الاثنيـن 22 رجـب 1431 هـ 5 يوليو 2010 العدد 11542  







بريـد القــراء

دولة يميزها الاحترام
* تعقيبا على خبر «الرياض وواشنطن تدعوان إيران للوفاء بالتزاماتها.. ولحكومة وفاق في العراق»، المنشور بتاريخ 1 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز أعاد صياغة العلاقات الدبلوماسية السعودية الأميركية، بطريقة جعلتها أكثر قوة وتماسكا عما كانت عليه من قبل. وهو المهندس
كلاهما يصارع على السلطة
* تعقيبا على خبر «قيادي في التحالف الوطني: المالكي يحاول ابتزاز الائتلاف الوطني بلقائه علاوي»، المنشور بتاريخ 1 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن الفجوة بين هذين الائتلافين أكبر بكثير من أن يقلصها لقاء من هذا النوع. وهي عبارة استهلاك للوقت لا أكثر ولا أقل، لأن كلا الائتلافين يصارع من أجل الحصول على الكرسي
باراك لم يقل الحقيقة
* تعقيبا على خبر «باراك: الانسحاب من الجنوب اللبناني أجهض خطة إسرائيلية استهدفت إقامة دولة فلسطينية في الأردن»، المنشور بتاريخ 30 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن بارك لم يقل الحقيقة، وحاول أن يجمّل وضعا وجد الصهاينة أنفسهم فيه، في مأزق أمني غير قادرين على تحمله لفترة أطول، فكان هذا الانسحاب المهرول
تنسحب حماس ونرى
* تعقيبا على خبر «حماس تتهم مصر وعباس بإجهاض المصالحة.. والقاهرة ترد: بعضهم لا يريد الفهم»، المنشور بتاريخ 28 يونيو (تموز) الماضي، أقول: لا أحد يستطيع أن ينكر ما قدمته مصر للقضية الفلسطينية منذ عام 1948. كما أننا نعرف الأجندة الحمساوية الإخوانية الحزبية الإيرانية، التي تعمل على تشويه سمعة مصر والإساءة
مكانة دولية للجميع
* تعقيبا على خبر «واشنطن: أوباما يتطلع إلى مشاوراته مع الملك عبد الله حول أمن الخليج والسلام»، المنشور بتاريخ 29 يونيو (حزيران) الماضي، أقول: إن السعودية بقيادة خادم الحرمين الملك عبد الله بن عبد العزيز أصبحت قوة اقتصادية وعالمية، وتتمتع على مستوى السياسة العالمية بوزن ملموس. وحضور السعودية في مؤتمر
كلاهما رهان العرب
* تعقيبا على مقال «(جوه غير..)!»، المنشور بتاريخ 1 يوليو (تموز) الحالي، أقول: نعم، الملك عبد الله بن عبد العزيز رجل صريح وصارم جدا في قضايا العرب المصيرية. إبان حكم الرئيس جورج دبليو بوش، وصف الملك في قمة الرياض القوات الأجنبية في العراق، وعلى رأسها قوات الولايات المتحدة الأميركية، بقوات الاحتلال
هكذا يحترم بعضهم بعضا
* تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «هل نحن عنصريون؟»، المنشور بتاريخ 30 يونيو (تموز) الحالي، أقول: نحن في ماليزيا، هذا البلد الآسيوي الرائع، ثلاثة أعراق: المالايو، وهم السكان الأصليون، والصينيون، ثم الهنود، بالإضافة إلى لفيف من الأقليات الأخرى. وهذا يعني وجود عادات وتقاليد وثقافات مختلفة، بل إسلام وبوذية
استقالة في إطارها الصحيح
* تعقيبا على مقال هدى الحسيني «تغيير الجنرالات لن يضع نهاية للحرب في أفغانستان»، المنشور بتاريخ 1 يوليو (تموز) الحالي، أتساءل: من قال إنها ستضع نهاية للحرب في أفغانستان كما أعلن عنه؟ لقد أقال الرئيس أوباما الجنرال ماكريستال، لأنه خلافا للعرف وآداب المهنة العسكرية والمنصب الذي يتولاه، تجاوز حدود اللياقة
الأردن.. ثروة في باطن الأرض
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «القنبلة النووية الأردنية»، المنشور بتاريخ 30 يونيو (حزيران) الماضي، أقول: إن الأردن عبارة عن منجم من المعادن غير المستخرجة حتى الآن، نتيجة للضغوط الخارجية التي تمارس عليه، وكثير من أبناء الأردن يعلمون ذلك، وتشمل اليورانيوم والنحاس والذهب والنفط. حتى ماء الشرب،
حقد إيراني قديم
* تعقيبا على مقال سوسن الأبطح: «إيران تطلق سفنا وهمية لكسر حصار غزة»، المنشور بتاريخ 1 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن إيران لم تطلق طلقة واحدة على إسرائيل منذ ثلاثين عاما. وهي لن تطلق اليوم ولا غدا، لكنها تستطيع، كما تفعل منذ مدة، أن تطلق ببراعةٍ تصريحات مهيجة للمشاعر. أما علاقتها بالعرب فقد اقتصرت
مال يبحث عن استقرار
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «الأكياس»، المنشور بتاريخ 29 يونيو (حزيران) الماضي، أقول: إن الاستثمارات الخارجية هي نوع من أنواع الضمانات المستقبلية. وهناك عوامل أساسية وجاذبة للاستثمار هي سيادة القانون مع الاستقرار السياسي والاجتماعي والاقتصادي، ووجود قوانين واضحة وسهلة للاستثمار، وانعدام الفساد
وعي المفاهيم قبل تطبيقها
* تعقيبا على مقال رفيق عبد السلام «في الحاجة إلى حياد الدولة»، المنشور بتاريخ 1 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن الأفكار التي طرحها الكاتب تحتاج إلى وعي أسري مسبق قبل وضعها موضع التطبيق العملي، وربما تحتاج إلى وعي المجتمع برمته لمفاهيم الحرية الاجتماعية، بحيث لا يبالغ فيها أو يساء فهمها واستخدامها. والمشكلة
مقتطفـات مـن صفحة
الرأي الرياضي
حسبة بطولة ألمانيا والاتفاق والأهلي والنصر؟
مارادونا عاريا..!
هل تعلمنا؟!!
المشروع الألماني سيصنع تاريخا
قناة «الجزيرة».. إبداع وإخفاق!