بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «مصادر: لجنة المتابعة العربية تؤجل اجتماعها مرة ثانية في انتظار رد أميركي» المنشور بتاريخ 4 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أتساءل: هل ستجتمع لجنة المتابعة أم نواصل انتظارها؟ في الثامن من أكتوبر (تشرين الأول)، منحت لجنة المتابعة العربية خلال اجتماع لها في مدينة سرت الليبية الإدارة الأميركية

* تعقيبا على خبر «جمعية البرادعي تطرق أبواب الأحزاب.. وتستعد لمؤتمر صحافي يكشف (تزوير الانتخابات)» المنشور بتاريخ 4 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: يبدو أن السيد البرادعي وجماعته وجمعيته عادوا من جديد وفضلوا أن يلحقوا بالعربة الأخيرة من قطار آخر الليل! ففي الوقت الذي كان فيه الشعب بأحزابه وهيئاته

* تعقيبا على خبر «مثقفون يعتصمون في شارع المتنبي ببغداد احتجاجا على غلق النوادي الاجتماعية» المنشور بتاريخ 4 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن الأسباب الحقيقية لإغلاق النوادي الاجتماعية والثقافية والترفيهية لا تتعلق بتقديم الخمور فيها، بقدر ما تتعلق بسلب الحريات الشخصية والعامة والتعدي عليها خلافا

* تعقيبا على خبر «مثقفون يعتصمون في شارع المتنبي ببغداد احتجاجا على غلق النوادي الاجتماعية» المنشور بتاريخ 4 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: دفعنا، نحن العراقيين، أنهارا من الدماء من أجل الحرية، وليس من أجل تطبيق القوانين الخمينية والطالبانية في بلد عُرف بالعلمانية وتعدد الأديان والقوميات. إن قرار

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «عالم ما بعد الوثائق» المنشور بتاريخ 4 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن الدرس الأول والأهم الذي يُستخلص من التسريبات هو أنه لا توجد أسرار بعد اليوم. والمتضرر الأكبر هم أصحاب الدبلوماسية الصامتة، التي ينتمي لها الكثير، للأسف الشديد. التسريبات أصابت الخارجية الأميركية

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «عالم ما بعد الوثائق» المنشور بتاريخ 4 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن وثائق «ويكيليكس» هي مجرد زوبعة في فنجان، وستمر سريعا، وستعود الأمور إلى حالتها السابقة؛ لأن ما يربط بين النظم السياسية الدولية يستند إلى المصالح العليا، كما أن الوثائق لم تكشف عما يمكن أن يعتبر

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «أكاذيب سنوات وحقائق في دقائق» المنشور بتاريخ 4 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إنني لا أثق في معظم تسريبات «ويكيليكس»؛ كونها ليست أكثر من تقارير استخباراتية ممزوجة بمعلومات صحافية قابلة للتشكيك بها. ما الغاية؟ وما المقصود من إخراج مثل هذه الوثائق في مثل هذا

* تعقيبا على مقال هاشم صالح «هل يمكن للفلسفة أن تنقذ العرب؟» المنشور بتاريخ 4 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن ذلك يعتمد على استقراء الواقع العربي، ومعرفة أوضاعه الراهنة، الاقتصادية والاجتماعية والفكرية، وما تفصح عنه من معطيات إيجابية، أو سلبية، كما يتطلب تعريفا بالفلسفة المناسبة المراد توظيفها،

* تعقيبا على مقال مشعل السديري «صلاة (التراويح) في كنيسة» المنشور بتاريخ 4 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: كان الدين الإسلامي مجهولا إلى حد كبير عند الأميركيين والأوروبيين قبل 11 سبتمبر (أيلول). وبعد هذا التاريخ بدأت مفردة «إسلام» تنتشر، وتتردد على الألسن والمسامع، على الرغم من تشويه الدين الإسلامي

* تعقيبا على مقال أنيس منصور «لا بد أن يختل رائد الفضاء!» المنشور بتاريخ 4 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن كل ما يتعرض له رواد الفضاء، مهما كان، هو جزء من ضريبة التجارب العلمية في سبيل التقدم الإنساني. والرحلات الفضائية المأهولة لم ولن تتوقف، وهي التي قادت الإنسان للسير على سطح القمر. أما بالنسبة