الخميـس 16 جمـادى الاولـى 1432 هـ 21 ابريل 2011 العدد 11832  







بريـد القــراء

مخالفة قوانين الأحزاب
> تعقيبا على خبر «محكمة مصرية تضع نهاية لهيمنة حزب مبارك على الحياة السياسية في البلاد»، المنشور بتاريخ 17 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: صياغة المستشار مجدي لحيثيات قرار حل الحزب الوطني تفتقر إلى الأسس والمرجعيات القانونية السليمة، فشرعية الثورة لا تزيل كل أثر للنظام السابق، وإلا فبهذا المنطق يجب إزالة
إيران تكذب لتوسع نفوذها
> تعقيبا على خبر «باخوم لـ(الشرق الأوسط): إسرائيل قلقة من تقارب القاهرة مع طهران»، المنشور بتاريخ 18 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن كانت إسرائيل لم تقلق من تقارب سورية مع إيران، فلماذا تقلق من تقارب القاهرة مع إيران؟! الإيرانيون ليسوا أعداء لإسرائيل، ولكن يروجون تلك الأكذوبة من أجل توسيع نفوذهم في المنطقة.
شعب الجزائر.. مع الثوار
> تعقيبا على خبر «المعارضة الليبية تقدم مذكرة للجامعة العربية للاستفسار عن تقديم الجزائر دعما عسكريا لنظام العقيد القذافي»، المنشور بتاريخ 18 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إذا كانت الجزائر قد قدمت مساعدات للقذافي، فالشعب الجزائري سيكون أول من سيحاسب حكومته على ذلك. نتمنى من الثوار الليبيين إظهار المستندات
أولى خطوات النجاح
> تعقيبا على خبر «نائب رئيس حكومة جنوب السودان: السعودية تمثل المفتاح إلى الدول العربية والإسلامية»، المنشور بتاريخ 19 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: أحسنت حكومة الجنوب في السعي إلى إقامة علاقات مع الجميع وفق مصالح متبادلة. السعودية دولة تتمتع بثقل كبير في المنطقة، ويجب أن يتم التعامل معها على كل الأصعدة،
نصر الله وحقوق السوريين
> تعقيبا على خبر «حزب الله يجدد اتهامه (المستقبل) بالتدخل في أحداث سورية.. والأخير يرد: رسالة للعب بأمن لبنان»، المنشور بتاريخ 18 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: يا ليت حسن نصر الله بقي على مكتسباته في حرب 2006، ولم ينجرف إلى الطائفية البغيضة، ويتحول إلى مجرد بوق إيراني مسير حسب التوجهات الإيرانية التي
الحاكم وبطانته الصالحة
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «مبارك في الحبس»، المنشور بتاريخ 18 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: ليس من مصلحة أحد أن يموت الرئيس مبارك مقتولا، إذ لم يعد يملك الآن أي سلطة. وسواء عاش ليوم أو لعشر سنوات أخرى، لن يغير ذلك من الأمر شيئا. كل ما نتمناه هو أن يتعظ كل الذين يخطئون في حق شعوبهم، ويتناسون
رقص الذئاب
> تعقيبا على مقال بلال الحسن «حين تسيطر الدراما على الأحداث السياسية»، المنشور بتاريخ 18 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: علمنا التاريخ أن الإمبراطور الروماني نيرون أحرق روما وجلس سعيدا يتفرج عليها. تذكرت ذلك وأنا أشاهد القذافي في سيارة مكشوفة تدور في شوارع طرابلس، مرتديا قبعة الكاوبوي، ملوحا بيده فرحا بما
لم التخوف من الإخوان؟
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «إخوان مصر.. انتهى شهر العسل؟»، المنشور بتاريخ 18 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: لا أدري لم التخوف من الإخوان المسلمين؟ الشعب المصري الذي أسقط مبارك لن يعجزه إسقاط غيره، وأنا شخصيا أتوقع أن الذي سيفوز بالسلطة لاحقا، سوف يواجه تعقيدات كثيرة، فاستمرار الاعتصام في ظل الحكومات
البناء صعب مع الميليشيات
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «ترميم الأوطان»، المنشور بتاريخ 18 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: يتم الهدم والتخريب في ساعات إن لم يكن في دقائق، بينما تستغرق عملية الترميم والبناء سنوات كثيرة، والكل يعرف كيف تكالبت كل قوى الشر والإجرام على إجهاض العملية الديمقراطية في العراق، فدخل فئران «القاعدة» إلى
غلق منافذ الفساد
> تعقيبا على مقال حسين شبكشي «الفساد: الكولسترول السياسي!»، المنشور بتاريخ 18 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: هذا هو الداء الأعظم في بلادنا العربية من شرقها إلى غربها، وهو منفذ لإهدار ثروات البلاد من فئة قليلة مريضة بداء حب المال الحرام. لو سدت منافذ الفساد لعاش الناس بخير، لكنه الفساد أو ما يسمى «الواسطة»
في انتظار الجيش السوري
> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «وهل سورية غير؟!»، المنشور بتاريخ 19 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن غالبية أفراد الجيش السوري، لن تصمت طويلا على أفعال النظام الحاكم. فكرامة الجندي العادي والبسيط، تهان كل ساعة، ويتعرض للضرب أحيانا، لأتفه الأسباب، وتمارس عليه أبشع أنواع الإذلال، وهنا المشكلة. كيف سيحارب
مصر بحاجة إلى من ينقذها
> تعقيبا على مقال مأمون فندي «من ينهي البلطجة في مصر؟»، المنشور بتاريخ 18 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: «اللي إيدو في النار مش زي اللي إيدو في الميه»، الوضع الراهن في مصر يشهد تشكل لوبيات متناقضة، في جو سياسي يتميز بالسذاجة عموما. فقد باتت غالبية القوى الفاعلة في مصر، تدعي المثالية والقيم والأخلاق النبيلة.
مقتطفـات مـن صفحة
عرب وعجم
الشيخ عمار بن حميد النعيمي،
الدكتور هاني الملقي،
الدكتور محمد نضال الشعار
دوني بييتون،
الدكتور حمد بن عبد العزيز الكواري،
مروان حمادة،
الدكتورة موضي الحمود،
الدكتور وليد محمود عبد الناصر
خوسيه ماكسويل،
المهندس يحيى الكسبي،