بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «واشنطن تدعو لانتهاز غياب صالح للانتقال إلى الديمقراطية»، المنشور بتاريخ 7 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: أرجو أن يراجع الرئيس اليمني علي صالح نفسه، وهو بين يدي الله تعالى في شدّته، ويتجاوب مع المبادرة السعودية ويوفّر على اليمن ضحايا أكثر. وهذا وقت الخروج من الحكم، لأنه لا يمكن للحاكم

* تعقيبا على خبر «السلطات السورية تقول إن 120 من قوات الأمن قتلوا في كمين.. وتؤكد: سنتعامل بحزم»، المنشور بتاريخ 7 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: من يستمع ويرَ التلفزيون السوري يتذكر في الحال أكاذيب الإعلام الإسرائيلي، فمن أين جاءت العصابات المسلحة وكيف قتلوا 120 من أفراد الأمن؟ أيّ عقل يصدق هذا؟ أناس

* تعقيبا على خبر «اليمن: شباب الثورة يدعون لتشكيل مجلس رئاسي انتقالي»، المنشور بتاريخ 7 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: يجب تشكيل حكومة انتقالية جديدة تشمل كفاءات عالية برعاية خليجية ودولية، وبمتابعة دقيقة حتى تستقر الأوضاع في اليمن ولا تتدهور لا سمح الله فيصعب إيقافها، وتنتشر في الهشيم فتأكل الأخضر

* تعقيبا على خبر «اليمن: نائب الرئيس يكثف تحركاته لاحتواء الأوضاع المتدهورة في البلاد»، المنشور بتاريخ 7 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: لا بد أن تمارس الدول الغربية ومجلس التعاون ضغوطا لإقناع الأنجال وأبناء الأخ للرئيس بتسليم مقاليد الأمور، لأن الأمور ستتأزم أكثر بين مطالب الشعب بثورة كاملة واستقرار

* تعقيبا على خبر «وزير بريطاني: الخيار العسكري لن ينجح في سوريا.. وتدخلات إيران (مقلقة)»، المنشور بتاريخ 7 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: كم من الدم يجب أن يسيل في سوريا حتى يقتنع السيد بيرت بضرورة تدويل الشأن السوري، وتقديم المسؤولين عن المجازر إلى المحكمة الدولية؟ لكن ما لم يفصح عنه السيد بيرت هو

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «العقول اليقظة 2011»، المنشور بتاريخ 7 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: نسينا أن نتطرق إلى نقطة هامة وهي ما يكتبه المحللون الروس هذه الأيام عن أهمية سوريا في الاستراتيجية الروسية، وتحذير القيادة الروسية من إهمال التمسك بسوريا. وكمثال على ذلك يسوق الكتاب التذكير بقاعدة طرطوس

* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «ثورة حلال.. وثورة حرام!»، المنشور بتاريخ 7 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: منذ أحداث 11 سبتمبر (أيلول) وهناك حلف قائم اليوم بين إيران وأميركا وإسرائيل، وللأسف سوريا. فقد وجدت أميركا أنها ستخسر في مواجهة ما يسمى الإرهاب، فقالت ليس لهم إلا المضاد الآيديولوجي، ألا وهو الطائفة

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «العقول اليقظة 2011»، المنشور بتاريخ 7 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: هكذا هو عالم السياسة، لا توجد فيه ثوابت ولا أخلاق، ودائما الدول تتعلم من الأخطاء كما الأفراد. وأعتقد أن سياسة موسكو هكذا منذ التسعينات، بعد أن تورطت في أفغانستان حيث تكبدت خسائر فادحة في حرب ليس لها معنى،

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الكويت وحبس محرضي الشيعة والسنة»، المنشور بتاريخ 7 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: هل يمكن احتواء المشكلة بعقوبات رسمية؟ بل ستزيدها تعقيدا! وأنا شخصيا عشت أحداث العنف الطائفي في العراق، والذي أدى إلى تقسيم بعض مناطق بغداد طائفيا، ناهيك عن أعمال القتل والتشريد والتهديد

* تعقيبا على مقال غسان الإمام «التوريث: ضعف الأب أمام تسلط الابن!»، المنشور بتاريخ 7 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: ما السر في إقصاء الشعب السوري كله من العمل السياسي إلا من رضي عنه نظام حافظ الأسد؟ حيث طبق الجبهة التقدمية، وهي نسخة شيوعية للقمع، وأحزاب هزيلة بعثية أكثر من البعث الذي وضعه على الرف!

* تعقيبا على مقال علي إبراهيم «السعودية وتركيا.. (الجو ربيع)»، المنشور بتاريخ 7 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: ستكتسح قريبا انتفاضة تركيا، كما هو الحال في بعض الدول العربية، لأن ما يتعرض له الشعب الكردي من قمع سيؤدي حتما إلى انتفاضة كردية عارمة لا محالة. نرجو من مثقفي العرب الكف عن دق طبول الديمقراطية

* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «من دون (تقريبا)»، المنشور بتاريخ 7 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن الشجرة المثمرة هي التي ترمى بالحجر، إن الجمهوريات الفاشلة في وطننا العربي والأنظمة التي تحكمها تبرر فشلها الذريع بإلقاء التهم على دول الخليج العربي، وذلك لسبب واضح جدا، هو أن الأنظمة الحاكمة في دول الخليج