* تعقيبا على خبر «مصادر: طائف عراقي في سورية برعاية عربية تركية»، المنشور بتاريخ 19 أغسطس (آب) الحالي، أقول: قد تكون هذه الخطوة الأكثر أهمية فعلا، التي يمكن من خلالها حث بعض الكتل الفائزة في الانتخابات على تغيير مواقفها والتخلي عن تشنجها. وقد توفر السيناريو الأخير للولايات المتحدة من خلال بعض حلفائها