الاثنيـن 20 محـرم 1432 هـ 27 ديسمبر 2010 العدد 11717  







بريـد القــراء

نظام ديمقراطي من العصر الحجري
* تعقيبا على خبر «.. وأصبح للعراق حكومة.. ناقصة (عددا ونساء)»، المنشور بتاريخ 22 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أبارك للعراق هذه الحكومة التي بلغ عدد وزرائها عدد سكان العراق، يعني شكلت بمعدل وزير لكل مواطن. وسوف يستغرق الأمر 3 سنوات أخرى لتحديد الوزارات السيادية. ما يجري في العراق هو إحدى مهازل العصر.
حكومة محدودة الكفاءات
* تعقيبا على خبر «.. وأصبح للعراق حكومة.. ناقصة (عددا ونساء)»، المنشور بتاريخ 22 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن التحزب الديني بدأ يطفو على السطح، مع حملة تحريم النوادي الاجتماعية ومنع الاختلاط في المدارس الابتدائية والجامعات، وإلغاء دروس الموسيقى والفنون، وانتهاء بالعنصرية التي يمارسها الرجال
«مغامرة» استخدام الفيتو
* تعقيبا على خبر «مصادر ليبية: السفير الأميركي يشكو تحرشات المواطنين»، المنشور بتاريخ 19 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن مثل هذه المضايقات والتحرشات سيواجه السفراء والسفارات الأميركية في العالم العربي والإسلامي، وربما بقية العالم، خصوصا عندما تتصدى واشنطن للحقوق الفلسطينية والعربية وتستخدم الفيتو
عون يكشف أوراقه
* تعقيبا على خبر «صحيفة سورية تهاجم من يحاول المساس بحزب الله والمقاومة»، المنشور بتاريخ 23 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن من مصلحة حزب الله والمقاومة ومن يدعمها، إبعاد عون وجوقته الفاسدة، التي تطلق تصريحات استفزازية تحت مظلة من حزب الله وتغطيته لها، بغرض دفع الأوضاع نحو الانفجار. لقد تكشف دور
الاعتراف الفردي لمواجهة الفيتو
* تعقيبا على خبر «نائب وزير الخارجية الصيني: مستعدون لتجديد اعترافنا بالدولة الفلسطينية»، المنشور بتاريخ 19 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن الشرط الذي وضعه المسؤول الصيني ينسف الاستعداد الذي أبداه. فالمعروف أن مجلس الأمن الذي يتزعمه الخمس الكبار، لن يصدر قرارا بالاعتراف بدولة فلسطين، حيث ينتظره
لا مستقبل للحركة في الشمال
* تعقيبا على خبر «الحركة الشعبية تطالب برئاسة دورية وجيشين وقسمة عادلة للنفط لرفع أسهم الوحدة»، المنشور بتاريخ 23 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن الانفصال أصبح في حكم الواقع، ولن يكون بمثابة مفاجأة للشماليين، لأن ملامح ذلك بدأت قبل سنوات. ولا أعتقد أن الحركة الشعبية ستجد لها موضع قدم في الشمال،
الخوف على الشمال أكبر
* تعقيبا على خبر «الحركة الشعبية تطالب برئاسة دورية وجيشين وقسمة عادلة للنفط لرفع أسهم الوحدة»، المنشور بتاريخ 23 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن تجاهل مشكلة الجنوب ومطالب سكانه، أدى إلى سيره الحثيث نحو الانفصال عن السودان. والمثير للدهشة، هو أن البشير ما زال يجهل مطالب المناطق المهمشة الأخرى
أبعد من الموقف الأخلاقي
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «متقي ونجاد.. ومزيد من الاستمتاع»، المنشور بتاريخ 26 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن الإيرانيين هم شعب حر ومثقف، وواع لما يدور حوله من مكائد. شعب أطلق العديد من الثورات البيضاء، ولا أعتقد أن حكم الملالي له سوف يطول كثيرا، بعد أن تحركت كرة الثلج التي لن يقوى طرف
العقوبات تحقق أولى نتائجها
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «نجاد رجل شجاع حقا»، المنشور بتاريخ 23 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول المسألة لا تتعلق بالشجاعة بقدر ما تتعلق بحساب الربح والخسارة، أو لنقل إنها قضية تهديد للأمن القومي. كما أن نجاد لن يحصل على ولاية ثالثة وفقا للدستور الإيراني. فاستمرار الدعم يعني بكل وضوح،
بحثا عن محاور جيد
* تعقيبا على مقال محمد النغيمش «غاب ملك الحوار»، المنشور بتاريخ 23 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن مقر عمل المذيع هو أتلانتا جورجيا وليس لوس أنجليس، والمسافة في هذه الحالة أقرب، لكن علينا ألا ننسى الدعم الذي قدمته المحطة المشهورة لاستقطاب المشاهير من الناس لهذا البرنامج. في رأيي المتواضع، إذا
هل تصالح سورية معارضيها؟
* في مقاله «يا (مال) الشام!»، المنشور بتاريخ 23 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، يقدم حسين شبكشي تحليلا رائعا لوضع سورية عروس الشام، بلد الصوت الصاروخي «أصالة» وملاك الأرض «سلاف فواخرجي». لكن لكي تبقى سورية عروسا، عليها أن تفكر منذ الآن، في كيفية التخلص من قضية الإخوان المسلمين لديها، بعد أن أبقت عليها
الأوروبيون لا يلعبون مع القرش
* تعقيبا على مقال أنيس منصور «سمكة القرش في شرم الشيخ أفزعت الدنيا!»، المنشور بتاريخ 21 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن الناس تتأثر كثيرا بالدعاية، وعمليات غسل الأدمغة التي تتعرض لها أكثر مما تتأثر بالحقائق. ومن سيتجنب السباحة في شرم الشيخ لبعض الوقت، هم السائحون من أوروبا الغربية. فهم متطورون
مقتطفـات مـن صفحة
عرب وعجم
الأميرة سمية بنت الحسن
عبد العزيز إبراهيم الغدير
الدكتور عبد العزيز بن عبد الستار تركستاني
الأمير شارل نابليون
هالة البدري
علي بن حسن جعفر
السفير ناصر بن عبد العزيز النصر
نذير إسماعيل
الدكتور نضال شحادة
خليدة تومي