السبـت 02 ذو القعـدة 1432 هـ 1 اكتوبر 2011 العدد 11995  







بريـد القــراء

سوريا.. واختلاف انتماءاتها
* تعقيبا على خبر «سوريا: الاغتيالات تتواصل.. وواشنطن تفتح الباب للإخوان»، المنشور بتاريخ 29 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول: السلطة في سوريا لها تركيبة تتميز ببنية طائفية عائلية مكنتها من احتكار النفوذ والسيطرة على كل مفاصل الدولة ومنظومتها الأمنية والعسكرية، وبما أن تركيبة النظام السوري تركيبة أمنية
تنظيم القاعدة.. بريء إلا أن!
* تعقيبا على خبر «(القاعدة) تحذر إيران: أوقفوا نشر نظرية مؤامرة هجمات سبتمبر»، المنشور بتاريخ 29 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول: إن «القاعدة» ربما تخطط لمثل هذا الهجوم ولكنني أجزم بأنها أضعف من أن تنفذه على أرض الواقع، ولقد تبناه بن لادن لاحقا لإدراكه بأن بوش الابن قد أدرج هذا على سيناريو المؤامرة لتبرير
يجب التحقق أولا
* تعقيبا على خبر «السفارة الأميركية في الرياض تحث مواطنيها على توخي الحذر»، المنشور بتاريخ 29 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول: هذه مشكلة المخابرات التابعة لهم تتلقى إخبارية من هذا النوع وتصدقه، والمفروض في أي جهاز مخابرات عندما تأتيه إخبارية من هذا القبيل يقوم بدراستها ووضع المخبر الذي تقدم بها، فإن كان
لصالح من قتل العلماء العرب؟
* تعقيبا على خبر «استمرار القتال في حمص.. وتبادل اتهامات حول اغتيال أصحاب الكفاءات بعد مقتل عالم نووي»، المنشور بتاريخ 29 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول: لنا تجربة طويلة منذ 2003 من الذي يقتل أصحاب الكفاءات وعلماء نوويين في العراق، وتحول هذا في الفترة الأخيرة في إيران أيضا، لذا فما يحدث في سوريا من قتل
حرصا على دارفور!
* تعقيبا على خبر «د. جبريل إبراهيم لـ«الشرق الأوسط»: لا يستطيع أحد خلع رئيس الحركة المنتخب ببيان يصدره من فندق في الدوحة»، المنشور بتاريخ 29 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول: هكذا تضيع مصالح أهل دارفور وقضيتهم تحت أرجل قادة الحركات المتصارعين والمنشقين على بعضهم البعض، حيث ينتظر المساكين من أهل دارفور
إن غدا لناظره قريب
* تعقيبا على مقال صالح القلاب «إسرائيل ستدفع ثمن نظراتها الحولاء للمستجدات الشرق أوسطية!»، المنشور بتاريخ 29 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول: الصهاينة فاتهم أن انتصاراتهم السابقة كانت على الأنظمة الفاسدة وليست على الشعوب العربية من خلال لعبة تبادل الأدوار بين هذه الأنظمة وإسرائيل، فالشعب العربي أظهر أنه
تفاؤل نتمنى أن يكون في محله!
* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «نظام الأسد: مراسم الدفن»، المنشور بتاريخ 29 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول: أرى أن الكاتب افرط في التفاؤل بشأن سقوط النظام، فالأمر متأزم والضحايا كثيرون، وما زالوا يتساقطون في ظل المواقف السلبية لبعض دول العالم، والنظام الإيراني يدعم الأسد وشبيحته بل ويشارك - وعلى عينك يا
إيران.. ونظامها المكروه
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «تعالوا نقارن بين أردوغان ونجاد»، المنشور بتاريخ 29 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول: بالإضافة إلى ما تقدم به الكاتب الكريم، فإن أردوغان محبوب عند شعبه ويلاقي الاحترام من حكومات أوروبية وعالمية وعربية وإسلامية، وإنه رجل دولة عسكرية اقتصادية علمية ثقافية، بالإضافة إلى أنه عضو
العلمانية أهون علينا
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «تعالوا نقارن بين أردوغان ونجاد»، المنشور بتاريخ 29 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول: على الرغم من علمانية دولة تركيا وإسلامية الحزب القائد في هذا البلد الإسلامي، فإنني أتفق مع رجب طيب أردوغان في أننا يجب أن نتحرك وهذا هو المهم، لا نقف مكتوفي الأيدي ونختار من بعيد، يجب أن
الفقي.. مدان بكل المقاييس
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «حبس وزير الإعلام»، المنشور بتاريخ 29 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول: قام أنس الفقي بالكثير من الاعمال التي يستحق عليها العقاب وليس الحبس فقط من الناحية السياسية، ولكن من الناحية القانونية ربما لا يعاقب عليها القانون، لأننا نحاسبه بنفس القوانين التي وضعها النظام الذي
إيران.. وحلم الإمبراطورية
* تعقيبا على مقال هدى الحسيني «كيف (تتبخر) المليارات في إيران؟»، المنشور بتاريخ 29 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول: إيران تريد أن تلعب ما تشاء في المنطقة دون أن يكون لها رادع، فتارة تلعب على الوتر الإسلامي وتارة على الوتر الطائفي، والمصلحة الاستراتيجية لها وحلمها الأساسي هو استعادة أمجاد الإمبراطورية
النظام وحده.. عنده الحل
* تعقيبا على مقال سوسن الأبطح «سوريا وحكاية الـ200 ألف صاروخ»، المنشور بتاريخ 29 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول: وحده النظام السوري اليوم بمقدوره أن يقي سوريا شر المؤامرة الخارجية الجاهزة للتنفيذ، ينقذها من الفوضى العارمة التي يحذر منها العالم، ولكن كيف؟ بالأمس كان معظم الناس ينكرون وجود مؤامرة جملة
مقتطفـات مـن صفحة
مذاقات
وجبة جميع الأوقات
المثلجات.. نكهات الحنين إلى الطفولة
تقرير أميركي يصنف مطعما سعوديا كأحد أفضل مطاعم الـ«فاست فود»
صحة وعافية