الجمعـة 03 محـرم 1432 هـ 10 ديسمبر 2010 العدد 11700  







بريـد القــراء

انفصال يولد انفصالا
* تعقيبا على خبر «أبو الغيط: انفصال جنوب السودان قادم.. ومصر لا تستطيع وحدها تأمين عدم الاقتتال»، المنشور بتاريخ 6 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن انفصال جنوب السودان، بدأ منذ توقيع الطرفين، الحكومة والحركة الشعبية، على اتفاقية السلام الشامل، وبانت معالمه عندما كفلت الاتفاقية أو تنفيذها للحركة
اعتراف تنقصه الوحدة
* تعقيبا على خبر «السلطة الفلسطينية: اعتراف البرازيل بالدولة ستلحقه اعترافات أخرى»، المنشور بتاريخ 7 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن اعتراف البرازيل وغيرها من دول العالم بدولة فلسطين شيء مفرح فعلا، لكن ما فائدة هذا الاعتراف إذا كان أهل فلسطين أنفسهم لا يعترف أحدهم بالآخر، ويصر على أن الآخر مخطئ،
الوحدة بعد قيام الدولة
* تعقيبا على خبر «أمين سر لجنة الوفاق والمصالحة الفلسطينية يقترح إبقاء الأوضاع في غزة والضفة إلى حين الإعلان عن الدولة»، المنشور بتاريخ 7 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: هذا اقتراح ذكي وعملي في ظل الانقسام الراهن وعدم التمكن من استعادة الوحدة. في وضع كهذا يبقى أمن كل منطقة قائما بالشكل الذي انتهى
عدوان خياراتهما صعبة
* تعقيبا على خبر «3 ساعات مفاوضات نووية من دون مصافحات»، المنشور بتاريخ 7 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: قبل أعوام، عقدت مباحثات الفرصة الأخيرة بين عزيز وبيكر. أعطى بيكر عزيز إنذارا بالحرب أو الاستسلام. صدام لم يستسلم وكان ما كان. إيران اليوم تحت التهديد، وقد تشن واشنطن عليها الحرب، ليس لأن في
أعجب الانتصارات
* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «كرة القدم.. وكرة الأرض»، المنشور بتاريخ 7 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أستغرب: أي نصر للمسلمين هذا الذي تحدث عنه الشيخ القرضاوي؟! هل أصبحت قطر تتمتع بحق الفيتو، أم امتلكت قنبلة نووية؟! النصر الذي تحقق كان عبارة عن مليارات من الدولارات ضخت في خزائن «الفيفا»، في ظل الأزمة
وزارات للميليشيا الحاكمة
* تعقيبا على مقال حسين علي الحمداني «الداخلية والدفاع لمن؟»، المنشور بتاريخ 7 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: كأنما يريد الحمداني الجمل بما حمل، للمالكي ولمن يريد إسناد منصبي الدفاع والداخلية لقادة الميليشيات الطائفية. والجملة الأخيرة من المقال، مثيرة للاستغراب؛ إذ ادعى الكاتب أن الجيش والشرطة
لا يخطئون ولا يعترفون
* تعقيبا على مقال غسان الإمام «الوثائق الأميركية: علي وعلى أصدقائي وأعدائي!»، المنشور بتاريخ 7 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: مع يقيني بأن الغرب لا ينشر كل شيء؛ حيث يحتفظ بأسراره المحرمة، إلا أن الشفافية فيما ينشر هي أمر إيجابي على أي حال، وتعتبر تعبيرا عن احترام الشعب، وهذا ما نفتقده في كثير
في مسائل الاختلاف
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «تدوين في سجل التهاني»، المنشور بتاريخ 7 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن التكيف مع الرأي الآخر المختلف ضروري، كما احترام وجهة نظره والانفتاح عليه، بدلا من إلقاء التهم الجاهزة ضده، مثل التآمر والخيانة والعمالة والتغريب، وإسقاطها على كل ذي رأي مختلف، وتكريس فكرة
منتجعات دامية
* تعقيبا على مقال علي إبراهيم «حتى أنت يا قرش!»، المنشور بتاريخ 7 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: يعتبر منتجع شرم الشيخ، بهدوئه وجماله، أهم مكان سياحي عالمي، تقصده أعداد من مواطني دول كثيرة. وحكاية سمك القرش الذي هاجم السائحين لم تأخذ حقها من قبل المشرفين على قطاع السياحة والبيئة في مصر. وما فعله
هل انقلب الناخبون على أنفسهم؟
* تعقيبا على مقال مأمون فندي «مبارك: هل يرشح نفسه مستقلا؟»، المنشور بتاريخ 6 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن أمين التنظيم أخذه الحماس فعلا ولم يقدر أصول اللعبة وتوازناتها لتخرج بشكل لائق يحفظ ماء وجه الحكومة. لكني أختلف مع الكاتب في أن الإخوان ليسوا كما يدعون، من حيث حسن التنظيم والقدرة على
لا تدينوا الكرة ولا تسيسوها
* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «كرة القدم.. وكرة الأرض»، المنشور بتاريخ 7 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: من المؤلم جدا إقحام الإسلام والعروبة في أمور تتعلق بالرياضة، فمن شأن ذلك الإساءة لكليهما. والمعلق الرياضي الذي يصر على قول اللاعب المسلم، يرتكب خطأ كبيرا؛ إذ لا يوجد بين المعلقين الأوروبيين،
مقتطفـات مـن صفحة
محليات سعودية
«دارة الملك عبد العزيز».. نافذة التاريخ وحاضنة التراث السعودي
لائحة إزالة التعديات عن الأراضي الحكومية تتصدر أعمال الشورى.. الأحد
«حقوق الإنسان» السعودية تنشغل بـ«نقد الذات».. و«تبادل الاتهامات»
جدة: افتتاح معرض اليخوت بمشاركة 19 دولة