الجمعـة 18 رمضـان 1432 هـ 19 اغسطس 2011 العدد 11952  







بريـد القــراء

ناكر الجميل
* تعقيبا على خبر «صالح: المعارضة (قطاع طرق) وانتهازيون»، المنشور بتاريخ 17 أغسطس (آب) الحالي، أقول: نستغرب أن تقوم السعودية بالسماح له بتهديد الشعب من داخل أراضيها، على الرغم من أنه رفض المبادرة التي قدمتها دول الخليج بقيادة السعودية، وأيضا أدخلها في حرب مع الحوثيين فيما كان يقدم هو الدعم للحوثيين،
كفاءتنا الوطنية.. والطريق للخارج
* تعقيبا على خبر «(العراقية) تتهم وزير التعليم العالي بممارسة الإقصاء التعسفي للكفاءات العلمية في الجامعات»، المنشور بتاريخ 17 أغسطس (آب) الحالي، أقول: جامعات العراق كانت على مستوى جيد في تسلسل الجامعات العالمي، وفي آخر تصنيف خرجت جامعة بغداد من التسلسل الذي يحتوي على 12000 جامعة، فالجدل لا يحتاج
النظام السوري.. وسيناريو جديد
* تعقيبا على خبر «الجيش السوري يعلن انسحابه من دير الزور»، المنشور بتاريخ 17 أغسطس (آب) الحالي، أقول: هذه هي تمثيلية النظام وتضليله، فما أن يعلن عن انسحاب حتى يأتي بوسائل الإعلام، فلماذا لم يأت بوسائل الإعلام أثناء اقتحامه للمدينة؟ إنها سياسة التعتيم والتضليل الإعلامي لتقديمها للخارج فقط، لأن أهل
سوريا.. وشريعة الغاب!
* تعقيبا على خبر «استغاثات من اللاذقية.. وبدء اقتحام المنازل»، المنشور بتاريخ 17 أغسطس (آب) الحالي، أقول: من شريعة المراوغة والشعارات الفارغة إلى شريعة الغاب، ما يحدث في سوريا مهما حاول إعلام النظام السوري وحلفاؤه تصويره كأنه تدخل خارجي، أو مجموعات مسلحة تقتل، وانفلات أمني، فإن كان هذا صحيحا فهو يدين
تحالفات.. لن تنفع
* تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «المكشوف والمستور في الأزمة السورية»، المنشور بتاريخ 17 أغسطس (آب) الحالي، أقول: مهما حدث من قتل وتعذيب وبطش طائفي، فإن الشرفاء من الشعب سيستمرون بالانتفاضة حتى إسقاط هذا النظام، حتى لو وصل العدد إلى عشرات الآلاف من الشهداء، فإلى متى والشعب يعيش في فقر وذل وقمع أمني
تركيا.. لم تفعل شيئا!
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «إذا انتهت المهلة التركية للأسد»، المنشور بتاريخ 17 أغسطس (آب) الحالي، أقول: اسمح لي أن أعترض على قولك أن الحل الحقيقي هو رحيل نظام الأسد، فلا أنت تملك هذا ولا أنا، إنما الحق في ذلك للإخوة السوريين، فبشار قتلهم واستحل دماءهم وأعراضهم وأموالهم، فهل جزاء ذلك أن يرحل النظام
النظام السوري.. يتجاوز كل الحدود
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «إذا انتهت المهلة التركية للأسد»، المنشور بتاريخ 17 أغسطس (آب) الحالي، أقول: المتتبع للثورة السورية خلال الأسبوعين الأخيرين يجد أن هناك صمتا دوليا عجيبا، عدا خطاب الملك عبد الله بن عبد العزيز الذي أيقظ مشاعر بعض الصامتين، خاصة الجامعة العربية، كما لوحظ أن الإعلام العربي
البدائل الإيرانية!
* تعقيبا على مقال عادل الطريفي «هل أفسد (الربيع السوري) على المرشد ليلته؟»، المنشور بتاريخ 17 أغسطس (آب) الحالي، أقول: تظل بدائل إيران ضعيفة، وبعضها غير قابل للتنفيذ أصلا، فإنشاء قاعدة عسكرية في اللاذقية مهمة غير قابلة للتنفيذ أبدا، والبيئة السورية في هذه الناحية لا يمكن مقارنتها بلبنان وجنوبه على
الشعب يريد الأفضل
* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «اليوم التالي بعد الثورة!»، المنشور بتاريخ 17 أغسطس (آب) الحالي، أقول: الثورة المصرية أدت مفعولها، ومصر في طريقها للتعافي إن شاء الله، ولا خوف على ثورة مصر بعد سقوط النظام وأعوانه، الخوف على اليمن وسوريا، الخوف على الشعوب التي لم تستيقظ بعد، اليوم التالي بعد الثورة!
مقتطفـات مـن صفحة
عين الشرق
«مقهى موسى» الشعبي: جلسات رقيقة.. والسحور «كعك طرابلسي»