الاربعـاء 08 ربيـع الاول 1433 هـ 1 فبراير 2012 العدد 12118  







بريـد القــراء

روسيا.. ومن يدفع أكثر
* تعقيبا على خبر «موسكو تدافع عن آخر حلفائها.. ومخاوف من استخدامها (الفيتو) للمرة الثانية لصالح الأسد»، المنشور بتاريخ 30 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: أخيرا تحول بشار الأسد من خانة الصديق إلى خانة البضاعة المعروضة للبيع، هذا ما بدا واضحا من خلال كلمة المندوب الروسي في الأمم المتحدة، وهذا هو
إيران.. وحيلها الجديدة
* تعقيبا على خبر «مفتشو الوكالة الدولية للطاقة الذرية يعودون إلى طهران»، المنشور بتاريخ 30 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: أعتقد أن الإيرانيين يتفوقون على الإسرائيليين في مسألة تعطيل المفاوضات وتهميشها. السؤال هو: هل هذا من ذكاء الدبلوماسية الإيرانية وطاقمهم المفاوض، أم هو استغباء للأطراف الأخرى
لا دور لحماس إلا بعد المصالحة
* تعقيبا على خبر «مشعل: الأردن سيبقى على العين والرأس ونحرص على أمنه واستقراره»، المنشور بتاريخ 30 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: أوصي المملكة الأردنية الهاشمية ملكا وحكومة وشعبا بأن لا تقبل فتح مكتب لمشعل ورفاقه وحماسه إلا بعد المصالحة الوطنية وعودة غزة إلى الضفة وتسريح ميلشيات مشعل الحماسية
المطلوب من مسلمي روسيا
* تعقيبا على خبر «(الوطني السوري) لـ(الشرق الأوسط): أوقفنا التعاون مع بعثة الجامعة العربية»، المنشور بتاريخ 30 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: أنا أسأل المجلس الوطني وأعضاءه، بل وجميع السوريين والعرب، أليس من الواجب التحرك الإعلامي في وسائل الإعلام الروسي لتغيير سياستهم؟ أليس الواجب أن نسمع أصوات
سوريا تتبع المنهج الإيراني
* تعقيبا على خبر «المعارك تقترب من دمشق.. وتعزيزات أمنية حول القصر الجمهوري»، المنشور بتاريخ 30 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لا تزال القيادة البعثية العلوية في سوريا الكرامة والنضال تنتهج الأسلوب الذي رسمه لها ملالي إيران و«حزب اللات» وحكومتا روسيا والصين، الذي يعتمد على القمع والقتل والتشريد
لكل زمان.. دولة ورجال
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «أي كويت تنتخب؟»، المنشور بتاريخ 30 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لكل زمن دولة ورجال، ليس الكويت وحدها، بل انظر إلى خارطة العالم السياسية وقارن بين المشهد اليوم وذلك الذي كان في الماضي القريب، حيث عاصرنا وراقبنا وشاهدنا كيف كانت الدول تسير وكيف كان قادتها يتصرفون،
الشعب السوري ضحية الأسد
* تعقيبا على مقال حمد الماجد «سوريا ضحية روسيا»، المنشور بتاريخ 30 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: فعلا سوريا ضحية روسيا وشعبها ضحية آل الأسد وشبيحته الذين يذبحون الأطفال والنساء، لكن لماذا لا يسأل الطبيب نفسه إن كانت روسيا تحبه وتكره شعبه؟ وما مشكلة روسيا مع الثورات العربية؟ وهل روسيا معقدة من
أسباب الحرص على المراقبين
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «لماذا يحرص الأسد على المراقبين العرب؟»، المنشور بتاريخ 30 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لماذا يحرص الأسد على المراقبين العرب؟ للأسباب التالية: لأنهم شهود زور، ولأن نبيل العربي ضد الشعب السوري، ويعمل لبقاء المراقبين في سوريا الذي يعتبر ساترا عسكريا للشبيحة والمقاتلين
سوريا.. والتتار الجدد
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «لماذا يحرص الأسد على المراقبين العرب؟»، المنشور بتاريخ 30 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: درجة الوحشية التي وصل إليها المشهد السوري أصبحت غير قابلة للاستيعاب، نظام حكم يقتل شعبا أعزل بكل وحشية، ثم تأتي لجنة مراقبة تتستر على المذابح، وفوق ذلك تقوم دولة عظمى بالدفاع
كفانا خوفا من النظام الساقط
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «كيف يمكن إنقاذ سوريا؟»، المنشور بتاريخ 30 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: العائلة الفاسدة في دمشق لم تحتضن «القاعدة» من أجل المقاومة في العراق وإنما من أجل التجسس عليها وكشفها وتسليمها للأميركيين، جميع المصادر الصحافية والرسمية الأميركية مع رأس النظام الأسدي
التمسك بمبادئ الثورة
* تعقيبا على مقال سليمان جودة «المعركة التي خاضها ثوار القاهرة بالوكالة»، المنشور بتاريخ 30 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: الذي حدث في مصر هو خلع شخص ومن حوله والإتيان بأشخاص آخرين ولكن النظام موجود لم يتغير، ديناصورات البيروقراطية القدامى والمستشارون ما زالوا يتحكمون في كل شيء، وما زالت رواتبهم
حسابات المكسب والخسارة
* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «السياسة الروسية.. على البار!»، المنشور بتاريخ 30 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: روسيا اليوم هي نفسها روسيا الاتحاد السوفياتي بالأمس، لم يتغير نهج سياستها الخارجية التي تعتمد على التجارة وحساب الأرباح والخسائر، وموقفها مع النظام السوري المتصلب سينهار قريبا بعد
مقتطفـات مـن صفحة
الرأي الرياضي
الكرة السعودية وكتاب «غينيس»!!
ثقافة الاختلاف تختنق.. الأهلي والشباب أنموذج؟!
تحليق طويل بين اليوفي والميلان