الجمعـة 04 صفـر 1433 هـ 30 ديسمبر 2011 العدد 12085  







بريـد القــراء

المراقبون.. ومهمتهم الصعبة
* تعقيبا على خبر «حمص تنتفض (يوم الزيارة).. وتطلب حماية دولية»، المنشور بتاريخ 28 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: رئيس فريق المراقبين مصطفى الدابي يصف اليوم الأول من الزيارة بأنه جيد جدا وأن هناك تجاوبا ملموسا من كل الأطراف والنظام قد قلص من الانتشار الواسع لجلاوزته وشبيحته، إلى حين مغادرة الفريق
تغليب المصالح
* تعقيبا على خبر «اليمن: مواجهات بين الشباب في ساحة التغيير»، المنشور بتاريخ 28 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن تعيين علي صلاح الأحمر رئيس تحرير «صحيفة سبتمبر» الناطقة باسم النظام السابق نظام علي عبد الله صالح هو تكريس الولي للرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح، فعلي صلاح الأحمر كان مديرا
العراق.. يتقسم
* تعقيبا على خبر «مصادر كردية لـ«الشرق الأوسط»: الهاشمي يغير موقفه.. ويقترح محاكمته في كركوك أو خانقين»، المنشور بتاريخ 28 ديسمبر الحالي، أقول: هل المالكي والنجيفي متفقان على إزاحة الهاشمي، أو المالكي متفق مع الأكراد على زحزحة الهاشمي؟ أم أنها السياسة؟ ذلك عمل الرديء. لقد ضاع كل شيء ولم يبقَ مسؤول
إما الحرب وإما التطبيع
* تعقيبا على خبر «بلدية القدس تناقش مشروعا على أراضي سلوان»، المنشور بتاريخ 28 ديسمبر الحالي، أقول: من الواضح أن الهدف الإسرائيلي من اختبار الربيع العربي يتخذ القدس ساحته للتعبير، رسالة الاستفزاز الإسرائيلي بقيادة نتنياهو رئيس الوزراء، بكل بساطة للجماهير العربية قبل الأنظمة: هذا ما لدينا وتلك سياستنا،
إرجع يا زمان
* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «المرتب.. (مكرونة فرن)!»، المنشور بتاريخ 28 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: على الرغم من صعوبة الحياة في بدايتها لكل إنسان، ولكنها في الأول والأخير تعتبر من أجمل الذكريات الجميلة التي يمر بها، وهي غالبا لها مذاق وطعم خاص يشتاق إليه دائما مهما أصبح غنيا أو مشهورا،
قصور فكري
* تعقيبا على مقال مأمون فندي «عام الجسد»، المنشور بتاريخ 28 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: أظن أن المشكلة ليست في الجسد، ولكنها في القصور الفكري والتخيلي وضعف القدرة على التجريد وفهم المطلق، وهي مخلفات ثقافة بدائية ترمز إلى قيمها وأفكارها ومعتقداتها، حيث تتدنى إلى أن تصل إلى مرحلة الوثنية التي
حماية فتياتنا
* تعقيبا على خبر «القضاء المصري يأمر بوقف (كشوف العذرية) على المحتجزات بالسجون العسكرية»، المنشور بتاريخ 28 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: حكم القضاء المصري لصالح سميرة إبراهيم التي تمسكت بحقها في مقاضاة الجيش على إخضاعها دون أساس قانوني لفحص إجباري للعذرية، سابقة قانونية ستمكن فتيات في دول أخرى
إلى متى ينتظر العرب؟
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا.. وفد المتفرجين العرب!»، المنشور بتاريخ 28 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: أتمنى أن أفهم سبب هذا التردد العربي والعالمي، أليس ما فعله العرب والعالم في الثورة الليبية أساسا لمبدأ جديد؟ فالنظام الأسدي هو نسخة مشوهة من نظام القذافي، ومع ذلك صبروا عليه بشكل يقصر
رؤية واقعية لما يحدث
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا.. وفد المتفرجين العرب!»، المنشور بتاريخ 28 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: هناك مسؤولية ملقاة على أكتاف كل الدول العربية ومسؤوليها وسياسييها، بالتحرك السريع لوقف مجازر النظام السوري الغادر، ليس مطلوبا من الجامعة أو الدول العربية أن تتبنى وجهة نظر المعارضة، لكن
التكهن بما سيحدث
* تعقيبا على مقال عادل الطريفي «ماذا تغير.. الإخوان أم المشهد؟»، المنشور بتاريخ 28 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: لا أحد يمكنه التكهن بمن تغير، ولكننا أمام واقع جديد علينا التعود عليه. أما في تونس والمغرب فمن خلال نتائج الانتخابات وفوز النهضة أو العدالة بالمركز الأول، وجب عليهما إشراك أحزاب ذات
الشعب هو من يقرر
* تعقيبا على مقال يوسف الديني «نجوم التجديف السياسي!»، المنشور بتاريخ 28 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: هناك مسألة مهمة من وجهة نظري لها علاقة بقضية السلام مع إسرائيل، فمشكلة هذه الأمة الأساسية لا تكمن في خيار الحرب أو السلم مع عدوها، بل تكمن في أن من ذهب بنا إلى الحرب ثم إلى طاولة المفاوضات لم
لما نختار تدمير السودان؟
* تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «السودان.. على أعتاب السنة الكبيسة»، المنشور بتاريخ 28 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: كلنا يتفق أن خليل إبراهيم متمرد خارج على الدولة يسعى لتغيير النظام بالقوة العسكرية على الرغم من وضع البلاد السياسي والتحول الديمقراطي حسب الدستور الانتقالي، لماذا لا يستشهد ببيان
مقتطفـات مـن صفحة
بريـد القــراء
المراقبون.. ومهمتهم الصعبة
تغليب المصالح
العراق.. يتقسم
إما الحرب وإما التطبيع
إرجع يا زمان
قصور فكري
حماية فتياتنا
إلى متى ينتظر العرب؟
رؤية واقعية لما يحدث
التكهن بما سيحدث