الجمعـة 26 ربيـع الثانـى 1432 هـ 1 ابريل 2011 العدد 11812  







بريـد القــراء

لولا الفساد ما تدخل الغرب
> تعقيبا على خبر «الثوار على مشارف سرت.. والتحالف للقذافي: حانت ساعة الرحيل»، المنشور بتاريخ 29 مارس (آذار) الماضي، أقول: لولا فساد بعض الأنظمة العربية وتشبثها بالسلطة وقمعها للمعارضين، لما تدخلت الدول الغربية التي تنتهز الفرص وتتربص الدوائر لبيع أسلحتها ونهب الثروات. فمن جلب قوات الحلف الأطلسي لتطبيق
في الاتحاد قوة
> تعقيبا على خبر «مصادر مطلعة: مباحثات القاهرة والخرطوم ركزت على (مياه النيل) و(تسريب الأسلحة)»، المنشور بتاريخ 29 مارس (آذار) الماضي، أقول: هل يصلح الشباب حال الأمة العربية؟ ليت الأنظمة الجديدة تجدد دساتيرها، بإقامة حكومات فخرية شعبية لإطلاق نوع جديد من الدبلوماسية الشعبية، لأن ما أفسد العلاقة بين
سورية والإصلاحات المحدودة
> تعقيبا على خبر «سورية على طريق تهدئة الأزمة السياسية»، المنشور بتاريخ 29 مارس (آذار) الماضي، أقول: لا يمكن تهدئة الأوضاع في سورية بإصلاحات سياسية محددة، بل لا بد من توسيع نطاق الإصلاحات السياسية وترجمتها واقعيا، من هذه الإصلاحات، رفع قانون الطوارئ المطبق منذ عام 1963، وكذلك إلغاء المادة في الدستور
قوى إسلامية متنافسة
> تعقيبا على خبر «صعود التيار السلفي والأصولي في مصر بعد سقوط مبارك»، المنشور بتاريخ 29 مارس (آذار) الماضي، أقول: إن مصر الجديدة ستتسع لكل أبنائها. فإذا كان نظام حسني مبارك يزج بالإسلاميين في السجون من دون أسباب قانونية، كما يقول الكاتب، فقد كان الأولى به أن ينصفهم ولا يستبق الأحداث. وإذا كانت مصر المستقبل
ربيع أميركا المزدهر
> تعقيبا على خبر «(ناتو مصغر) يقود العمليات العسكرية على ليبيا بالاشتراك مع قوات التحالف»، المنشور بتاريخ 29 مارس (آذار) الماضي، أقول: يشهد العالم العربي ربيعا مزدهرا بقيادة أميركا وأوروبا، اللتين يئستا من أنظمته الديكتاتورية التي تضخ الإرهاب والتطرف والهجرة السرية، وأرادتا محاربتها بشعوبها المطالبة
طهران هي الملجأ
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «سورية في مواجهة نفسها!»، المنشور بتاريخ 29 مارس (آذار) الماضي، أقول: على الأسد أن يصلح ما أفسده الزمن، وأن يبعد المحيطين به، فهم قوم لا فائدة منهم، بل على العكس من ذلك، إذا لم يبادر الأسد إلى هذه الإجراءات، ربما وجد نفسه في طهران خلال وقت قصير. مرهون الجنبي - الإمارات
الدساتير تصنعها الشعوب
> تعقيبا على مقال حسين شبكشي «لمن الغلبة؟»، المنشور بتاريخ 29 مارس (آذار) الماضي، أقول: الدساتير تضعها الشعوب، وفي مصر التي صوتت بـ«نعم» للتعديلات الدستورية الأخيرة، شاهدنا أبناء النخبة المثقفة ضمن من صوتوا بـ«نعم». وهؤلاء حكموا عقولهم سعيا وراء تحقيق الاستقرار في مصر. أذكر أنني شاركت لمرة واحدة في
الوطن للمخلصين من أهله
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «البحرين ليست لبنان»، المنشور بتاريخ 29 مارس (آذار) الماضي، أقول: أنا ضد الوساطة العربية في البحرين، فهذا أمن قومي وخط أحمر لا يمكن المساس به، ومن لا يعجبه نظام بلده فليرحل، وليتخذ خليجنا العربي سياسة موحدة ضد أتباع إيران ومن هم معها، لتتمكن البحرين من العيش بسلام آمنة
الوساطة الكويتية هي المخرج
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «البحرين ليست لبنان»، المنشور بتاريخ 29 مارس (آذار) الماضي، أقول: يصعب على حكومة البحرين أن تكسب ولاء بعض الفئات المعارضة مهما فعلت وقدمت من تنازلات، نظرا لأن ولاء هذا البعض هو للخارج أكثر مما هو للوطن. مخطط المعارضة في البحرين فشل، ولا أتوقع أن يحقق أي نجاح. ربما ترى المعارضة
اغتصاب امرأة واغتصاب بلد
> تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «عندما يكذب النظام»، المنشور بتاريخ 30 مارس (آذار) الماضي، أقول: ها هي إيمان العبيدي تعلن عن مغتصبيها من كتائب القذافي، في صرخة أمام الضمير العالمي. لقد حاولت تلك الشرذمة المتخلفة من حماة العقيد الليبي، إذلال تلك المرأة المتحضرة. من حقنا أن نتساءل: ألا يخجل هؤلاء من فعلتهم
نيات الأسد ووعوده
> تعقيبا على مقال غسان الإمام «حوران تاريخ له رجال وشهداء»، المنشور بتاريخ 29 مارس (آذار) الماضي، أقول: بشار الأسد وعد بالإصلاحات منذ فترة بعيدة، فقانون الأحزاب والصحافة في الانتظار وقوانين أخرى ما زالت تصدر باستمرار، منذ ما قبل الأحداث الأخيرة، كان الرئيس السوري قد وعد بإجراء تغييرات جديدة في بداية
مهيب في حفرة
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «قضايا عسكرية»، المنشور بتاريخ 29 مارس (آذار) الماضي، أقول: صدام أعطى لنفسه رتبة مهيب الركن، وهو الذي لم يدخل سلك الخدمة العسكرية الإجبارية، أي لم يكن جنديا حتى ليوم واحد، وأصبح بين عشية وضحاها مهيب الركن، الذي لم يترك للجيش العراقي أي مهابة، لكنه انتهى على أي حال، «مهيبا»
انهيار يشجع الأكراد
> تعقيبا على مقال سمير صالحة «تركيا لن تكتفي بالنصائح لإخراج سورية من أزمتها؟»، المنشور بتاريخ 30 مارس (آذار) الماضي، أقول: ولماذا لا يقولها الكاتب صراحة، إن انهيار النظام السوري يشجع أكرادها على المطالبة بحقوقهم القومية، فتواجه تركيا وقتها دولتين يقطنهما أكراد يطالبون بحقوقهم، وهو ما لا تريده تركيا. كاني
مقتطفـات مـن صفحة
الرأي الرياضي
بعض «خطواتنا».. أكبر من إمكاناتنا!
تأخير الإعلان عن مدرب للمنتخب.. لصالحنا؟!
منتخب برانديللي سيفيد الأندية الإيطالية أوروبيا