الاربعـاء 06 شعبـان 1433 هـ 27 يونيو 2012 العدد 12265  







بريـد القــراء

فوز مرسي.. انتصار للثورة
* تعقيبا على خبر «المرشح الإسلامي محمد مرسي رئيسا لمصر»، المنشور بتاريخ 25 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: خيرا فعلت جماعة الإخوان عندما أصرت على بقاء مرشحها الدكتور محمد مرسي لمواصلة سباق الرئاسة مخالفة بذلك أصواتاً عديدة طالبتها بسحب مرشحها احتجاجا على الأحكام الصادرة من المحكمة الدستورية العليا يوم
فوز مرسي.. خطوة للأمام
* تعقيبا على خبر «المخاوف تسيطر على مسيحيي مصر بعد فوز مرشح الإخوان»، المنشور بتاريخ 25 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: العكس هو الصحيح، المخاوف تكون عندما لا يكون الطرف الآخر بالسلطة، بل سنجد انفتاحا أكثر للتيار المنتصر على التيارات الأخرى، ولو انتصر تيار شفيق ربما كان هنالك مبرر لهذه المخاوف من بعض
روسيا من أسقط الطائرة
* تعقيبا على خبر «تركيا تدعو الناتو إلى اجتماع طارئ لبحث (أزمة الطائرة).. وأردوغان يتشاور مع المعارضة»، المنشور بتاريخ 25 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن من أسقط الطائرة الحربية التركية ليست القوات السورية، بل البوارج الروسية والصواريخ الروسية الحديثة التي هي على الأرض السورية يديرها ضباط روس وهذا
هل احترمت واشنطن حقوق الإنسان؟
* تعقيبا على خبر «دول عربية تهنئ مرسي.. وواشنطن تدعوه إلى (احترام حقوق جميع المواطنين المصريين)»، المنشور بتاريخ 25 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: بداية قبل كل شيء نبارك نحن أيضا للدكتور محمد مرسي ونهنئه من كل قلوبنا، مع معرفتنا التامة أن الجميع متخوف من الإخوان المسلمين، ولكن بمنتهى الأمانة كانت الفرحة
الخوف من تعيين نائب
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «السيد النائب»، المنشور بتاريخ 25 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: دائما يمارس النائب للرئيس سلطات الرئيس في غيابه منها إصدار الأوامر والاطلاع على أمور الدولة وكل خفاياها، لذلك عندما يتنازل أو يمرض الرئيس يكون النائب هو الرئيس، والتاريخ في بلادنا لحد الآن لم يظهر ما فعله
الإرهاب .. الخطر
* تعقيبا على مقال حمد الماجد «لا للمقاتلين العرب في سوريا»، المنشور بتاريخ 25 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: لماذا يصر البعض ممن يسمون أنفسهم بالمقاتلين العرب على استهداف الأبرياء في سوريا، فالسيد الكاتب يقول إنه تم ضبط أحدهم وهو يريد تفجير أسواق العلويين، فهم أنفسهم من يفجر أسواق العراق ومدارسه ومساجده،
كيف يخرج السودان من الأزمة؟
* تعقيبا على خبر «المحامون ينضمون للمتظاهرين السودانيين.. والأمن يطلب من حزب الأمة وقف ندواته السياسية»، المنشور بتاريخ 25 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: لا أحد يستطيع أن ينكر سوء الأحوال الاقتصادية وغلاء الأسعار في السودان، مثله مثل الكثير من دول العالم وحتى في أوروبا في سياق الأزمة الاقتصادية العالمية،
غريب.. أنت يا سجن مصر!
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «مصر.. الآن اربطوا الأحزمة»، المنشور بتاريخ 25 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: من طبع المسلم أن يتفاءل بالخير، مصر بدأت مرحلة جديدة وهناك من يرعب العالم بفزاعة الإخوان وكأنهم سوف يحصدون الأخضر واليابس، الإخوان لهم نضال قارب الثمانين عاما لم يبق لهم رمز إلا زار سجونها، فلنعط
مصر تتفاءل خيرا
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «مصر.. الآن اربطوا الأحزمة»، المنشور بتاريخ 25 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: مع أني ضد أن تنشأ أحزاب سياسية بخلفية دينية أو مذهبية إلا أن فوز مرسي كان ضروريا في سلسلة إنهاء مرحلة حكم العسكر في مصر، في هذا الوقت نحتاج إلى تغيير جذري في علاقة السلطة بالناس ولا شك أن مشهد
ماذا ينتظر المجتمع الدولي؟
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «جبهات القتال السورية»، المنشور بتاريخ 25 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: عندما قرأت عنوان المقال ظننت أن الكاتب يتحدث عن الجولان أو حتى لواء اسكندرون، ولكن المحزن أن هذه الجبهات هي في الداخل السوري، حيث أصبح العدو هو الشعب السوري كما وصفه بشار الوحش، الذي قرر تدمير
اهتزت صورة أردوغان
* تعقيبا على مقال ميشيل كيلو «متى تعتذر إسطنبول؟»، المنشور بتاريخ 25 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: نعم تركيا تنفذ مع سوريا مبدأ من ضربك على خدك الأيمن فأدر له خدك الأيسر، أردوغان بين للعالم أنه رجل كلام، فأين هو مما قاله لبشار الأسد قبل أشهر أنه لن يسمح بتكرار مجزرة حماه وحمص وها هي المجازر في جميع
أولى مهام الرئيس المصري
* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «يوم تاريخي خطير!»، المنشور بتاريخ 25 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: تسخين الشارع في لي ذراع المجلس العسكري والقوى المضادة أسلوب سيئ وستعود سلبياته على الرئيس ومن وراءه، وإذا استطاع الرئيس أن يحافظ على أهم تعهداته في الحفاظ على المؤسسة القضائية واحترام قراراتها التي
مقتطفـات مـن صفحة
الرأي الرياضي
معركة محبي الجابر وكارهيه المقبلة
من «خافيير» إلى «كاروا» السعودية
دعم برانديللي قبل مونديال البرازيل هو الجائزة التي يستحقها