الاثنيـن 16 شعبـان 1432 هـ 18 يوليو 2011 العدد 11920  







بريـد القــراء

الأكراد.. وحقهم في المشاركة
* تعقيبا على خبر «الملف الكردي ينفتح على مصراعيه بعد إعلان (الحكم الذاتي الديمقراطي) في ديار بكر»، المنشور بتاريخ 16 يوليو (تموز) الحالي، أقول: وهل الحكومة التركية قصرت في هذه الناحية، منذ 30 سنة وهي تستخدم العسكر في حل القضية الكردية وماذا كانت النتيجة؟ آلاف القتلى من الجانبين؛ لذلك كفى مناورات وخدعا،
ميزة.. تحسب للقذافي
* تعقيبا على خبر «رئيس جالية اليهود الليبيين في المهجر: رفضنا محاولات جماعة القذافي لسحبنا إلى صالحهم»، المنشور بتاريخ 16 يوليو (تموز) الحالي، أقول: هذا يؤكد بشكل قاطع أن القذافي عدو اليهود، وأنه طردهم من ليبيا عندما أطاح بالنظام الملكي، والمؤامرة التي تجري اليوم في ليبيا الهدف منها عودة اليهود مرة
فن المناورة
* تعقيبا على خبر «الثوار الليبيون يتقدمون نحو البريقة.. وسقوط قتيلين على الأقل و24 جريحا»، المنشور بتاريخ 16 يوليو (تموز) الحالي، أقول: يعود طول فترة القتال لسبب عسكري بسيط، هو أن الجيش الليبي ليس تنظيما واحدا، بل كتائب متفرقة، ففي ليبيا لا يوجد جيش بالمعنى التقليدي، كما أنه في حرب المدن أو حرب أشبه
شعب عظيم يكتب تاريخه
* تعقيبا على خبر «سهير الأتاسي: بشار لم يكتسب الشرعية بل ورثها.. ولا حوار مع سلطة يدها ملطخة بدماء أهلنا»، المنشور بتاريخ 16 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إنها سوريا الحرة العظيمة وليست سوريا الأسد، أي أن شعب سوريا العظيم الذي أراد أن يتحرر من الاستبداد والطغيان والفساد والدمار والذل وعبادة الفرد بواسطة
تركيا.. والاقتصاد الحر
* تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «تركيا: تجربة ناجحة (نعم).. إسلامية نموذجية (لا)»، المنشور بتاريخ 16 يوليو (تموز) الحالي، أقول: النجاح الاقتصادي والتقدم الاجتماعي في تركيا هو نتيجة مباشرة لنظام اقتصاد حر أولا، وثانيا هو نتيجة لنظام علماني ديمقراطي، أما دور حزب العدالة والتنمية فهو دور إداري
وجهان لعملة واحدة
* تعقيبا على خبر «دمشق تشتعل.. ومليونية تهز سوريا»، المنشور بتاريخ 16 يوليو (تموز) الحالي، أقول: سوريا وإيران وجهان لعملة واحدة؛ فالأسد يقمع شعبه ونجاد قمع شعبه من قبل، والمصالح مشتركة ومعروفة لدى الجميع بين سوريا وإيران، ولكن التعتيم الإعلامي الذي تمارسه السلطات السورية لهو أكبر دليل على القمع القهري،
لا أحد يخشى الفزاعات!
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «لماذا فشلت الفزاعة الأميركية؟»، المنشور بتاريخ 16 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن نظرية المؤامرة معروفة بين الأنظمة المستبدة، وقد سوقتها كثيرا بالاعتماد على تصرفات القوى الكبرى أيام الاستعمار بالقوة والتجسس وما تلاها بعد سقوط الدول الاشتراكية، حيث إن أغلب المنظمات
قليل من الوسطية
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «بائع التماسيح»، المنشور بتاريخ 16 يوليو (تموز) الحالي، أقول: نحن لا يعجبنا التطرف الإعلامي في الديمقراطية ولا في الانغلاق، نحن دائما ننادي بالوسطية ونحن في أحد الطرفين، ولو بعدنا قليلا عن مردوخ ونظرنا إلى أنفسنا لوجدنا أننا بحاجة إلى الفائدة القصوى من الإعلام في كل
أنظمة لا ترى إلا نفسها
* تعقيبا على مقال مأمون فندي «مبارك ومصر التلفزيونية!»، المنشور بتاريخ 16 يوليو (تموز) الحالي، أقول: الأنظمة القمعية لا ترى إلا نفسها في المرآة التي صنعتها لنفسها من خلال التلفزيون والأبواق الأخرى والتابعين الذين يسبحون صباحا ومساء للديكتاتوري ويزينون له سوء أعماله ويحجبون عنه الحقيقة حتى يرى نفسه
أن تأتي متأخرا خير من ألا تأتي
* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «بالعربي: تعا ودعوا!»، المنشور بتاريخ 16 يوليو (تموز) الحالي، أقول: الصوت العربي غائب كلية عن مناصرة الشعب السوري ولو بكلمة حق تردع الطغاة، فضلا عن الإدانة، التي يستحقها النظام السوري، فكيف يدينه الغرب ولا تدينه العرب؟! بأنه فقد شرعيته، وإن أتت الإدانة متأخرة ولكن يقول
مقتطفـات مـن صفحة
بريـد القــراء
الأكراد.. وحقهم في المشاركة
ميزة.. تحسب للقذافي
فن المناورة
شعب عظيم يكتب تاريخه
تركيا.. والاقتصاد الحر
وجهان لعملة واحدة
لا أحد يخشى الفزاعات!
قليل من الوسطية
أنظمة لا ترى إلا نفسها
أن تأتي متأخرا خير من ألا تأتي