* تعقيبا على خبر «اليمن: أصوات الرصاص تتصاعد ودعوات الحوار تستمر»، المنشور بتاريخ 6 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: ماذا لو أعطي نجل علي سالم البيض رئاسة الوزراء، هل سيوافق على حضور مؤتمر الحوار الوطني أم أنه سيظل متمسكا بالانفصال على الرغم من أنه أول من ضحى بالرئاسة من أجل الوحدة اليمنية؟ ماذا حدث للرئيس