* تعقيبا على خبر «الثورة لم تحدث تغييرا كبيرا في نمط الحياة داخل دمشق»، المنشور بتاريخ 7 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: لو كانت دمشق وحلب كما يقال هادئتين ومؤيدتين للنظام الأسدي منذ ستة أشهر، فلماذا لا يسمح لوسائل الإعلام العربية والأجنبية بتغطية الأحداث في سوريا كلها؟ مع العلم بأن سكان دمشق الحقيقيين