بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «مهلة عربية أخيرة للأسد.. منعا للتدويل»، المنشور بتاريخ 17 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: أي مهلة وأي إصلاحات؟! هذا الرئيس لا يعرف إلا طريقا واحدا وحلا واحدا وهو قتل الشعب السوري وتكريس حكمه على جثث الآلاف من الضحايا، ونسي وزراء الخارجية العرب أن هناك شعبا ثائرا قال كلمته.. لا

* تعقيبا على خبر «كرم زهدي: أقباط مصر لهم ما للمسلمين وعليهم ما عليهم»، المنشور بتاريخ 17 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: أعجبني ما قاله الشيخ زهدي بأن الإسلام دين ودنيا يهدف إلى القضاء على الظلم والفقر والجهل بين المسلمين. والسؤال هنا هو: هل انتهت «القاعدة» من هذه المهام حتى قامت لتكفير وتقتيل

* تعقيبا على خبر «وصول 400 مسلح قاتلوا إلى جانب قوات القذافي إلى شمال مالي»، المنشور بتاريخ 17 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: الخبر يؤكد ما أورده الثوار في البداية من وجود مرتزقة يقاتلون إلى جانب الطاغية القذافي، وهناك العديد منهم، وكنت شاهدا عليهم، تم أسرهم أو قتلهم من بلدان أخرى مثل تشاد والنيجر

* تعقيبا على خبر «دمشق تعلن إعادة النظر في الاتفاقيات العربية والدولية لضمان مصلحة الاقتصاد السوري»، المنشور بتاريخ 17 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: في الحقيقة حديث المسؤولين السوريين غريب جدا، وهل يكون هناك عدالة اقتصادية والمواطن السوري لا يجد أبسط حقوقه؟ أشك في ذلك، فلا يجد حق التعبير عن الرأي

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الديمقراطية والنهي عن المنكر»، المنشور بتاريخ 17 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: إن نعمة الحرية لا تضاهيها أي نعمة أخرى فقبل سنة من الآن أو أقل كان التونسيون والمصريون لا يجرؤون على قول كلمة حق واحدة في وسائل الإعلام وكانت الأفواه مكممة، لكن اليوم كل شيء انفلت

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الديمقراطية والنهي عن المنكر»، المنشور بتاريخ 17 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: ما يحدث في تونس أمر عادي لشعب خرج من كبت وضغط النظام البوليسي ويبحث عن حرية افتقدها وغابت عنه منذ زمن، وعندما تحدث حوادث يستنكرها المجتمع ويدعي أصحابها أنهم يتصرفون بديمقراطية وحرية

* تعقيبا على مقال مأمون فندي «العنف الثقافي وبناء الدولة بعد الثورة»، المنشور بتاريخ 17 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: لماذا صب النقد على المسلمين فقط في مصر كما تفعل الفضائيات الخاصة، مع أن أخطاء كثير من المسيحيين كثيرة، فقد تحالفت الكنيسة مع النظام السابق لكي تحصل على مكاسب شخصية مقابل تأييد

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «هل انتهى المشروع الفارسي بالمنطقة؟»، المنشور بتاريخ 17 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: بعد أن أسقط الشعب السوري النظام القمعي الخادم لإيران وقطع يدها اليمنى في المنطقة لم يبق للمشروع الذي تقوده ميليشيات الحرس الثوري الإرهابي في المنطقة والعالم غير وسيلة واحدة فقط

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «هل انتهى المشروع الفارسي بالمنطقة؟»، المنشور بتاريخ 17 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: هل غير الغرب من قناعاته وبالتالي من استراتيجيته، وعلم أن السنة ليسوا مصدر الإرهاب؟ أم أنه تكتيتك فقط للقيام بعمل آخر في نفس الاتجاه ودون تغير في القناعات أو الاستراتيجية؟ أعني هل

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «هل انتهى المشروع الفارسي بالمنطقة؟»، المنشور بتاريخ 17 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: لا يا أخي لم ينتهِ المشروع الفارسي في بلادنا ما دامت بعض الدول التي تدعي العروبة مطية لهذا النظام الفارسي المقيت، فالفارسي عدونا جهارا، ولكن إخوتنا العروبيين، أصدقاء الوجه وأعداء

* تعقيبا على مقال عطاء الله مهاجراني «من الذي يريد قتل سفير السعودية؟»، المنشور بتاريخ 17 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: إيران عاثت فسادا في المنطقة منذ قيام الثورة فيها، وشرها لم يقتصر على جيرانها، بل إن المتضرر الأكبر هو شعبها، والكاتب يعيش حاليا خارجها هربا من بطش أجهزتها الأمنية، وتجاوزاتها