* تعقيبا على خبر «مطالبة بلمار باستكمال الأدلة لا تلقى آذانا مصغية لدى حزب الله»، المنشور بتاريخ 26 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن ما من أحد يصدق أن لدى حزب الله أدلة جديدة يمكن أن يقدمها للمحققين الدوليين. فقد عرض الحزب ما استطاع تلفيقه من قصص وهمية. فكل ما شاهدناه فيما عرضه الحزب كان طائرات تقوم بعمليات