بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «دمشق: موقف (العرب) عدائي.. والمعارضة تدعو لـ(تجديد العهد)»، المنشور بتاريخ 15 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: الشعب السوري لا يقدم حبرا أسود على ورق أبيض، الشعب السوري يقدم دما قانيا زكيا على تربة زكية، ومن أجل قضية جليلة مصيرية تطلبت منه تضحيات جسيمة لا تقدّرها كنوز العالم مجتمعة،

* تعقيبا على خبر «ترحيب القوى الإسلامية بأردوغان يصطدم بحديثه عن تطبيق النموذج (العلماني)»، المنشور بتاريخ 15 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إذا فشل الإسلاميون في قراءة أردوغان ولم يعرفوه إلا عندما وصل مصر! فكيف لجماعة بمثل هذا العجز في قراءة الأحداث أن تتطلع إلى الحكم، أم أنهم يعتقدون أن أمر الحكم

* تعقيبا على خبر «الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي في ليبيا اليوم»، المنشور بتاريخ 15 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: الدور الفرنسي حيوي وبناء في المنطقة، وفرنسا لها وضع خاص في النفوس، خاصة في منطقة المغرب العربي ومصر والسودان، لذلك يعد توقيت زيارة الرئيس ساركوزي شديد الذكاء بناء على الدور الذي قامت به

* تعقيبا على مقال ديانا مقلد «العراق والسير الحثيث للخلف»، المنشور بتاريخ 15 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: منعت القوات الأمنية (الجيش والشرطة) جنازة هادي المهدي من الوصول لساحة التحرير، وربما من الصعب على بعض الإسلاميين تقبل الرأي الآخر، فهم يعتقدون أن مواقفهم نابعة من قواعد أرساها الخالق عز وجل، لقد

* تعقيبا على خبر «أحمدي نجاد: سنتبين وجهات النظر الحقيقية للشعب السوري عند إجراء انتخابات حقيقية»، المنشور بتاريخ 15 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: شر البلية ما يضحك؛ فأي انتخابات ستكون في ظل نظام طائفي ينتهج طريقتك في حكم إيران؟ فهو طائفي ولن يكون هناك أي انتخابات حرة أو نزيهة وما حديثك أو حديث الآخرين

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «(يا سامعين الصوت).. ويا صحافة الحذاء!»، المنشور بتاريخ 15 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: البعض يفكر بهذه العقلية، أي بحذائه وليس بفكره أو لسانه! وتأكد يا أستاذي أن هذا «البطل الحذائي» استغل التمادي في فوضى الحرية في تلك الأيام والفهم الخاطئ لها باحثا عن الشهرة بحذائه وليس

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «(يا سامعين الصوت).. ويا صحافة الحذاء!»، المنشور بتاريخ 15 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن وسائل الإعلام العربية والأجنبية المسموعة والمرئية الممولة من قبل جهات معروفة تجاهلت خبر مقتل الشهيد هادي، علاوة على أن الصحف العراقية نشرت خبر مقتل طفل في أحداث اليمن من دون أن

* تعقيبا على مقال عبد الملك بن أحمد آل الشيخ «العدل أساس المُلك»، المنشور بتاريخ 15 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: افتقدت أمم كثيرة هذا الأساس، ولذلك انهارت حضارات غابرة كثيرة أقامها الإنسان، وكان ذلك بسبب اختلال ذلك الأساس المتين الذي ترتكز عليه الأمم لتبقى، ولذلك قال الشاعر قديما: إنما الأمم الأخلاق

* تعقيبا على مقال صالح القلاب «لا شبه بين مصر وتركيا.. وإلغاء كامب ديفيد سيكون مغامرة كارثية!»، المنشور بتاريخ 15 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: أبدا لن يجر الفاشلون مصر لحرب مع إسرائيل إلا إذا أرادت إسرائيل ذلك لسبب أو لآخر، اليوم تفتح ملفات نظام مبارك ونعد شرفاء الأمة العربية بأن ملفات العرب من الناصريين

* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «سوريا: عقدة الموارنة وخطيئة الراعي!»، المنشور بتاريخ 15 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: مثل هذه التصريحات من مثل هؤلاء المسؤولين هي التي تلحق الضرر بالأقليات، لأنها عندما تصدر من القادة تحسب على المجموعة كلها، إنّ ما ألحق الأذى بالأقلية المسيحية في العراق هو المساندة المسيحية

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «رجل الدولة»، المنشور بتاريخ 15 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: نحن دائما هكذا، نتشاغل عن القطار وهو واقف في محطة الركوب ثم ما نلبث أن نتصايح حوله وهو يغادر الرصيف مخلفا وراءه صافرة طويلة يلمز بها المتلكعين والمتخاصمين حول الأمتعة، المشغولين عن موعدهم بتدخين السجائر وإلقاء