* تعقيبا على خبر «خلافات أربيل وبغداد تدخل مرحلة (كشف المستور)»، المنشور بتاريخ 18 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: من لا يجد ما يخفيه لا يخف الشفافية، فالشفافية لا تعني الادعاء بها کما يظن رئيس الوزراء، نوري المالكي، ألا يقول رئيس الوزراء للشعب العراقي أين ذهب هو ونائبه الشهرستاني بالمليارات التي صرفت