الاحـد 11 جمـادى الثانى 1432 هـ 15 مايو 2011 العدد 11856  







بريـد القــراء

مصير مشابه لمصير صدام
> تعقيبا على خبر «بثينة شعبان: اجتزنا أخطر نقطة وبيانات أوباما وكلينتون ليست سيئة للغاية»، المنشور بتاريخ 11 مايو (أيار) الحالي، أتساءل عما إذا كانت الدكتورة بثينة شعبان سعيدة بانتصار النظام الذي تتبع له على الشعب السوري؟ لقد سبق لصدام حسين أن انتصر قبل النظام السوري علينا نحن العراقيين، لكن دبابتين
نسخة سورية من سيف الإسلام
> تعقيبا على خبر «رامي مخلوف: لا استقرار في إسرائيل دون استقرار سوريا»، المنشور بتاريخ 12 مايو (أيار) الحالي أقول يبدو أن رامي مخلوف بدأ يأخذ دور سيف الإسلام القذافي. على كل حال، الشعب السوري يعرف جيدا من هم رجال النظام في سوريا، وأنهم سيقاتلون شعبهم بقسوة وعنف. أما نحن، فأقل ما ربحناه من مظاهراتنا،
لا بديل عن عمرو موسى!
> تعقيبا على خبر «عمرو موسى: نظام مبارك هو المسؤول عن العنف الطائفي»، المنشور بتاريخ 11 مايو (أيار) الحالي، أقول: في هذه المرحلة بالذات، ليس للمصريين من بديل عن عمرو موسى. فهو يمثل الآن خطة طريق لإرساء قواعد الشراكة الشاملة في الحكم. كما يعد عقلية منفتحة ولديه خبرة كافية بالسياسة الخارجية، ومحبوب لدى
تجميد أرصدة الرئيس
> تعقيبا على خبر «قائمة المشمولين بالحظر وتجميد الأرصدة والأصول»، المنشور بتاريخ 11 مايو (أيار) الحالي، أقول: لا بد من تجميد أرصدة الرئيس السوري ومنعه من السفر، وكذلك محاكمته أمام محكمة الجنايات الدولية، نظرا للجرائم الكبيرة التي ارتكبت في ظل نظامه وتحت قيادته. ويكفي ما عاناه السوريون من هذا النظام
ليستقل المالكي
> تعقيبا على خبر «المالكي يهدد بالاستقالة وإسقاط الحكومة والبرلمان.. ويلمح بالتمديد للقوات الأميركية»، المنشور بتاريخ 12 مايو (أيار) الحالي، أقول إن هذا هو ما يريده الشعب العراقي الذي تمكن المالكي من تزوير إرادته. لا يوجد أي عراقي يريد تمديد بقاء القوات الأميركية. ثم ماذا فعلت الحكومة العراقية الحالية،
نظام تكسرت أجنحته
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الخيبات السورية والواقعية العربية»، المنشور بتاريخ 11 مايو (أيار) الحالي، أقول: ماذا لو نجحت القيادة السورية في قمع انتفاضة الشعب السوري؟ احتمال وارد قد يحدث، مع أنني لا أتمناه، لكنه لو نجح فعلا، وتمكن الحكم من قمع الانتفاضة، فإنه لن يعود كسابق عهده إطلاقا. قد يستمر
سوق لبيع الشعارات
> تعقيبا على مقال أمل عبد العزيز الهزاني «يبيعون الكلام في حارة الثرثارين»، المنشور بتاريخ 12 مايو (أيار) الحالي، أقول إن النظام الحاكم في سوريا ليس نظاما عاديا، إنه مجموعة استولت على البلد في غفلة من أهلها، وجعلتها مزرعة لها. أكلت خيراتها وأذلت أهلها وحرمتهم من الحرية والكرامة والقوت، وباعتهم شعارات
حرب جديدة بلا سند
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا.. وسيناريو يوم القيامة»، المنشور بتاريخ 11 مايو (أيار) الحالي، أقول: هناك صعوبات كثيرة أمام حزب الله إذا أراد فتح جبهة مع إسرائيل من أجل إنقاذ النظام في سوريا، أهمها أن الشعب اللبناني سوف ينقلب عليه، ولن يتخذ موقف المتفرج أو الحياد هذه المرة، كما فعل في حرب 2006.
محللون مثيرون للسخرية
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا.. وسيناريو يوم القيامة»، المنشور بتاريخ 11 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن المحللين السوريين الرسميين يظهرون في صور مضحكة.. نراهم متوترين مهاجمين يرددون كلاما مكررا ويكيلون الاتهامات كيفما اتفق. أحدهم يناشد المعارضين، وأغلبية الشعب السوري معارض للنظام، بأن يكفوا عن
ورقة لاستحقاقات سبتمبر
> تعقيبا على مقال صالح القلاب «المصالحة الفلسطينية.. من دخل بيت أبي مازن فهو آمن!!»، المنشور بتاريخ 12 مايو (أيار) الحالي، أقول إن الكاتب يعلم بأن مصر أضافت كل التفاهمات التي أرادتها حماس، وبذلك يكون التوقيع على ما أرادته. ويعلم أيضا، أن الثورة في مصر هي التي أثرت على التوقيع وليست الثورة في سوريا.
موقف فلسفي وحضارة دموية
> تعقيبا على مقال هاشم صالح «فلاسفة فرنسا والانتفاضات العربية»، المنشور بتاريخ 12 مايو (أيار) الحالي، أقول إن الاطلاع على رأي الآخر وما يدور من أحداث تاريخية في عالمنا العربي، ونقله إلى القارئ الغربي أمر مهم وخصوصا إذا كان في المستوى الفلسفي، فهو يأخذ بشكل أو آخر، صورة المرجعية. نعم لقد نجحنا في تغيير
ليبيا التي يريدونها
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «وجلسنا نلعب لعبة الأمم.. لعلنا!»، المنشور بتاريخ 11 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن أميركا دولة تحركها المصالح وليست القيم كما يظن البعض، وذلك بسبب نفوذ اللوبي الصهيوني المسيطر بشكل كامل عليها، في العديد من المجالات، مثل الاقتصاد والإعلام، اللذين يشكلان دعامة أميركا. لذلك
مقتطفـات مـن صفحة
فضاءات
الحب يصنع معجزة المسرح الفرنسي
«مهرجانات بيت الدين» تفتتح بعمل استعراضي تحية للفنانة صباح
في عصر «الرواية» السعودية.. ماذا بقي للقصة القصيرة؟
عبد الله عبد الجبار: رومانسي أيقظته صفعة السياسة
كيف سيكون العالم في 2100؟
«دار الغاوون» تُصدر أربع مسرحيات لفاضل سوداني
«كتابات نسائية» مغربية
الخوف من عودة الدكتاتورية