الاثنيـن 03 رجـب 1432 هـ 6 يونيو 2011 العدد 11878  







بريـد القــراء

ما أشبه اليوم بالأمس.. وما أشبه سوريا بمصر
* تعقيبا على خبر «جمعة أطفال سوريا تشهد كبرى المظاهرات ضد نظام الأسد.. ومجزرة جديدة في حماه»، المنشور بتاريخ 4 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن قانون الإعلام الجديد ولجان الحوار الوطني في سوريا، طبعا منتهى الديمقراطية أن التلفزيون السوري بدأ ينقل جانبا من المظاهرات ويقول تتهموننا بأننا لا ننقل ها نحن
التدخل الدولي هو الحل
* تعقيبا على خبر «بان كي مون مصدوم وفرنسا تلمح إلى فقدان الأسد شرعيته»، المنشور بتاريخ 4 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: بان كي مون مصدوم وأميركا تقول بأن الأسد بدأت تتلاشى شرعيته، إلى متى سيظل العالم صامتا هكذا؟ إلى متى؟ هل حتى يصل عدد الشهداء إلى مائة ألف وعدد المعتقلين إلى مليون؟ لا بد من تدخل دولي
قلوب عليها أقفال من حديد
* تعقيبا على خبر «اليمن: المعركة تنتقل إلى القصر.. والرئيس المصاب يصدر شريطا»، المنشور بتاريخ 4 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: ما الذي كان يتوقعه الرئيس اليمني بعد السياسة التي كان يتبعها والتصريحات المتناقضة التي ولدت الانطباع الواضح لدى الجميع بأنه لا يعتزم التنحي عن المنصب أو التنازل عن السلطة طوعا
والربيع يأتي بين عاصفتين
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «الربيع»، المنشور بتاريخ 4 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن التغيير الجذري قادم لا محالة، كما وصل الربيع إلى أوروبا بعد قرون من الحروب الطاحنة بين دولها، لا بل بين المدن داخل الدولة الواحدة! إن العالم العربي يمر بالسنين الأولى لفترة المراهقة لبلوغ الديمقراطية، التي قد
أنقذوا اليمن
* تعقيبا على خبر «صالح في شريط صوتي بعد قصف قصره: سنلاحق عصابة أولاد الأحمر»، المنشور بتاريخ 4 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: يجب أن يغادر صالح السلطة، لكي يهدأ ويتقدم وينمو اليمن فهو سبب تطور الأحداث وزيادة العنف ودول الغرب تتفرج ودول الخليج قدمت المبادرة الخليجية ولم تستطع أن تفعل شيئا لأن صالح يريد
ليس ربيعا.. بل خريف عربي
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «أحكمكم أو أقتلكم»، المنشور بتاريخ 4 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: لا أعتقد أن الدول العربية تمر بما يسمى الربيع العربي إنما الخريف العربي، حيث بدأت تتساقط الأنظمة الديكتاتورية الواحد يلي الآخر، سقطت الأقنعة المزيفة التي تحمل شعارات، أوهموا شعوبهم، أو بالأحرى كذبوا الكذبة
القمع للداخل والتهدئة للخارج
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «أحكمكم أو أقتلكم»، المنشور بتاريخ 4 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: يشعر الكثيرون بأن هناك تناقضا كبيرا فيما يحصل في سوريا، ففي الوقت الذي يدعو النظام فيه للحوار، نجد الدبابات والقصف والقتل يحصد العشرات في حمص وحماه وغيرها من المدن السورية.. أعتقد أن التناقض سيزول إذا ما
حلم الاتحاد العربي
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «هل هناك معارضة سورية؟»، المنشور بتاريخ 4 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: كل عمل جماعي فيه بركة وفيه قوة وفيه قدرة على الاستمرار والتصدي وإضعاف للعدو، نظاما كان أو مراكز قوى أو بلطجة. إيران وإسرائيل تخافان الوحدة العربية والتجمع العربي، لأن 5 ملايين فلسطيني عربي ليس
الثورة سرقت.. والبحث عن الجاني؟
* تعقيبا على مقال مأمون فندي «هل ستذهب الثورة في غمضة عين؟»، المنشور بتاريخ 4 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: ولم لا نطرح السؤال الذي يفرض نفسه اليوم وهو من سرق الثورة؟ ونحدد من سرق الثورة هذا إذا كنا نؤمن بأن الحدث كان ثورة فعلا، وإلا فإن ما حدث كان غير ثورة. الواقع يقول كان هناك حراك شبابي متطلع متعلم
مقتطفـات مـن صفحة
الرأي الرياضي
الحياد يكسب العناد؟
تكريم ماجد أم استغلاله؟
هل أخطأ بن همام؟!
معا للخروج من الأزمة وتطهير الملاعب