* تعقيبا على خبر «بان كي مون يعين روبرت مود رئيسا للمراقبين في سوريا»، المنشور بتاريخ 28 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: سوريا بلد لا يمكن لأحد زاره إلا أن يحبه ويحب أهله، فسوريا بلد التسامح الديني والفكري على مر العصور، وما يجري فيها الآن يدمي القلوب ويبكي الحجر، وهذا الجنرال النرويجي نتوسم في حبه لسوريا