* تعقيبا على خبر «تراشق تركي - إسرائيلي.. والأسد: قطع العلاقات يضر بالسلام»، المنشور بتاريخ 6 يوليو (تموز) الحالي، أقول: هذه حروب حنجرية لن تغير في الواقع شيئا. فمتى اعتذرت إسرائيل عن جرائمها بحق الشعب الفلسطيني حتى تعتذر لتركيا؟ تركيا ترى نفسها أكبر من حجمها بكثير، بينما العالم كله يعرف أنها مساحات