بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «باريس تعرب عن دهشتها إزاء صمت مجلس التعاون والجامعة العربية»، المنشور بتاريخ 11 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: ونحن نتعجب من صمت باريس على مجازر اليهود في غزة، نستغرب ونندهش من موقف باريس لدعم المتمردين في ليبيا وسوريا المدعومين من اليهودي ليفي، وهذا ليس دفاعا عن النظام الديكتاتوري

* تعقيبا على خبر «ريم حداد.. الوجه السوري الناعم الذي يقدمه نظام الأسد للغرب»، المنشور بتاريخ 11 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: ريم حداد، بنت السفير السوري السابق لدى ألمانيا الشرقية. هي، ومن قبلها أبوها، أحد أبواق النظام البائد، وسيكون الفرج قريبا إن شاء الله؛ لأن الشعب السوري قرر أخذ حقه بيده ولا

* تعقيبا على خبر «كل سوريا تنتفض»، المنشور بتاريخ 11 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: بالمقارنة مع باقي الشعوب الثائرة ضد أنظمتها قد يكون الشارع السوري أقل من يتظاهر بالنسبة لباقي الشعوب، لكن من يخرج اليوم هم ليسوا معارضة وإنما انتحاريون، تخيل في بلد عدد سكانه 23 مليونا يوجد فيه مليونان أو ثلاثة ملايين

* تعقيبا على خبر «مخاوف من الحالة الأمنية ترافق امتحانات الثانوية العامة»، المنشور بتاريخ 11 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: تأمين اللجان بالجيش والشرطة واللجان الشعبية قرار ممتاز، لكن بالمقابل أي إثارة شغب بالبلطجة لا بد أن يكون لها رد فعل قاسٍ جدا من قبل الجيش والشرطة، وعلى الاثنين معا أن يلقنوا هذه

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «90 يوما هزت سوريا»، المنشور بتاريخ 11 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: غالبية العالم يرى أن الشعب السوري قد تخلص من عقدة الخوف، وأن النظام في طريقه إلى الزوال، بسبب الوحشية غير المسبوقة في تعامله مع شعبه، إلا النظام السوري نفسه لا يزال يراهن على إعادة الشعب إلى الخوف

* تعقيبا على خبر «قيادي كردي سوري: نتلقى تهديدات بسبب مشاركتنا بالمظاهرات»، المنشور بتاريخ 11 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: كل من يقف مع هذا النظام العنصري فهو يركن إلى الظالمين «وَلا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ»، هؤلاء الذين يمالئون حزب البعث الدموي هم أعداء الشعب السوري

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «وزير إيراني مراسل لصحيفة سورية!»، المنشور بتاريخ 11 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: النظام السوري يعلم يقينا أن دول الغرب لن تحرك ساكنا إزاء ما يقوم به النظام في سوريا من جرائم تدمى لها القلوب، وكل ما يفعله الغرب هو كسب الوقت كي يستطيع النظام تفنيد مجازره على الأقل إعلاميا،

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «وزير إيراني مراسل لصحيفة سورية!»، المنشور بتاريخ 11 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن البعث الفاشي، سواء الذي هُزم في العراق أو فرعه السوري، يدعي العروبة والدفاع عنها، وهو أول أعداء العرب والعروبة، فبعث العراق تصرف من أجل الوصول إلى تسليم العراق لإيران، وقد فعل، وبعث سوريا

* تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «و(المَلَكِيّات).. منها الصالح ومنها الفاسد»، المنشور بتاريخ 11 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: سبأ لا تذم نفسها بما وصفت به الملوك بأنهم إذا دخلوا قرية أفسدوا فيها، بل هي تتكلم عن أساس الملكية القائمة على العزة، التي هي القدرة على العطاء، وذلك بامتلاكها للموارد

* تعقيبا على مقال سلمان الدوسري «أوروبية تبيع في السعودية»، المنشور بتاريخ 11 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: لو لم يأتِ قرار الملك عبد الله، حفظه الله، لقلت على الدنيا السلام، وإن المجتمع لن ينصلح حاله.. هناك الكثير من المشكلات الاجتماعية تحتاج إلى علماء نفس واجتماع لحلها، ليت طلاب الشريعة يدرسون علمي

* تعقيبا على مقال محمد الرميحي «على أي جانب من التاريخ أنت؟»، المنشور بتاريخ 11 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: الحلول الأمنية التي تفضلت بالإشارة إليها، في ضوء المتغيرات العالمية، لا سيما ما يتعلق منها بالتكنولوجيا، صارت تؤدي إلى عكس النتيجة المرجوة، ففي حين هدأت الأوضاع في حماه لمدة ربع قرن أو يزيد