> تعقيبا على خبر «الخرطوم تستبق الانفصال بصدمة اقتصادية تقشفية.. وترفع أسعار المحروقات والسكر»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لا جديد في سياسات الوزير سوى الصدمة الكبيرة. فبعد أن عقدت ورش العمل والمؤتمرات التي قللت من تأثير النفط على الموازنة، وأشارت إلى أنه لا يشكل إلا 7 % فقط