الاثنيـن 24 شـوال 1431 هـ 4 اكتوبر 2010 العدد 11633  







بريـد القــراء

مسار ابتزازي طويل الأمد
* تعقيبا على خبر «ضمانات أميركية لنتنياهو مقابل وقف الاستيطان لشهرين»، المنشور بتاريخ 30 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول: إن البدء بتجميد الاستيطان، كما تطالب جميع الأطراف كأساس لمفاوضات مباشرة، لن يوقف عمليات الابتزاز. سوف تحصل إسرائيل من واشنطن على طائرات ومال ومزيد من المال مقابل التجميد لمدة شهرين،
تحذير إيراني واضح
* تعقيبا على خبر «كردستان: هجوم انتحاري يستهدف تجمعا لقوات البيشمركة قرب الحدود الإيرانية»، المنشور بتاريخ 30 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول: إن ظهور انتحاري في المنطقة التي تشرف عليها القوات الكردية، وفي هذا الظرف تحديدا، هو دليل قاطع على أن إيران كانت ولا تزال تشرف على الأعمال التخريبية التي تمت في
مناورات طهران «الغامضة»
* تعقيبا على خبر «إيران تؤجل تشغيل محطة (بوشهر) إلى 2011.. ومراقبون يشيرون إلى تأثير (ستوكس نت)»، المنشور بتاريخ 30 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول: إنها حيلة إيرانية وربما هدنة مؤقتة. تشغيل المحطة يعني وضعها تحت مراقبة الوكالة الذرية للطاقة مما قد يورط الإيرانيين بملفات هم في غنى عنها بمجرد الإعلان عن
قيادتنا هي المشكلة
* تعقيبا على خبر «علاوي: وسطنا سورية لدى إيران لوقف تدخلاتها.. ولن نشارك في حكومة يرأسها المالكي»، المنشور بتاريخ 30 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول: إن العراق صار مسرحا لتصفية الحسابات الإقليمية، وشعبا لا يملك أمر نفسه، رغم أنه شارك في الانتخابات وتحدى كل الصعوبات. للأسف لا يقدر المسؤولون العراقيون تضحيات
إنهم يشبهوننا كثيرا
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «ما عدا جورج ابن أندرياس»، المنشور بتاريخ 30 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول: إنني قبل أن أقرأ ألف باء السياسة والاقتصاد، كنت ألاحظ، من خلال الأفلام والمسلسلات العربية المصورة في اليونان، أنها تشبه العالم العربي إلى حد كبير. وأن الفرد اليوناني له ملامح العرب في شكله وهندامه.
أهلا بالرئيس نجاد ولكن
* تعقيبا على مقال علي حماده «نجاد في لبنان: المستعمرة؟»، المنشور بتاريخ 30 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول: أهلا وسهلا بأحمدي نجاد رئيسا يحترم الدولة التي تستضيفه ويحترم قوانينها. نشكر له زياراته، ونطلب منه أن يوقف هذا المد من السلاح والعتاد الذي يذهب إلى مجموعات باتت معروفة في لبنان، ومعروف أيضا، أن
صلات ومداخل نهضوية متعددة
* تعقيبا على مقال سعيد بنسعيد العلوي «هل في الإمكان استئناف عصر النهضة؟»، المنشور بتاريخ 30 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول: إن النهضة هي بناء متواصل، يتوقف نجاحها على إقصاء شبح القطيعة وعلى الامتناع عن مسح الطاولة. فإرهاصات النهضة في الحاضر والمستقبل موجودة فيما تحقق من منجزات الماضي. إن نجاح النهضة
كانت نهضة منقوصة
* تعقيبا على مقال سعيد بنسعيد العلوي «هل في الإمكان استئناف عصر النهضة؟»، المنشور بتاريخ 30 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول: إن ما شهدته المنطقة لم يكن عصر نهضة بالمعنى المتداول، بل عصر نهضة للنخبة من المثقفين من أمثال محمد عبده وجمال الدين الأفغاني وطه حسين والفاسي ومالك بن نبي وغيرهم. هؤلاء أثروا في
ثابتان متقابلان
* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «أخطر رجل في العالم»، المنشور بتاريخ 29 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول: إن هناك ثوابت دولية لا يمكن إغفالها، وأولها ضمان أمن إسرائيل، الذي قامت دولة إسرائيل بناء عليه. إيران تعلم ذلك، وهي ملتزمة به، وإن تكلم نجاد بغير ذلك. ولأننا تعدينا الستين أيضا، فإننا لا نمانع في
ويبقى الفرنسيون أرقى
* تعقيبا على أنيس منصور «لكي تعيش سافر إلى فرنسا!»، المنشور بتاريخ 30 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول: إن فرنسا قلعة الحرية الثقافية والسياسية والفنية، أما بريطانيا فهي قلعة أيضا ولكن من نوع آخر، فهي قلعة للتقاليد العريقة والقيود المختلفة، يكفي أنه لم يقع بها سوى انقلاب واحد فقط طوال تاريخها، ولا يزال
أقوال جندي في ساحة القتال
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «فرق الإعدام»، المنشور بتاريخ 29 سبتمبر (أيلول) الماضي، أود، بصفتي ضابطا مجندا، شارك في الحرب مع إيران منذ اندلاعها وحتى نهايتها في مختلف قواطع العمليات، حيث كانت طبيعة عملي التنقل عبر الخطوط الأمامية والخلفية أثناء المعارك، أن أشير إلى أنني لم ألاحظ وجود فرق الإعدام
مقتطفـات مـن صفحة
عين الشرق
«دون كيشوت» يزور مصر في إطار شعبي