*تعقيبا على خبر «أوباما يعزي خادم الحرمين في ولي العهد.. ويوفد بايدن إلى السعودية» المنشور بتاريخ 24 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: ماذا تقول عندما تشاهد بالصدفة البحتة بعضا من شباب المملكة في أحد أهم شوارع نيويورك الرئيسية وهم يبكون دون حرج ووسط اهتمام من عامة الناس الذين يزدحم بهم رصيف هذا الشارع