السبـت 27 رجـب 1431 هـ 10 يوليو 2010 العدد 11547  







بريـد القــراء

حروب كلامية بنبرة عالية
* تعقيبا على خبر «تراشق تركي - إسرائيلي.. والأسد: قطع العلاقات يضر بالسلام»، المنشور بتاريخ 6 يوليو (تموز) الحالي، أقول: هذه حروب حنجرية لن تغير في الواقع شيئا. فمتى اعتذرت إسرائيل عن جرائمها بحق الشعب الفلسطيني حتى تعتذر لتركيا؟ تركيا ترى نفسها أكبر من حجمها بكثير، بينما العالم كله يعرف أنها مساحات
لا اعتذار ولا قطع للعلاقات
* تعقيبا على خبر «تراشق تركي - إسرائيلي.. والأسد: قطع العلاقات يضر بالسلام»، المنشور بتاريخ 6 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن الاعتذار حسب الطلب التركي، هو محاولة للخروج من أزمة الأسطول أمام العرب شعبا وحكومات، بصوره غير مهزوزة، والحفاظ، قدر المستطاع، على الصورة القوية والموقف الرادع أمام إسرائيل. تركيا
لم يمزقها المستعمر فمزقها حكامها
* تعقيبا على خبر «السلطات السودانية تغلق صحيفة خال البشير الداعية لفصل الجنوب»، المنشور بتاريخ 7 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن ما دعا البشير إلى منع صحيفة خاله، كان ضرورة خانقة، فالجنوب سوف ينفصل في العام المقبل، وحريق دارفور لم تنته ذيوله بعد، والسودان يعاني من أزمات أخرى مشابهة، غير ماثلة للعيان.
إغلاق الصحف ليس حلا
* تعقيبا على خبر «مصادر ليبية وسودانية: إغلاق (الانتباهة) يرجع لتطاول خال البشير على القذافي»، المنشور بتاريخ 8 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن إغلاق صحيفة «الانتباهة» قرار غير مدروس من جانب الجهات السياسية أو الأمنية. لقد خرج السودان أخيرا من انتخابات ناجحة، على الرغم من بعض الهنات التي صاحبت سيرها.
حق العقوبة
* تعقيبا على خبر «السلطات السودانية تغلق صحيفة خال البشير الداعية لفصل الجنوب»، المنشور بتاريخ 7 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إنه حدث مؤسف أيا كان الرأي في الصحيفة نفسها وما تكتبه. لقد أحدثت «الانتباهة» ثقبا يصعب سده في جدار الوحدة الوطنية حين وسعت لنشر الكراهية. ولهذا كان يجب أن تترك عقوبتها للقارئ
مواهب طلابية
* تعقيبا على مقال أمل عبد العزيز الهزاني «صناعة سيارة في السعودية.. الحدث الكبير»، المنشور بتاريخ 6 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن جامعة الملك سعود بخطواتها المتقدمة، أثبتت أنها قادرة على نقل الصناعة ونشر وعي وفلسفة الصناعات المتطورة. وما سيارة «غزال» إلا دليل قوي على ذلك. إنها بالفعل الحدث الأكبر،
هل فقدت «الكرة» أخلاقياتها؟
* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «تأملات في حكاية كأس العالم!!»، المنشور بتاريخ 7 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن كرة القدم كانت ولا تزال تستقطب الكثير من الناس، بل يمكن القول إن شعبيتها زادت بدرجات كبيرة. لكن للأسف لم تعد تلك اللعبة الجميلة التي كان من أهم صفاتها تحلي المتبارين فيها بالروح الرياضية
الابتعاث تجربة مصرية رائدة
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «السعودية.. يريدون تكريس التخلف!»، المنشور بتاريخ 7 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن الغرب أخذ من المسلمين والعرب الصدق والعدل والمساواة، فتقدم عنهم، بينما راحوا هم يأخذون عنه أشكال الموضة والكثير من المظاهر الشكلية. هذه حقيقة يجب أن نعترف بها. ولا شك في أن الابتعاث سوف
دعونا نحلم بما نفتقد
* تعقيبا على مقال غسان الإمام «صعوبة الارتقاء بالجامعة إلى اتحاد عربي»، المنشور بتاريخ 6 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إنني أكرر، على الدوام، أن ظلال التجارب الوحدوية السابقة، لا يجب أن تقف عقبة في وجه أحلام المستقبل. فالأنظمة العربية التي يفرق بينها الآن تضارب المصالح والعلاقة بالأجنبي، سوف تدرك أن
نحن نخلق رموزنا ونحافظ عليها
* تعقيبا على مقال عطاء الله مهاجراني «سلطة ولاية الفقيه»، المنشور بتاريخ 5 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن ما يهمنا هنا، هو أنه لا يمكن لنا أن نتجاوز مفهوم الإنسان الرمز، الذي نجعل منه منقذا يخلصنا من كل ما نعاني منه من مشكلات. وحقيقة الأمر أننا لا نقوى على العيش من دون رموز نصنعها، تردد ونردد نحن ما
قنوات للتفاهم ونشر المحبة
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «إما أن تتأدب أو أن تغلق»، المنشور بتاريخ 7 يوليو (تموز) الحالي، أقول: لا أدري سوى أن من يقف وراء ذلك هو محرض على الشر. وما ينطبق على قناة «الحياة» ينطبق على غيرها من القنوات المماثلة. وما أستغربه هو اعتماد هذا الاتجاه التحريضي، بدلا من بث الحب وتشجيع التقارب بين الناس
خط تماس ثقافي أمني سياسي
* تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «لماذا (فقدت) القضية الفلسطينية صفتها المركزية؟»، المنشور بتاريخ 6 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن النظام الإيراني قدم خدمة كبيرة لإسرائيل وليس للفلسطينيين الذين رقص النظام على أوتار خلافاتهم، وأغوى بعض مسؤوليهم بحفنة دولارات حرمتهم من معظم الدعم العربي. وفعلا، كما يشير
مقتطفـات مـن صفحة
عرب وعجم
الأميرة هيا بنت الحسين
المستشار راشد الحماد
الدكتور ضيف الله اللوزي
عبد الله الدردري
الدكتورة فاطمة البلوشي
الدكتور عبد العزيز بن عثمان التويجري
سعاد كرم
الدكتور فتحي صالح
إليزابيث وايت
ليلى الصلح حمادة