماضي، أقول: إن ما ورد ينطوي على اعترافات صريحة بأن الحكومة العراقية جاهلة، وأن سليماني هو من يسير الساسة في العراق، وأن وراء الحرب الطائفية دوافع شخصية. لكن
أعقد من ذلك بكثير
> تعقيبا على خبر «أوباما يأمر بعدم التحقيق في نشاطات (بلاكووتر) لجنوب السودان»، المنشور بتاريخ 28 يونيو (حزيران) الماضي، أقول: في الولايات المتحدة القانون قانون والاقتصاد اقتصاد. وليس بوسع أوباما، وهو قانوني، أن يأمر بعدم التحقيق في نشاطات الشركة في جنوب السودان إلا بمقابل قانوني يقضي بعدم تحويل التحقيقات
الأسوأ قادم
> تعقيبا على خبر «الحكومة السودانية تغلق حدودها البرية مع ليبيا.. لإيقاف تهديدات المتمردين»، المنشور بتاريخ 29 يونيو (حزيران) الماضي، أقول: إن كل الدلائل والمؤشرات تقول إن الأوضاع في السودان في طريقها إلى الانفجار مطلع العام المقبل. فنيفاشا سوف تنتهي إلى ولادة دولة في الجنوب، رغم أن الولادة ستكون عسيرة،
ملفات مصر الساخنة
> تعقيبا على مقال صافي ناز كاظم «طوبة على طوبة لتظل العركة منصوبة»، المنشور بتاريخ 29 يونيو (حزيران) الماضي، أقول: إن الجو السائد في مصر اليوم ملبد بالكثير من الغيوم السوداء التي لا تبشر بخير على المدى القريب. فكثرة الملفات الساخنة التي تراكمت من قبل، وما أضيف إليها من ملفات جديدة مثل ملف مياه النيل،
مشروع سياسي مختلف
> تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «نجح (الائتلاف الوطني) في تحريك الشارع.. فماذا بعد؟»، المنشور بتاريخ 29 يونيو (حزيران) الماضي، أقول: فعلا لا خلاص للعراق إلا بتبني قادته مشاريع سياسية وليست طائفية. لقد أثبتت ذلك تجربة السنوات السبع الماضية، التي لم يعد مقبولا تكرارها. فقد مل العراقيون بغالبيتهم الطائفية
القانون بين التفسير والتطبيق
> تعقيبا على مقال علي إبراهيم «كافئوه بدل أن تعاقبوه!»، المنشور بتاريخ 29 يونيو (حزيران) الماضي، أقول: إن الدولة تضع المبادئ العامة التي تحافظ على سيادتها وأمنها وأمن مواطنيها ومقيميها. لكن المشكلة تكمن في تفسير القوانين والنظم، وأحيانا تكون اللوائح التنفيذية قاصرة وبعيدة عن روح القانون. وقد تعلمنا
السويس لم تكن هزيمة
> تعقيبا على مقال غسان الإمام «عندما يتمرد الجنرالات على الساسة»، المنشور بتاريخ 29 يونيو (حزيران) الماضي، أقول: إن الكاتب حمل الراحل عبد الحكيم عامر، مسؤولية حرب السويس عام 1956، وهذا تاريخيا غير صحيح، لأن هذه الحرب كانت نتيجة مباشرة لتأميم قناة السويس، ودعم مصر لثورة الجزائر ضد فرنسا، ورغبة إسرائيل
تحولات سببها أخطاء إسرائيل
> تعقيبا على مقال بلال الحسن «تغيرات تضع إسرائيل أمام المنحدر»، المنشور بتاريخ 27 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: فعلا، هناك تغيرات وتشير إلى أن عصر الهزائم قد ولى. ليس لأننا أقوياء كعرب، بل لأن السياسات الإسرائيلية بدأت تفقد شرعيتها، من خلال الجرائم التي ارتكبتها إسرائيل في حروبها، إن كان ذلك في لبنان
عسكريون ينحنون للمدنيين
> تعقيبا على مقال بثينة شعبان «ما الذي يجمعنا مع ستانلي ماكريستال؟»، المنشور بتاريخ 28 يونيو (حزيران) الماضي، أقول: إن إقالة الجنرال ماكريستال تمت بسبب الطريقة التي تعاطى بها مع مهمته، وليس مضمونها. تخيل رجلا عسكريا في موقع قيادي متقدم، يتحدث في أخطر قضايا الأمة عبر الصحافة من دون علم الإدارة العليا
الهوية بين القلب والعقل
> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «الكرة والهوية»، المنشور بتاريخ 29 يونيو (حزيران) الماضي، أقول: إن شابا عربيا تقدم للحصول على الجنسية الأميركية. وخلال مقابلة أجريت لهذا الغرض، تعرض لعدد من الأسئلة الاختبارية، من بينها السؤال التالي: لو نشبت حرب بين أميركا وبلدك الأصلي فإلى جانب من تقف؟ وجاء جواب الشاب
مقتطفـات مـن صفحة
يوميات الشرق
المقام العراقي في دار الأوبرا الملكية بلندن
معرض للأثاث يعيد شارع المعز لأجواء القاهرة الفاطمية والعثمانية
«إكسبو شانغهاي 2010» بوابة إلى مئات الثقافات
نصف المغربيات يعتقدن أن المسلسلات التلفزيونية تشوه صورتهن
الأمير محمد بن نواف يستقبل سفير بريطانيا الجديد في السعودية
إبل ونوق.. هدايا برنامج تلفزيوني لمشاهديه في الإمارات
رحيل نظيم شعراوي.. خديو «سيدتي الجميلة»
«سوليدير» تفتتح «مركز بيروت للمعارض» بأعمال الفنان نبيل نحاس