> تعقيبا على خبر «سوريا: مناورة سياسية.. وأخرى عسكرية استعدادا لـ(أي عدوان)»، المنشور بتاريخ 6 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: على الجامعة العربية أن تقف وقفة هيئة دولية ذات مكانة مرموقة وأن ترفض كافة شروط النظام السوري وتذكره بعبارة نفذ ثم اعترض وإن لم تفعل ذلك فسوف تخسر مصداقيتها أمام المجتمع الدولي