الاربعـاء 19 ربيـع الاول 1432 هـ 23 فبراير 2011 العدد 11775  







بريـد القــراء

كوميديا قذافية سوداء
> تعقيبا على خبر «(الست اللي ورا القذافي) تثير فضول مستخدمي (فيس بوك) بمصر وليبيا»، المنشور بتاريخ 21 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن القذافي يقدم مثالا صارخا على الكوميديا السوداء في بلادنا العربية، التي تسبب لنا الغم والنكد، من حال رئيس عربي يحكم بلاده منذ ما يقرب من 42 عاما، تبين من خلالها أنه كان
قلق واشنطن
> تعقيبا على خبر «إدارة أوباما تعبر عن (قلق بالغ) إزاء العنف وسط تردد أميركي في اتخاذ موقف حازم»، المنشور بتاريخ 22 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن سيناريو الثورة الليبية لم يجر إعداده في واشنطن، لذلك يبدو الأميركيون مرتبكين فعلا ويسود أوساطهم الذعر. أعتقد أن الوضع سوف يكشف في فترة قريبة عن ثوره حقيقية
ديمقراطية على رف المصالح
> تعقيبا على خبر «إدارة أوباما تعبر عن (قلق بالغ) إزاء العنف وسط تردد أميركي في اتخاذ موقف حازم»، المنشور بتاريخ 22 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن الانتقائية الأميركية أزعجتنا فعلا، حيث جرى الصمت على ما يجري. ويبدو أن واشنطن تضع الديمقراطية على الرف، تستخدمها متى تطلب الموقف السياسي ذلك، أو فرضته المصالح.
هدف واحد وشعار واحد
> تعقيبا على خبر «إسلامي ليبي لـ«الشرق الأوسط»: ثورة الشعب الليبي ليست ثورة أحزاب أو تنظيمات أو أصوليين»، المنشور بتاريخ 21 فبراير (شباط) الحالي، أقول: ليست الثورة الليبية وحدها التي انطلقت من خارج الأحزاب السياسية، فهذا ما حدث للثورة التونسية التي سبقتها، وكذلك في ثورة مصر واليمن والبحرين، وكان العامل
حقبة مصرية كارثية
> تعقيبا على مقال مأمون فندي «الفرعون الأخير بلا مومياء!»، المنشور بتاريخ 22 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن الحاكم الذكي هو الذي يستغل تاريخه مع شعبه بصورة جيدة، لأن الناس بطبيعتها تنسى القديم وتتطلع دائما إلى الحاضر والمستقبل. ومبارك لم ينظر أبدا إلى الحاضر والمستقبل، اللذين كانا في غيبوبة تامة، حيث
حكام يجلبون الثورات ضدهم
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «التغيير خارج السيطرة»، المنشور بتاريخ 22 فبراير (شباط) الحالي، أقول: نعم، التغيير هو سنة ملازمة للخلق. وكما تتغير أحجام البشر وأشكالهم وأوزانهم وثقافاتهم ووعيهم، لا بد أن يجري التغيير على أمور أخرى أيضا، كالحكم والمواطنة. والتغيير في المنطقة العربية، غالبا ما تدفع
خيارات زعيم مجنون
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «إنه الجنون في ليبيا»، المنشور بتاريخ 22 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن الشعب الليبي يواجه اليوم خطرا حقيقيا، لأن قائده معتوه بشكل رسمي، وجنونه من النوع الخطر جدا، إضافة إلى أنه ليس الوحيد المسؤول عن الجرائم التي ارتكبت بحق الشعب الليبي، سواء خلال مسيرة النظام لأكثر من
صدام كان سباقا
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «إنه الجنون في ليبيا»، المنشور بتاريخ 22 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن القذافي ليس رئيس الدولة العربية الوحيدة التي تستخدم العنف بهذا الشكل المفرط ضد أبنائها، فقد سبقه صدام حسين إلى ذلك، بعد اندحار قواته من الكويت عام 1991، حيث التحم الجيش والشعب في الجنوب في انتفاضة هي
أي ديمقراطية هذه؟
> تعقيبا على مقال غسان الإمام «أمن الخليج خط أحمر»، المنشور بتاريخ 22 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن الحياة تتغير، وأن لا خط أحمر أمام التطور. ألا يرى الكاتب أن فكرة المقال تنأى بعيدا عن الديمقراطية حين تطالب الأكثرية بالتنازل عن حقها للأقلية؟ هل هذه هي الديمقراطية التي تعلمناها من الغرب؟ أم أن هناك
سياسات متناقضة
> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «حول الاستثناء الخليجي؟»، المنشور بتاريخ 22 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن السياسة القطرية تشبه التقية لجهة تعاملها مع دول الخليج، لهذا نجد مواقفها المعلنة مناقضة تماما لتوجهها الفعلي وممارساتها العملية. كما أنها تعاني من عدم تمتعها بالثقل الدولي مثل السعودية. محمد المبارك
حكايات من الماضي
> تعقيبا على مقال محمد صادق دياب «خواجة يني»، المنشور بتاريخ 21 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن ماضينا وتراثنا غنيان بالكثير. يفرض علينا هذا أن ننقل هذا التراث لأجيالنا ونقوم بتوثيقه، عبر الحكايات ومن خلال الرسم أيضا، ليس من باب التذكر أو استنشاق عبق الذكريات العتيقة، بل ليعلم من يخلفنا أن لنا الكثير
مقتطفـات مـن صفحة
يوميات الشرق
بين «بيربيري» وبول سميث.. أمطرت الموضة تحفا
«أصدقاء قصر نوفل» مجموعة ضغط لتنمية مدينة طرابلس.. ثقافيا
انطلاق «مهرجان البستان» محتفيا بموسيقى «نهر الدانوب»
سرقة مزدوجة لأربع لوحات ثمينة من متحف في كورسيكا